وزيرة التضامن تزور الكنيسة الإنجيلية للتهنئة بعيد القيامة المجيد
تاريخ النشر: 4th, May 2024 GMT
حرصت نيفين القباج وزيرة التضامن الاجتماعي، على زيارة الكنيسة الإنجيلية، بمصر الجديدة، لتقديم التهنئة للطائفة الإنجيلية، بمناسبة عيد القيامة المجيد.
أعربت وزيرة التضامن الاجتماعي، عن سعادتها بالتواجد وسط الإخوة الأقباط الإنجيليين والقس أندريه زكي رئيس الطائفة الإنجيلية بمصر، لتهنئتهم بعيد القيامة المجيد، متمنية لهم أعيادا سعيدة تعود على مصر «مسلمين وأقباط» بالخير والسعادة.
أشادت «القباج» بجهود الهيئة القبطية الإنجيلية للخدمات الاجتماعية التي تعد شريكًا لوزارة التضامن الاجتماعي في العديد من البرامج التي تنفذها الوزارة في مختلف المحافظات.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: التضامن وزيرة التضامن الطائفة الإنجيلية عيد القيامة المجيد
إقرأ أيضاً:
2593 مشروعًا للتمكين الاقتصادي بقرى ومراكز أسوان ضمن جهود «الأورمان» والتضامن الاجتماعي
وزّعت جمعية الأورمان 2593 مشروع تمكين اقتصادي على الأسر الأولى بالرعاية في قرى ومراكز محافظة أسوان، بالتعاون مع مديرية التضامن الاجتماعي، بهدف دعم دخل الأسر الفقيرة وتحسين مستوى معيشتها.
وتنوعت المشروعات ما بين محال تجارية وورش نجارة وخياطة وحدادة، حيث جرى اختيار الحالات المستحقة عقب إجراء بحوث ميدانية دقيقة بالتنسيق مع مديرية التضامن لضمان وصول الدعم لمستحقيه من الفئات الأكثر احتياجًا.
وأكد محمد يوسف، وكيل وزارة التضامن الاجتماعي بأسوان، أن العمل التنموي بالمحافظة يشهد حراكًا متسارعًا بفضل الشراكة بين المؤسسات الحكومية والجمعيات الأهلية، مشددًا على ضرورة التوسع في هذه المبادرات لتخفيف الأعباء عن كاهل عدد أكبر من الأسر المستحقة.
من جانبه، أوضح اللواء ممدوح شعبان، مدير عام جمعية الأورمان، أن الجمعية تسعى لرفع مستوى معيشة الأسر الفقيرة من خلال مشروعات توفر دخلاً ثابتًا، مع إعطاء أولوية للمناطق الأشد احتياجًا، مؤكدًا وجود تعاون وثيق مع محافظة أسوان لتذليل أي عقبات تواجه تنفيذ المبادرات التنموية.
وأشار شعبان إلى أن الجمعية تُجري مسوحًا اجتماعية بالتنسيق مع الجمعيات القاعدية بالنجوع والقرى لضمان التوزيع العادل للمساعدات، والوصول إلى الشرائح الأكثر احتياجًا من المواطنين والأيتام داخل المحافظة.
الجدير بالذكر أن أنشطة الجمعية في أسوان لا تقتصر على التمكين الاقتصادي فقط، بل تمتد إلى إعادة إعمار المنازل المتهالكة، وتنظيم قوافل طبية، وإجراء عمليات العيون والقسطرة للأطفال غير القادرين، وتقديم الأطراف الصناعية، فضلًا عن دعم زواج اليتيمات.