أكد الدكتور محمد حمزة خبير أمن المعلومات، أن شركات النقل الذكي بعضها يتضمن بنودًا مزعجة للركاب في سياسات الخصوصية.

بلاغ للنائب العام يطالب بوضع كاميرات مراقبة داخل سيارات أوبر أزمة أوبر.. تحديات أمنية في توظيف السائقين لدى في مصر أزمات النقل الذكي

وقال خلال لقاء لبرنامج "مع خيري" مع الإعلامي خيري رمضان، والمذاع عبر فضائية "المحور"، أن أزمة شركات النقل الذكي تتمثل في عدم مراجعة المستخدمين سياسات الخصوصية للتطبيقات.

وأوضح أن إحدى شركات النقل الذكي وضعت عقدًا إزعاجي بإرادة منفردة تفرض على الركاب والسائقين الموافقة على هذه الشروط، وفي معظم البنود تنصلت الشركة من الأزمات التي قد تصدر عن السائق أو الراكب.

وأضاف أن شركات النقل الذكي تعتمد على كونها وسيط لا تملك أسطول السيارات أو العمالة الثابتة، لكن هذه المسألة تطورت ما أدى إلى صدور قانون لتنظيم هذه الأمور، والذي يتحدث عن فكرة النقل البري الذكي باستخدام تكنولوجيا المعلومات.

وأشار إلى أن شركات النقل الذكي لم تعد فقط تقدم خدمة من خلال تطبيق إلكتروني لكنهم أصبحوا تابعين للجهاز القومي لتنظيم الاتصالات، ووزارة النقل ممثلة في إدارة النقل الذكي.

المصدر: بوابة الفجر

كلمات دلالية: النقل الذكي تنظيم الاتصالات وزارة النقل خبير أمن المعلومات تكنولوجيا المعلومات بلاغ للنائب العام كاميرات مراقبة خيري رمضان أمن المعلومات فضائية المحور شرکات النقل الذکی

إقرأ أيضاً:

الحوثيون بمحادثات مع حركة الشباب الصومالية.. مسؤول يكشف معلومات استخباراتية

(CNN)-- علمت المخابرات الأمريكية بوجود مناقشات بين الحوثيين في اليمن لتوفير الأسلحة لحركة الشباب الصومالية المسلحة، وهو ما وصفه ثلاثة مسؤولين أمريكيين لشبكة CNN بأنه تطور مثير للقلق يهدد بزيادة زعزعة الاستقرار في منطقة تشهد بالفعل أعمال عنف.

ويبحث المسؤولون الآن عن أدلة على تسليم أسلحة الحوثيين إلى الصومال، ويحاولون معرفة ما إذا كانت إيران، التي تقدم بعض الدعم العسكري والمالي للحوثيين، متورطة في الاتفاق.

وقد حذرت الولايات المتحدة دول المنطقة بشأن هذا التعاون المحتمل في الأسابيع الأخيرة، وفقًا لمسؤول رفيع في الإدارة، وبدأت الدول الأفريقية أيضًا في طرح الأمر بشكل استباقي مع الولايات المتحدة لإثارة مخاوفها والحصول على مزيد من المعلومات.

وتثير المعلومات الاستخباراتية احتمالاً مثيراً للقلق بأن زواج المصلحة قد يجعل الأمور أسوأ في كل من الصومال والبحر الأحمر وخليج عدن، حيث يشن الحوثيون هجمات منتظمة على السفن التجارية والأصول العسكرية الأمريكية منذ بدء الحرب في غزة.

ومن الممكن أن توفر الصفقة المحتملة تيارًا جديدًا من التمويل للحوثيين، في وقت يقول المسؤولون الأمريكيون إن هناك دلائل على أن الراعي الرئيسي للجماعة، إيران، لديها بعض المخاوف بشأن استراتيجية الهجوم التي تنتهجها الجماعة. وقال المسؤول الرفيع في الإدارة: إن "القدرة على بيع بعض الأسلحة ستجلب لهم الدخل الذي هم في أمس الحاجة إليه".

ويذكر أن هذا ليس تحالفاً طبيعياً بين المجموعتين المنقسمتين طائفياً، ولا يُعرف أن بينهما علاقة في الماضي، فالحوثيون هم من الشيعة الزيدية، وكانت حركة الشباب تقليدياً معارضة بشدة للمذهب الشيعي، لكن لا يفصل بينهما سوى مسطح مائي واحد - خليج عدن ذو الأهمية الاستراتيجية - وكلاهما يعتبر الولايات المتحدة أكبر عدو.

مقالات مشابهة

  • إطلاق خدمة التنقل الذكي باستخدام السكوترات الكهربائية في واحة المعرفة مسقط
  • الحوثيون بمحادثات مع حركة الشباب الصومالية.. مسؤول يكشف معلومات استخباراتية
  • شركة “الفطيم للنقل الكهربائي” تعلن عن شراكة إقليمية مع “أوبر”
  • أزمة حكومة كركوك واتهامات تلاحق شركات الهاتف في نشرة الظهيرة على السومرية
  • خبير سياسات دولية: العالم أدرك أن دولة الاحتلال لا تستمع إلى أحد
  • خبير سياسات دولية: زيارة بلينكن للقاهرة نقطة تحول لوقف إطلاق النار بغزة
  • خبير سياسات دولية: العالم كله أدرك أن دولة الاحتلال لا تستمع إلى أحد (فيديو)
  • «اختلفوا على الأجرة».. سيدة تتهم سائق بالتحرش بها في أكتوبر
  • وزير التعليم العالي يُناقش «فجوة مهارات الأمن السيبراني» مع كُبرى شركات الصناعة
  • وزارة الرياضة تكشف تفاصيل أزمة الدروس الخصوصية في صالة حسن مصطفى