رجل يرمي أرانب صغيرة من النافذة بالولايات المتحدة.. وهذا كان مصيرها
تاريخ النشر: 8th, May 2024 GMT
شوهد شخص يرمي شيئا من نافذته بشكل مريب، وهو ما دفع أحد الأشخاص للإبلاغ عنه، وبالفعل كان الأمر أبشع مما كان متوقعا.
تصرف غريب من شخص قام برمي أرانب صغيرة من النافذة
وبدأ الأمر عندما تلقت الشرطة في بلدة ماكومب بولاية ميشيغان الأمريكية بلاغًا من مواطن "يشتبه بأنه رأى شخصًا يرمي شيئًا مريبًا من نافذته".
. شاهد ما حدث
وأوضحت لقطات كاميرا مثبتة بالجسم مع الضابطة تايلور ديبل التي لبت نداء البلاغ، بأن الأشياء التي تم رميها تتحرك، وعندما قامت بفتحها وجدتها مجموعة صغيرة من الأرانب الني تمت ولادتها مؤخرا.
وقامت الضابطة تايلور بفتح الأكياس بالمفتاح إنقاذ أرانب صغيرة، والتي كانت داخل حقيبة بلاستيكية، إلا أن واحدا من هذه الأرانب لم ينج.
وقالت تايلو : "عندما رأيت هذه الكومة البلاستيكية الكبيرة، والتي كانت تتحرك نظرت إلى الأسفل وإذا بي أرى رأس أرنب صغير بارزًا.
وتابعت تايلور ؛ أنفه الصغير يرتعش، كان ملفوف الأكياس حول رقبة هذا الصغير، ولا يستطيع التنفس، لا يوجد أكسجين لذا أخرجت مفاتيحها ومزقت الحقيبة، وأخرجت هذه الأرانب".
وفيما بعد قامت الضابطة تايلور بنقل الأرانب الباقية إلى دور للرعاية، والتي تلقى فيها الأرانب الرعاية اللازمة، حتي تستطيع العيش بعد ذلك بأمان وصحة جيدة.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: أرانب النافذة الشرطة حقيبة اكسجين
إقرأ أيضاً:
باريس هيلتون تفجّر مفاجأة: "نجاحي يرعب الرجال.. واخترت نيرد من بلدة صغيرة!"
في اعتراف نادر وغنيّ بالتجربة الشخصية، كشفت النجمة العالمية باريس هيلتون عن وجه آخر للحب والعلاقات بعيدًا عن البهرجة والأضواء، مشيرة إلى أنّ النجاح المهني للمرأة قد يتحوّل في بعض الأحيان إلى عبء داخل العلاقة.
وخلال مقابلة إذاعية ضمن بودكاست The Burnouts مع فيبي غيتس وسوفيا كياني، قالت هيلتون إنّها اختارت الارتباط بشخص بسيط، بعيد عن صخب الحياة الافتراضية وتطبيقات المواعدة، وأضافت: "كنت دايمًا بحس إن الرجالة اللي نحوا بيخافوا من نجاحي… لحد ما قرّرت أراهن على النيردز".
وتابعت، ضاحكة: "النيرد من بلدة صغيرة بيكون أحنّ وأذكى، وبيخاف عليكي بجد، مش بيخاف منك".
هيلتون، التي أصبحت أمًا لطفلين، تحدّثت بتأثّر عن زوجها كارتر ريوم، الذي كان صديقًا للعائلة منذ عشرين عامًا، قبل أن تتحوّل العلاقة لصداقة ثم حب عميق فزواج، قائلة: "كارتر عمره ما حاول يغيّرني… دايمًا كان شايف إن نجاحي إضافة مش تهديد".
اللافت أن حديث هيلتون تجاوز الحكاية الشخصية، ليحمل رسائل موجّهة لكل فتاة، مفادها أن الحب الآمن أهم من الحب العاصف، وأن الدعم والاحترام أقوى من الغيرة والسيطرة.
وفي زمن يفيض بالعلاقات السطحية، قد تكون باريس هيلتون، بجرأتها وصدقها، أول من يقدّم "نظرية نيرد" في الحب… فهل يصبح اختيار الرجل الهادئ الذكي هو "الترند العاطفي" القادم؟ الأيام ستكشف.