في هجر والعيون.. خطط مرحلية لسفلتة مخططات المنح بالأحساء
تاريخ النشر: 17th, May 2024 GMT
تنفذ أمانة محافظة الأحساء مشاريع سفلتة مخططات المنح في نطاق مخططات ضاحية هجر ومخططات مدينة العيون. وذلك ضمن تحسين البنية التحتية وتعزيز جودة الحياة في مختلف أرجاء المحافظة.
وتأتي هذه المشاريع ضمن خطة خمسية وضعتها الأمانة تهدف إلى سفلتة جميع مخططات المنح وفقًا لأعلى المعايير المعتمدة من قبل وزارة الشؤون البلدية والقروية والإسكان.
أخبار متعلقة حظر صناعة واستيراد معدات المركبات غير المطابقة للمواصفات"تقنية القطيف" تنظم حملة توعية صحية عن ارتفاع ضغط الدم في .article-img-ratio{ display:block;padding-bottom: 67%;position:relative; overflow: hidden;height:0px; } .article-img-ratio img{ object-fit: contain; object-position: center; position: absolute; height: 100% !important;padding:0px; margin: auto; width: 100%; } تواصل أعمال سفلتة أحد المخططات - اليوم var owl = $(".owl-articleMedia"); owl.owlCarousel({ nav: true, dots: false, dotClass: 'owl-page', dotsClass: 'owl-pagination', loop: true, rtl: true, autoplay: false, autoplayHoverPause: true, autoplayTimeout: 5000, navText: ["", ""], thumbs: true, thumbsPrerendered: true, responsive: { 990: { items: 1 }, 768: { items: 1 }, 0: { items: 1 } } });تحسين الخدمات المقدمة للمواطنينوأكدت الأمانة أن هذه المشاريع تساهم في تحسين مستوى الخدمات المقدمة للمواطنين، وتعزيز حركة التنقل والمرور في مختلف أنحاء المحافظة، كما أنها تُضفي حلة حضارية على المخططات وتُسهم في جذب الاستثمارات إليها.
وتشمل مشاريع سفلتة مخططات المنح: سفلتة الشوارع الرئيسية والفرعية، تركيب الإنارة، إنشاء أرصفة للمشاة، زراعة الأشجار، تنفيذ شبكات الصرف الصحي.
وشددت أمانة الأحساء على تنفيذ هذه المشاريع بأفضل المواصفات وأسرع وقت ممكن، وذلك حرصًا منها على توفير أفضل الخدمات للمواطنين وتحقيق تطلعاتهم.
المصدر: صحيفة اليوم
كلمات دلالية: الأمير بدر بن عبدالمحسن الأمير بدر بن عبدالمحسن الأمير بدر بن عبدالمحسن محمد العويس الاحساء محافظة الأحساء مخططات المنح مشاريع سفلتة مدينة العيون جودة الحياة مخططات المنح
إقرأ أيضاً:
سفير فلسطين السابق : موقف مصر الصخرة التي تحطمت عليها مخططات التهجير
وجه الدكتور بركات الفرا سفير فلسطين السابق لدى مصر وجامعة الدول العربية الشكر إلى مصر بقيادة السيد الرئيس عبد الفتاح السيسي حكومة وشعبا على دورها الكبير في التوصل لوقف إطلاق النار في غزة، مؤكدا أن الموقف المصري كان الصخرة التي تحطمت عليها مخططات الاحتلال الإسرائيلي الرامية لتهجير سكان قطاع غزة.
وقال الفرا في تصريح خاص إلى وكالة أنباء الشرق الأوسط إن هناك فرحة كبيرة لدى كل الشعوب العربية وشعوب العالم وفي مقدمتها الشعب الفلسطيني خاصة في غزة للإعلان عن اتفاق وقف إطلاق النار الذي يرمي إلى إنهاء ويلات الحرب الإسرائيلية المدمرة على القطاع مما يمكن أهل غزة من العودة إلى ديارهم وممارسة حياتهم الطبيعية كباقي البشر، معربا عن أمله في التزام إسرائيل بالاتفاق.
كما وجه الشكر لكل من أسهم في الوصول لهذا الاتفاق، منوها في هذا الصدد بدور الدول العربية والوساطة القطرية والدوري التركي والأمريكي.
وشدد على أن الدور المصري ليس وليد اللحظة بل يعود إلى ما قبل عام 1948 حيث دعمت القاهرة الشعب الفلسطيني دوما وخاضت حروب عدة من أجله ولعبت دورا كبيرا في وقف الحروب الإسرائيلية المتعددة على غزة خلال السنوات الماضية.
ولفت إلى الدور المصري في دعم قطاع غزة المحاصر حيث أن نحو 75 في المائة من المساعدات الإنسانية التي وصلت غزة جاءت من مصر.
وأشار إلى دور مصر الكبير في مساعي إنهاء الانقسام الفلسطيني، داعيا حركة حماس للإسراع بالعمل على إنهاء هذا الانقسام الذي لم يعد مقبولا استمراره، خاصة في ظل الرفض الدولي لأي دور لها في حكم القطاع.
ولفت إلى أهمية الخطة المصرية لإعمار قطاع غزة مع بقاء الشعب الفلسطيني في أرضه موضحا أن هذه الخطة وهذا الموقف المصري كان الصخرة التي انكسر عليها حلم الاحتلال الإسرائيلي لتهجير الشعب الفلسطيني من غزة وتفريغ القطاع من سكانه.
وقال إن جهود السيد الرئيس السيسي وحكمته وحنكة مؤسسات الدولة المصرية منعت تهجير سكان قطاع غزة ليس فقط إلى سيناء بل إلى أي مكان آخر في العالم بعد أن اعتبر ذلك خطا أحمر للأمن القومي المصري وتصفية القضية الفلسطينية لا تقبله مصر بأي شكل من الأشكال.
وأشار إلى أن مصر جندت كل مؤسساتها المعنية في سبيل دعم الشعب الفلسطيني ووقف الحرب في مقدمتها وزارة الخارجية المصرية والأجهزة الأمنية المعنية.
وقال إن الكلمات لا تكفي لإيفاء الدور المصري حقه، مشيدا بحكمة الرئيس عبد الفتاح السيسي ودور الحكومة المصرية والأجهزة الأمنية والجيش المصري، مشيرا إلى دعم مصر لنضال الشعب الفلسطيني للوصول إلى دولته المستقلة على حدود يونيو 1967 وعاصمتها القدس الشريف.