النجمة العالمية كيت بلانشيت تشارك في حلقة نقاشية في مهرجان كان
تاريخ النشر: 19th, May 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
تنظم الرابطة الدولية للمواهب السينمائية الصاعدة IEFTA and UN Refugee Agency)) في إطار أنشطتها للدورة 77 من مهرجان كان السينمائي، حلقة نقاشية بعنوان "النزوح: وجهات نظر سينمائية" وذلك بالتعاون مع مركز السينما العربية، ومفوضية الأمم المتحدة لشؤون اللاجئين، وذلك يوم 20 مايو من الساعة 9:30 إلى الساعة 11 صباحًا.
تتناول الجلسة موضوع النزوح وتسلط الضوء على قوة السينما في تصويرومعالجة تحديات النازحين واللاجئين، ويشارك في الجلسة النجمة العالمية كيت بلانشيت، إلى جانب المخرجة دانييلا ريباس، والمصور الأفغاني بارات علي باتور، والإعلامية ريا أبي راشد، وتدير الجلسة الصحفية الأمريكية هادلي جامبل.
ستسلط هذه الجلسة الضوء على قوة السينما في تصوير ومعالجة تحديات النزوح.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: مهرجان كان السينمائي مركز السينما العربية مفوضية الأمم المتحدة لشؤون اللاجئين
إقرأ أيضاً:
«ريبيرو» في أزمة.. 4 تحديات تواجه مدرب الأهلي أمام بورتو في مونديال الأندية
يدخل الفريق الأول لكرة القدم بالنادي الأهلي، مباراته صباح الغد الثلاثاء، وهو في موقف لا يحسد عليه بعد أن تقلصت حظوظه في الصعود إلى دور الـ16، وأصبح ليس لديه خيار سوى الفوز بالمباراة وانتظار نتيجة المباراة الأخرى.
ويجد المدرب الإسباني خوسيه ريبيرو نفسه أمام أول اختبار حقيقي في مشواره مع النادي الأهلي، حين يقود الفريق لمواجهة مصيرية أمام بورتو في الجولة الأخيرة من دور المجموعات بكأس العالم للأندية 2025.
ريبيرو، الذي تولى المهمة منذ أسابيع خلفًا لمارسيل كولر، دخل البطولة وسط ترقب جماهيري كبير، لكن أداء الأهلي في أول مباراتين لم يرتقِ للمستوي الذي كأن يأمله الجماهير، حيث تعادل سلبيًا مع إنتر ميامي ثم تلقى خسارة مؤلمة أمام بالميراس البرازيلي بهدفين دون رد، ليضع نفسه في موقف لا يحسد عليه في المجموعة الأولى.
4 تحديات تواجه ريبيرو أمام بورتو في مونديال الأندية قلة التهديف وإهدار الفرصرغم أن الأهلي استحوذ على مجريات اللعب في فترات طويلة من مباراتيه السابقتين، إلا أن الفريق افتقر للنزعة الهجومية، وغابت الخطورة الحقيقية على المرمى في المباراة الثانية، وسادت العشوائية في الثلث الأخير من الملعب، ويُنتظر من ريبيرو إعادة ضبط الخط الأمامي، ومنح حرية حركة أكبر لزيزو وتريزيجيه، وعودة التهديف من خلال وسام أبو علي.
الانضباط بين اللاعبينشهدت مباراة إنتر ميامي أزمة علنية بين زيزو وتريزيجيه حول هوية منفذ ركلة الجزاء، ما عكس وجود غياب للانضباط داخل الملعب، فأصبح أمام ريبيرو خيار وحيد وهو فرط سيطرة واضحة على المواقف الحاسمة، وتحديد المسؤوليات داخل المستطيل الأخضر.
التعامل مع الضغط الجماهيرييدرك ريبيرو أن جماهير الأهلي لا تقبل بالخروج المبكر من بطولة كبرى، خاصة بعد الوصول إلى نصف النهائي في نسخ سابقة، فأصبحت المهمة مزدوجة وهي الفوز والتأهل، مع تقديم أداء مقنع يعيد الثقة إلى الجماهير.
الثغرات في خط الدفاعرغم تألق الشناوي في بعض اللحظات، إلا أن دفاع الأهلي ظهر مهتزًا أمام تحركات لاعبي بالميراس، خاصة في العمق، لتصبح مهمة ريبيرو غلق المساحات وإعادة الانضباط الدفاعي، دون التأثير على النزعة الهجومية المطلوبة أمام بورتو.