«التنظيم والإدارة» يستعد لفتح باب التقديم في مسابقة معلم مساعد مادة
تاريخ النشر: 12th, May 2024 GMT
مسابقة معلم مساعد مادة.. يستعد الجهاز المركزي للتنظيم والإدارة لفتح باب تلقي طلبات التقديم في مسابقة معلم مساعد مادة الجديدة، خلال الأيام القليلة المقبلة.
موعد فتح باب التقديم في مسابقة معلم مساعد مادةكشف الجهاز المركزي للتنظيم والإدارة أنه سيتم فتح باب التقديم في مسابقة معلم مساعد مادة الجديدة، بداية من يوم الثلاثاء المقبل الموافق 14 من مايو الجاري.
وأوضح الجهاز، أنه يتم التقديم في مسابقة معلم مساعد مادة إلكترونيًا، ويمكن للمعلمين الراغبين، التقديم في المسابقة من خلال الدخول على بوابة الوظائف الحكومية.
خطوات التقديم في مسابقة معلم مساعد مادة- يتم الدخول على بوابة الوظائف الحكومية.
- يجب اختيار الوظائف.
- يتم الدخول على وظائف التربية والتعليم والتعليم الفني 2024.
- يجب اختيار المحافظة التابع لها.
- تظهر لك كافة الشروط والمؤهلات المطلوبة.
- الضغط على تقديم طلب.
- الضغط على التأكيد في التسجيل في هذا الإعلان.
- كتابة البيانات المطلوبة.
- كتابة المحافظة.
- كتابة طريقة شغل الوظيفة.
- كتابة المجموعة الوظيفية.
- كتابة المجموعة النوعية.
- كتابة مستوى المؤهل.
- ملئ البيانات المطلوبة.
- الضغط على حفظ البيانات.
- الضغط على التقديم.
أن يكون المتقدم خريج إحدى الكليات الآتية:
- كلية التربية «أساسي- عام - خاصة - أزهر»
- كلية علوم ذوي الإعاقة والتأهيل «البرنامج التربوي» جامعة الزقازيق
- كلية علوم ذوي الاحتياجات الخاصة جامعة بني سويف
- كلية العلوم الأزهرية بجنوب سيناء
- كلية الدراسات الإنسانية بجامعة الازهر «شعبة التربية»
- التربية النوعية «شعبة تكنولوجيا التعليم تخصص حاسب آلي - شعبة إعداد معلم الحاسب الآلي».
- كلية الأداب.
- كلية دار العلوم.
- كلية الألسن.
- كلية اللغات والترجمة.
- كلية اللغة العربية «الشعبة العامة».
- كلية الدراسات الإسلامية والعربية «شعبة اللغة العربية».
- كلية الدراسات الإسلامية والعربية بنين القاهرة «الشعبة العامة».
- كلية الدراسات الإنسانية.
- كلية العلوم كافة التخصصات عدا «الفلك والأرصاد الجوية».
- كلية الهندسة تخصص حاسبات.
- كلية الحاسبات والمعلومات أو ما يعادلها.
- كلية نظم المعلومات الإدارية «قسم نظم المعلومات الإدارية».
- أن يكون متمتعاً بالجنسية المصرية.
- أن يكون محمود السيرة، وحسن السمعة.
- ألا يكون قد سبق الحُكم عليه بعقوبة جناية أو بعقوبة مقيدة للحرية في جريمة مخلة بالشرف أو الأمانة ما لم يكن قد رُد إليه اعتباره.
- ألا يكون قد سبق فصله من الخدمة بحكم أو قرار تأديبي نهائي، ما لم تمض على صدوره أربع سنوات على الأقل.
- ألا يزيد سن المتقدم عن 40 عاماً في تاريخ نشر الإعلان.
- الحصول على مؤهل عال تربوي.
- الحصول على دبلوم تربوي لغير خريجي كليات التربية.
- أن يكون التقدير العام للمتقدم مقبول فأعلى.
- اجتياز الاختبارات وفقاً للقواعد المقررة.
- اجتياز التدريبات التي تقرر بمعرفة وزارة التربية والتعليم والتعليم الفني.
- اجتياز الكشف الطبي وتحليل المخدرات لمن اجتازوا الاختبارات والتدريبات المطلوبة.
- يجب التقديم في المحافظة الكائن بها محل إقامة المتقدم وفقاً للثابت ببطاقة الرقم القومي.
- أن يكون التقدم على المادة المتوافقة مع التخصص الثابت بالمؤهل.
