رؤية مُعاصرة.. عمرو يوسف: «السلم والثعبان 2» مرجع للعلاقات العاطفية |فيديو
تاريخ النشر: 9th, November 2025 GMT
أكد الفنان عمرو يوسف في تصريحات لـ«صدى البلد» أن فيلمه الجديد «السلم والثعبان 2» سيكون بمثابة مرجع للعلاقات العاطفية، موضحًا أن العلاقات بين الأزواج تمرّ بمراحل صعود وهبوط تشبه لعبة السلم والثعبان.
وقال عمرو يوسف: «الفيلم دا هيكون هو الريفرنس للعلاقات العاطفية، لأن العلاقات ساعات بيكون فيها سلم بياخد العلاقة ويطلع لفوق، وساعات تتعثر في التعبان ياخد العلاقة لتحت".
وأكد عمرو يوسف أن الجزء الثاني من “السلم والثعبان” مختلف تمامًا عن الجزء الأول، سواء في الفكرة أو المعالجة أو طبيعة الشخصيات، موضحًا أن العمل يحمل رؤية معاصرة تتناسب مع واقع العلاقات في الوقت الحالي.
واختتم عمرو يوسف أنه سعيد بالعمل مع كل فريق العمل والمخرج المبدع طارق العريان.
شاهد الفيديو:
ttps://youtube.com/shorts/DWSXct4hgK0?si=Ip0qWLuoBGJop-zt
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: اخبار الفن نجوم الفن السلم و الثعبان السلم والثعبان عمرو یوسف
إقرأ أيضاً:
افتحي قلبي مش تليفوني| نصيحة ذهبية من خبيرة أسرية للأزواج
أكدت خبيرة العلاقات الأسرية هند حلمي أن مراقبة الزوج لحسابات زوجته على مواقع التواصل الاجتماعي أو العكس، ليست دليل حب كما يعتقد البعض، بل مؤشر على غياب الثقة.
وأوضحت خبيرة العلاقات الأسرية خلال مشاركتها في برنامج "خط أحمر" الذي يقدمه الإعلامي محمد موسى على قناة الحدث اليوم، أن لكل طرف خصوصيته التي يجب احترامها، قائلة: "من الطبيعي أن تكون هناك مساحة شخصية لكل زوج وزوجة، فليس من حق أي طرف اقتحام ما يخص الآخر، طالما لا يضر العلاقة أو يتجاوز حدود الاحترام."
وأضافت خبيرة العلاقات الأسرية أن بعض الأزواج يخلطون بين الاهتمام والشك، مشيرة إلى أن الفضول الزائد في تتبع نشاط الطرف الآخر على السوشيال ميديا لا يمنع الخطأ، قائلة: "اللي عايز يعمل حاجة غلط هيعملها، وهيعرف يخفيها، فهل المتابعة هتمنع ده؟"
وأشارت إلى أن العلاقة الزوجية لا تقوم فقط على المكاشفة الجسدية، بل على الانكشاف النفسي والمشاعري، مؤكدة أن العلاقة الصحية هي التي يشعر فيها الطرفان بالأمان الكافي للتعبير عن أفكارهما ومشاعرهما دون خوف من الهجوم أو الانتقاد.
وتابعت: "العلاقة الآمنة هي اللي تسمح بالانكشاف الكامل، بدون تفتيش، وبدون تجسس، وبدون خوف.. لو في بيننا ثقة حقيقية، مش هنحتاج نراقب بعض."
واختتمت : "العلاقة الزوجية الناجحة مبنية على الصداقة قبل الحب، لأن الصديق هو اللي نقدر نتكلم معاه بصراحة من غير قناع، ومن غير خوف من رد الفعل."