بعد انتشارها في بريطانيا.. 10 معلومات مثيرة عن العناكب القافزة
تاريخ النشر: 3rd, May 2024 GMT
ظهرت كمية كبيرة من العناكب القافزة في بريطانيا، وعلى الرغم من انتشارها بكثرة، إلا أن البعض لا يعرفها، وعلى غرار ذلك يمكن استعراض بعض المعلومات عنها وفقًا لتقرير أبرزته قناة «القاهرة الإخبارية».
10 معلومات عن العناكب القافزة بعد انتشارها في بريطانياأجرى مجموعة من خبراء الصحة البريطانية، اختبارا على نوع جديد من العناكب تم اكتشافه، يدعى العناكب القافزة، لم يكن معروفًا قبل ذلك في المملكة المتحدة البريطانية، ما أثار القلق والفرع بين المواطنين هناك، وفقًا لما نشرته صحيفة «ذا صن البريطانية»، لذلك يمكن استعراض بعض المعلومات عنها فيما يلي:
العنكبوت القفاز يتميز بعينين كبيرتين. يمتاز بالرؤية المجهرية والتي تساعده على صيد الفريسة سريعًا. يعرف بأنه صاحب انقضاضه مثيرة يمكن القفز أضعاف طول جسده. تحتوي أعينه على أربعة أزواج من العيون إحداها في الوسط تكون كبيرة. تستخدم العناكب القافزة عيونها الأمامية الكبيرة لرؤية ثلاثية الأبعاد، مما يساعدها على تحديد المسافة والاتجاه إلى الفريسة.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: العناكب العنكبوت الفريسة
إقرأ أيضاً:
الجامعة المصرية الصينية ضمن أفضل 1000 جامعة في العالم بتصنيف التايمز البريطانية للتنمية المستدامة لعام 2025
أعلنت الجامعة المصرية الصينية، عن إنجاز جديد بانضمامها لأول مرة إلى تصنيف Times Higher Education Impact Rankings 2025، الصادر عن مؤسسة التايمز البريطانية، والذي يقيس مدى التزام الجامعات حول العالم بتحقيق أهداف الأمم المتحدة للتنمية المستدامة (SDGs).
وقد جاءت الجامعة ضمن الفئة (1001 - 1500) عالميًا وفي المرتبة السابعة محليًا من بين 51 جامعة مصرية مشاركة و2318 جامعة عالمية مدرجة بالتصنيف، بالإضافة إلى حصول الجامعة على المركز 401 - 600 عالمياً في مؤشر الطاقة النظيفة SDG 7 والمركز 601 - 800 عالمياً في مؤشر الصحة الجيدة SDG 3، والمركز 1001 - 1500 في مؤشر التعليم الجيد SDG 4.
ويُعد هذا الظهور الأول للجامعة في تصنيف التأثير دليلاً واضحًا على التقدم الذي أحرزته في مجالات البحث العلمي، والإدارة المؤسسية، وأنشطة التوعية المتعلقة بالتنمية المستدامة.
وأعربت الدكتورة رشا الخولي، رئيس الجامعة المصرية الصينية - في تصريح لها اليوم - عن فخرها بدخول الجامعة هذا التصنيف الدولي المرموق للمرة الأولى، مؤكدة أن هذا الإنجاز يعكس التزام الجامعة برؤية مصر 2030، وحرصها على تحقيق الريادة الأكاديمية والبحثية في قضايا الاستدامة، وتقديم نموذج متطور للجامعات المعاصرة القادرة على الاستجابة للتحديات البيئية والمجتمعية العالمية.
وأضافت أن الجامعة تواصل العمل على تطوير منظومتها البحثية والتعليمية، من خلال تكامل البرامج الأكاديمية مع أهداف التنمية المستدامة، وتشجيع البحث التطبيقي، والتوسع في الشراكات الدولية ذات الصلة.
من جانبه، أوضح الدكتور محمد الجمال، مساعد رئيس الجامعة للتنمية المستدامة ومدير مكتب التصنيف الدولي، أن دخول الجامعة هذا التصنيف تم بناءً على تقديم بيانات دقيقة وشاملة حول أربعة أهداف على الأقل من أهداف التنمية المستدامة، وعلى رأسها الهدف 17 المعني بعقد الشراكات، والذي يمثل 22٪ من الدرجة الكلية، إلى جانب ثلاثة أهداف أخرى تُمثل مجتمعة 78٪ من التقييم النهائي.
وأشار إلى أن تصنيف التأثير من التايمز يُعد أحد أكثر التصنيفات تطورًا وشفافية في تقييم مدى التزام الجامعات حول العالم بتحقيق التنمية المستدامة، وهو ما يرسخ موقع الجامعة المصرية الصينية كمؤسسة تعليمية ذات تأثير إيجابي فعلي في محيطها الأكاديمي والمجتمعي.