أهمية العناية بالبشرة في فصل الصيف ونصائح للحفاظ عليها
تاريخ النشر: 3rd, May 2024 GMT
أهمية العناية بالبشرة في فصل الصيف ونصائح للحفاظ عليه، في فصل الصيف، تتعرض البشرة لتحديات متعددة نتيجة التعرض المباشر لأشعة الشمس القوية، والرطوبة العالية، والتلوث. لذلك، تصبح العناية بالبشرة أمرًا حيويًا للحفاظ على صحتها وجمالها. في هذا المقال، سنلقي نظرة على أهمية العناية بالبشرة في فصل الصيف ونقدم بعض النصائح الفعّالة للحفاظ عليها:
أهمية العناية بالبشرة في فصل الصيف1.
2. **الترطيب الجيد**: يفقد الجلد الرطوبة بسرعة خلال فصل الصيف بسبب الحرارة والرطوبة، مما يؤدي إلى جفافه وتشققه. لذا، يجب استخدام مرطب خفيف وغير دهني بانتظام للحفاظ على ترطيب البشرة ومنع جفافها.
3. **التخلص من الخلايا الميتة**: تتراكم الخلايا الميتة على سطح البشرة بشكل أكبر خلال فصل الصيف، مما يمنع امتصاص العناصر الغذائية ويحجب تأثير مستحضرات العناية بالبشرة. لذا، يُنصح بتقشير البشرة بانتظام لإزالة الخلايا الميتة وتحفيز تجدد خلايا البشرة.
أهمية العناية بالبشرة في فصل الصيف ونصائح للحفاظ عليها4. **التهوية الجيدة**: يجب الحرص على توفير التهوية الجيدة للبشرة من خلال ارتداء الملابس القطنية الخفيفة والمسامية، وتجنب ارتداء الملابس الضيقة التي تعيق تدفق الهواء إلى البشرة.
5. **شرب الكمية الكافية من الماء**: يُعتبر الحفاظ على ترطيب الجسم من الداخل بشرب الكمية الكافية من الماء من أهم العوامل في العناية بالبشرة خلال فصل الصيف، حيث يساعد على إبقاء البشرة منتعشة ومشرقة ويعزز صحتها بشكل عام.
باتباع هذه النصائح البسيطة، يمكنك الحفاظ على بشرة صحية وجميلة خلال فصل الصيف، والاستمتاع بمظهر منتعش ومشرق طوال العام.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: الصيف الشمس الصيف والبشرة البشره العناية بالبشرة خلال فصل الصیف
إقرأ أيضاً:
عادات يومية صحية للحفاظ على يقظة العقل.. تعرف عليها
الحفاظ على الحدة العقلية مع التقدم في العمر يتعلق باتباع عادات يومية وخيارات نمط حياة صحية.
ويمكن أن يظل بعض الأشخاص في حالة يقظة عقلية في السبعينيات والثمانينيات وما بعدها نتيجة لاتباعهم روتينا يوميا يساعدهم على البقاء يقظين.
وفيما يلي 8 عادات يمكن أن تصبح عناصر رئيسية في روتين يومي يحافظ على النشاط العقلي في مرحلة السبعينيات ومن بعدها، بحسب ما نشره موقع Global English Editing.
يعد النشاط البدني المنتظم من أكثر العادات شيوعاً بين الأشخاص الذين يحافظون على حدتهم العقلية في السبعينيات وما بعدها.
كما تساعد التمارين الرياضية في الحفاظ على اللياقة البدنية، بالإضافة إلى التأثير المباشر على صحة الدماغ.
وتزيد التمارين الرياضية من تدفق الدم إلى الدماغ مما يساعد على دعم الوظائف الإدراكية.
فيما يطلق المخ مواد كيميائية تعزز الحالة المزاجية وتجعل الشخص يشعر بمزيد من الاسترخاء.
وهناك عادة أخرى تم ملاحظتها لدى الأشخاص الذين يظلون متيقظين عقليا، وهي الالتزام بالتعلم مدى الحياة.
وتشمل أنشطة التعلم المتواصل القراءة والاشتراك في نوادي الكتب والمشاركة في الندوات والمحاضرات، وحتى التسجيل في دورات عبر الإنترنت.
ويحفز التعلم المستمر العقل ويجعل حياة المرء ممتعة وخالية من الملل.
إلى ذلك تعزز بعض الأطعمة صحة الدماغ. ويرتبط اتباع النظام الغذائي للبحر المتوسط، الغني بالفواكه والخضروات والحبوب الكاملة وزيت الزيتون والبروتين الخالي من الدهون، بانخفاض مخاطر التدهور المعرفي.
ودمج المزيد من الأطعمة التي تعزز الدماغ مثل التوت الأزرق والقرنبيط وبذور اليقطين والشوكولاتة الداكنة في الوجبات اليومية يمكن أن يحدث فرقًا كبيرًا.
التفاعل الاجتماعي المنتظم.
حدث وأنت نائم| العثور على جثة صبي داخل حظيرة مواشي بالشرقية.. وإحباط محاولة تهريب كمية من الكبتاجون