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: التقديم في مسابقة تعيين 18 ألف معلم بوابة الوظائف الحكومية رابط التقديم في مسابقة التربية والتعليم 2024 رابط التقديم في مسابقة معلم مساعد مادة رابط بوابة الوظائف الحكومية رابط مسابقة معلم مساعد مادة شروط مسابقة التربية والتعليم 2024 مسابقة 30 ألف معلم 2024 مسابقة 30 ألف معلم الجديدة مسابقة معلم مساعد مادة التقدیم فی مسابقة معلم مساعد مادة کلیة الدراسات الضغط على أن یکون
إقرأ أيضاً:
«التنظيم والإدارة» ينظم ورشة عمل حول دور الذكاء الاصطناعي في تطوير العمل الحكومي
نظم الجهاز المركزي للتنظيم والإدارة بالتعاون مع المنظمة العربية للتنمية الإدارية، اليوم، ورشة عمل بعنوان "تطبيقات الذكاء الاصطناعي في تطوير الإدارة الحكومية العربية"، شارك فيها العاملين بالجهاز وعدد من الوزارات، وذلك في إطار جهود دعم مسار التحول الرقمي وتعزيز جاهزية المؤسسات الحكومية العربية لاستخدام التقنيات الحديثة في تطوير الأداء والارتقاء بالخدمات.
افتتح ورشة العمل المهندس حاتم نبيل، رئيس الجهاز المركزي للتنظيم والإدارة، مؤكدا في كلمته أن الذكاء الاصطناعي لم يعد مفهومًا مستحدثًا، بل يعود تاريخه إلى خمسينيات القرن الماضي حين بدأت أولى المحاولات لمحاكاة التفكير البشري وتقديم حلول تقنية مبتكرة، قبل أن يتطور ليصبح اليوم جزءًا أساسيًا من عمل الأفراد والمؤسسات على مستوى العالم.
الذكاء الاصطناعي يمثل أداة داعمة للبشر
وأوضح رئيس الجهاز أن الذكاء الاصطناعي يمثل أداة داعمة للبشر والمؤسسات في تنفيذ مهامهم بكفاءة أعلى، ولا ينبغي النظر إليه كبديل للعنصر البشري، مشددًا على أهمية تطبيق حوكمة واضحة لاستخدام هذه التقنيات والاعتماد على مصادر بيانات موثوقة تضمن مصداقية المخرجات ودقتها.
وأشار المهندس حاتم نبيل إلى أن تبني الحكومات لتطبيقات الذكاء الاصطناعي يتطلب توافر مجموعة من المحاور الأساسية، تشمل توفير البيانات والمعلومات، وتطوير الأطر الحاكمة والتشريعات المنظمة، وتنمية القدرات والمهارات الرقمية للعاملين، بالإضافة إلى بناء بنية تحتية قوية تمكن من تقديم خدمات قائمة على الذكاء الاصطناعي.
وأكد في ختام كلمته ضرورة الاستعداد الجيد لتطويع هذه التكنولوجيا لتطوير العمل الحكومي وخدمة المواطن ، قائلاً إن الخطوة الأولى تبدأ بفهم الذكاء الاصطناعي وتعزيز الوعي بكيفية استخدامه بشكل مسؤول وفعّال داخل مؤسسات الدولة.
وتضمنت الورشة شرحًا مستفيضًا، قدمه الدكتور يسار جرار – عضو مجلس أمناء كلية محمد بن راشد للإدارة الحكومية ورئيس تحرير تقرير «حال الحكومات العربية 2026» – حول «الذكاء الاصطناعي وإعادة تصميم مستقبل الحكومات»، حيث استعرض المفاهيم العامة للذكاء الاصطناعي وتطوره.
وتناول الدكتور يسار جرار أبرز التجارب الدولية في توظيفه داخل الحكومات، كما ناقش أهمية الحوكمة والاستخدام المسؤول، والأطر العالمية المنظمة لهذا المجال، بالإضافة إلى المهارات والأدوات التي بات موظف الحكومة بحاجة إليها للتعامل بكفاءة مع الأدوات الذكية، وصولًا إلى نموذج عملي يساعد المؤسسات الحكومية على تصميم وتطبيق مشروعات الذكاء الاصطناعي وفق مراحل واضحة تشمل تحديد القيمة، وتقييم الجاهزية، وتصميم الحلول، والتنفيذ والتكامل، ثم المتابعة والتحسين المستمر.
وشهدت الورشة جلسة حوارية موسعة لبحث الاستخدامات والفرص المتاحة أمام الحكومات العربية في تبني الذكاء الاصطناعي، وكيف يمكن لهذه التقنيات أن تُحدث تحولًا مباشرًا في مستوى الخدمات وسرعتها ودقتها، إلى جانب دورها في رفع كفاءة العمل وتعزيز قدرات الاستشراف والتعامل مع التحديات.
كما ناقشت الجلسة التحديات المرتبطة بالذكاء الاصطناعي مثل الالتزام بالحوكمة، حماية الخصوصية، جودة البيانات، التحيز في الخوارزميات، ومدى استعداد البنية التحتية الحالية لاستيعاب هذا التحول، مع التأكيد على أهمية بناء ثقة المواطنين في الاستخدام المسؤول للتقنيات الحديثة داخل المؤسسات الحكومية.
ويأتي تنظيم هذه الورشة في إطار جهود الجهاز المركزي للتنظيم والإدارة لتعزيز الابتكار الحكومي، ودعم عملية بناء القدرات، وتبني الحلول الرقمية المتقدمة التي تسهم في تطوير الإدارة العامة وتحسين الخدمات المقدمة للمواطنين.