تراجع كبير في أسعار الأسماك بسوق بورسعيد.. كيلو البلطي بـ50 جنيها
تاريخ النشر: 5th, May 2024 GMT
كشف محمد سعده رئيس الغرفة التجارية في بورسعيد، تداعيات مقاطعة شراء الأسماك بالأسواق على الأسعار محليًا، ومدى تراجع السعر في السوق المحلية، قائلًا: نتابع حركة الأسماك على مدار الساعة يوميًا.
وقال محمد سعده في مداخلة هاتفية مع الإعلامي أحمد موسى برنامج «على مسئوليتي» المذاع على قناة صدى البلد، إن هناك تراجعا كبيرًا وانفراجة كبيرة في سوق الأسماك في بورسعيد خلال الفترة الحالية، تزامنًا مع حملة مقاطعة الأسماك، حيث تم ضخ كميات كبيرة من الأسماك في الأسواق.
وأوضح رئيس غرفة بورسعيد، أنه تم ضخ كميات كبيرة من أسماك البردويل في الأسواق ببورسعيد، الأمر الذي أدى لتراجع جميع الأسعار، نظرًا لما تشهده أسماك البردويل من إقبال كثيف، فالكيلو يبدأ من 150 جنيها.
وحول الأسعار، أشار رئيس غرفة بورسعيد، إلى أن تجار الجملة أعلنوا عن تخفيضات كبرى، حيث انخفض سعر كيلو السردين من 130 جنيها إلى 50 جنيها، وسعر الشبار الأبيض من 100 جنيه إلى 50 و60 جنيها حسب حجمه.
ولفت إلى أن سعر سمك الطوبار انخفض من 130 و150 جنيها إلى 60 و80 جنيها للكيلو حسب حجمه، وسمك دنيس بردويل انخفض من 250 إلى 150 جنيها للكيلو، والشخرم من 120 إلى 60 جنيها للكيلو، وتراوحت أسعار سمك البوري ما بين 60 إلى 90 جنيها حسب حجمه.
أسعار الفسيخ اليوم في أسواق بورسعيدأما الفسيخ والرنجة، قال محمد سعده، إن أسعار الفسيخ تتراوح حاليا من 190 جنيها إلى 250 جنيها، لافتًا إلى أن مصر تصنع الرنجة بكميات ضخمة ويتم طرحها في الأسواق، حيث إن معدل استهلاك المصريين للرنجة يصل إلى 175 طن رنجة يومًا، معقبًا: «الرنجة تصنع كلها دلوقتي في مصر».
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: السمك بورسعيد الفسيخ فی الأسواق
إقرأ أيضاً:
مسؤول أمني كبير: طهران تستعد لتوجيه "ضربة كبيرة جدًا" لأول مرة منذ بدء التصعيد
طهران – وكالات
نقلت وكالة "فارس" الإيرانية عن مسؤول أمني كبير أن إيران تستعد لتوجيه "ضربة كبيرة جدًا"، في خطوة وُصفت بأنها الأولى من نوعها منذ بدء العدوان الإسرائيلي.
وقال المسؤول إن القيادة الإيرانية تدرس تنفيذ رد عسكري حاسم في حال استمرار ما وصفه بـ"الاستفزازات الصهيونية"، مؤكدًا أن التحضيرات الجارية تتجاوز الردود التقليدية وتفتح الباب أمام تصعيد قد يُغيّر المعادلة في المنطقة.
ويأتي هذا التطور في ظل حالة من الاستنفار الإقليمي والدولي، تزامنًا مع تحذيرات إيرانية متكررة من مغبّة الصمت الدولي على الهجمات الإسرائيلية الأخيرة، التي طالت مواقع مدنية وعسكرية داخل إيران وحلفائها في الإقليم.
وكان الحرس الثوري قد أعلن في وقت سابق أنه أعدّ نفسه لكافة السيناريوهات، مشيرًا إلى أن الأيام المقبلة ستكشف عن "ابتكارات نوعية" في الردع الميداني.