مراسلة رؤيا: أنباء عن اغتيال شخصية فلسطينية في جنوب لبنان
تاريخ النشر: 15th, May 2024 GMT
أفادت مراسلة رؤيا، بأن مسيّرة للاحتلال الإسرائيلي أطلقت ثلاثة صواريخ على طريق عام في بلدة صور جنوبي لبنان، استهدفت سيارة بشكل مباشر ممّا أدّى إلى اشتعالها.
وأشارت إلى أن المعلومات الأولية تفيد بسقوط شخصين كانا داخل السيّارة عند استهدافها، مؤكدة أن هناك أنباء عن اغتيال شخصية فلسطينية.
التفاصيل لاحقا.
أخبار ذات صلة
منذ ساعة
منذ ساعتين
منذ 11 ساعة
منذ 12 ساعة
منذ 15 ساعة
منذ 23 ساعة
أحدث الأخبار الأكثر شيوعاًمراسلة رؤيا: أنباء عن اغتيال "شخصية فلسطينية" في جنوب لبنان
عربي دولي | منذ 29 ثانيةالقسام تعرض مشاهد نوعية لاستهداف آليات الاحتلال من مسافة "صفر" في رفح
فلسطين | منذ 12 دقيقةالحسين إربد يتجاوز مغير السرحان ويقترب من لقب دوري المحترفين
رياضة | منذ 27 دقيقةالصبيحي يكشف عن تلاعب مدارس خاصة برواتب معلمات - فيديو
اقتصاد | منذ 41 دقيقةبالفيديو.. خبير يكشف أسرار كهوف الجن في وادي السير بعمان
الأردن | منذ ساعةباريس سان جيرمان يهيمن على جوائز الكرة الفرنسية لموسم 2023-2024
رياضة | منذ ساعة للمزيد"الجنايات": الحكم على شاب أوهم فتاة أنها زوجته شرعا وهتك عرضها
الأردنخبير قانوني يكشف لـ"رؤيا" العقوبة المتوقعة بحق معلمة اعتدت على طفل من ذوي الإعاقة
الأردنالتعليم العالي تعلن عن منح دراسية كاملة لجميع البرامج الدراسية - تفاصيل
الأردنبالفيديو.. دراسة تكشف عن أرقام صادمة حول معدل الأجور في الأردن مقارنة بتكاليف المعيشة
اقتصادأمانة عمان: غرامة المسقفات والمعارف معفاة حسب قانون العفو العام
اقتصادانخفاض أسعار الذهب في الأردن الثلاثاء
اقتصاد الطقسارتفاع على درجات الحرارة في الأردن الأربعاء
ارتفاع طفيف على درجات الحرارة وطقس لطيف في الأردن
ارتفاع تدريجي على درجات الحرارة بهذا الموعد في الأردن
المزيد من الطقس كاريكاتيرموقع أخباري أردني تابع لقناة رؤيا الفضائية ينقل لكم الأخبار المحلية الأردنية وأخبار فلسطين وأبرز الأخبار العربية والدولية.
اتصل بنامكاتب رؤيا في عمّان، الأردن، أم الحيران، مبنى المدينة الاعلامية، شارع الصخرة المشرفة بجانب مبنى الاذاعة والتلفزيون
هاتف رقم:0096264206419
فاكس رقم: 0096264206524
صندوق البريد: 961401 عمّان-الأردن 11196
المصدر: رؤيا الأخباري
كلمات دلالية: وقف إطلاق النار بغزة اللجوء السوری توتر بین مصر فی الأردن
إقرأ أيضاً:
معاريف تكشف تفاصيل مزاعم اغتيال محمد السنوار.. هؤلاء كانوا معه
تناول تقرير لصحيفة "معاريف" العبرية لمراسلها العسكري آفي أشكنازي، إعلان جيش الاحتلال تأكده من اغتيال القيادي في كتائب القسام محمد السنوار، بالإضافة لمحمد شبانة قائد لواء رفح، ومهدي كوارة قائد كتيبة جنوب خانيونس في الحركة.
وزعم التقرير، أن عملية الاغتيال تمت خلال تواجد القادة في مجمع القيادة والسيطرة تحت الأرض، أسفل المستشفى الأوروبي في خان يونس، وتم تنفيذ الهجوم من قبل القيادة الجنوبية وسلاح الجو، بتوجيهات استخباراتية دقيقة من الاستخبارات العسكرية وجهاز الشاباك، مع اتخاذ قرارات معقدة في الوقت الحقيقي من قبل رئيس الأركان ورئيس الشاباك.
وقال، إن البنية التحتية تحت الأرض واسعة ومعقدة، وتم مهاجمتها بفضل استخدام التكنولوجيات المتقدمة، بالتعاون الوثيق بين الاستخبارات العسكرية وجهاز الأمن العام (الشاباك)، والتخطيط الدقيق والمركّز من قبل القيادة الجنوبية وسلاح الجو.
وأضاف أن الهجوم ان نفذ بتزامن طائرات سلاح الجو والقنابل المتخصصة التي تم إسقاطها في وقت واحد، وضربت المجمع تحت الأرض حيث كان يقيم فيه مؤخرا قادة رئيسيون في حماس، بما في ذلك محمد السنوار ومحمد شبانة. ولم يتأثر عمل المستشفى خلال الهجوم، وفق زعم التقرير.
وكان محمد السنوار من أبرز وأقدم الشخصيات في الجناح العسكري لحركة حماس، ولعب دورا كبيرا في التخطيط وتنفيذ لهجوم السابع من أكتوبر/تشرين الأول، حيث كان يشغل منصب رئيس غرفة العمليات.
بعد اغتيال محمد الضيف، تم تعيينه من قبل شقيقه يحيى السنوار في منصب رئيس الجناح العسكري، وكان عنصراً مؤثراً ومركزياً في صنع القرار داخل حركة حماس وفي رسم استراتيجية وسياسة الجناح العسكري، وباعتباره قائداً للجناح العسكري لحركة حماس، فقد عمل على تعزيز العديد من العمليات من أجل إعادة تأهيل ونشاط الجناح العسكري.
وكان يشغل في السابق منصب قائد لواء خان يونس ورئيس مركز عمليات الجناح العسكري، وكان عنصرا في التخطيط لاختطاف جلعاد شاليط واحتجازه.
وعن محمد شبانة يذكر التقرير، أنه أحد المخططين والمنفذين لهجوم السابع من أكتوبر/تشرين الأول الماضي، وقاد عملية احتجاز العديد من الأسرى جنوب قطاع غزة.
كما أشرف على العديد من الهجمات ضد قوات جيش الاحتلال الإسرائيلي العاملة جنوب قطاع غزة، وشن العديد من الهجمات الصاروخية من منطقة لواء رفح تجاه الأراضي المحتلة.
أما مهدي كوارة فقد بدأ نشاطه في حماس كصانع أسلحة وناشط عسكري في لواء خان يونس. ثم شغل لاحقاً منصب رئيس النخبة في اللواء، وأخيراً تمت ترقيته وتعيينه قائدا لكتيبة جنوب خانيونس.