شاب يستدرج شقيقته ويقتلها رميا بالرصاص.. فيديو
تاريخ النشر: 17th, May 2024 GMT
خاص
شهدت منطقة “اليرموك” في العراق جريمة قتل مروعة ارتكبها شاب بحق شقيقته بذريعة “غسل العار” .
وتواصل الشاب مع شقيقته وطلب منها أن تقابله في أحد الشوارع بالقرب من نادي “اليرموك” الترفيهي بمدينة “الكرخ” .
وقاد الشاب دراجة نارية والتقى بشقيقته ثم أطلق عليها 3 رصاصات ما أدى لمصرعها، ثم سارع بالهرب لجهة مجهولة.
وأكدت الشرطة العراقية أنه تم نقل جثة المجني عليها إلى دائرة الطب العدلي، مؤكدة أن قواتها الأمنية لاتزال تلاحق الجاني لإلقاء القبض عليه وتسليمه الى مركز الشرطة لينال جزاءه العادل وفق القانون.
https://cp.slaati.com//wp-content/uploads/2024/05/ssstwitter.com_1715959624830.mp4المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: الرصاص العراق اليرموك مدينة الكرخ
إقرأ أيضاً:
مأساة أسرية تهز تركيا.. أب ينهي حياة ابنه بـ30 طعنة
أقدم رجل ستيني على قتل ابنه الشاب طعناً حتى الموت في مدينة أنطاليا، في جريمة مأساوية هزّت الرأي العام في تركيا.
ووفق ما نقلته وسائل إعلام محلية، إن الأب (60 عاماً) استدعى ابنه البالغ من العمر 25 عاماً، إلى منطقة مفتوحة قرب منزله في ولاية أنطاليا جنوب تركيا، حيث نشب خلاف حاد بين الأب وابنه تطوّر إلى شجار دموي استخدم فيه الأب سكيناً كان بحوزته، ووجه به نحو 30 طعنة لابنه.
شهِد الواقعة عدد من السكان القريبين، الذين سارعوا إلى الاتصال بخدمات الطوارئ بعدما رأوا الشاب مضرجاً بالدماء على الأرض، وعند وصول فرق الإسعاف، تبيّن أنه قد فارق الحياة متأثراً بجراحه، وتم نقل جثمانه إلى مركز الطب الشرعي في أنطاليا للتشريح.
الأب الجاني لم يفر من موقع الجريمة، بل تم القبض عليه داخل منزله القريب من مكان الحادث من قبل فرق شرطة الجرائم الجنائية، وكشفت التحقيقات أن علي قام بدفن أداة الجريمة (السكين) في التراب بعد تنفيذ الطعنات.
وفي إفادته الأولية لدى الشرطة، قال الأب: “كنت في حالة سُكر ولا أتذكر ما حدث”، قبل أن يضيف لاحقاً للصحفيين عند اقتياده للفحص الطبي: “أنا نادم، نعم، كنا قد تشاجرنا، كان يتعاطى الكحول باستمرار ويفتعل المشاكل”.
وبعد استكمال التحقيقات، وُجهت إلى الأب تهمة “القتل العمد لأحد أفراد الأسرة من الدرجة الأولى”، وأُحيل إلى المحكمة التي أمرت بحبسه على ذمة التحقيق.
الجريمة أثارت موجة من الصدمة والتساؤلات حول العنف الأسري وأثر الإدمان في إشعال النزاعات داخل البيوت، وسط مطالبات بمحاسبة صارمة وتعزيز الوعي المجتمعي.