تأجيل محاكمة 17 متهما بـالخلية الإعلامية لـ4 أغسطس
تاريخ النشر: 20th, May 2024 GMT
قررت الدائرة الأولى إرهاب بمحكمة جنايات أمن الدولة العليا المنعقدة بمجمع محاكم بدر برئاسة المستشار محمد السعيد الشربينى، تأجيل محاكمة 17 متهما بتهمة تولى قيادة جماعة إرهابية أسست على خلاف أحكام القانون والدستور، وحيازة طائرة للتصوير وأجهزة أخرى، وارتكاب جريمة من جرائم تمويل الإرهاب، فى القضية المعروفة بـ"الخلية الإعلامية"، لجلسة 4 أغسطس، لمرافعة الدفاع.
كانت نيابة أمن الدولة العليا قد أمرت بإحالة القضية إلى محكمة الجنايات المختصة بدائرة محكمة استئناف القاهرة لمعاقبة المتهمين طبقا لنصوص مواد الاتهام الواردة بقرار الإحالة مع استمرار حبس 11 متهمين على ذمة القضية.
وحدد قانون مكافحة الإرهاب فى المادة 12 منه على عقوبة إنشاء أو إدارة جماعة إرهابية، ومتى تصل هذه الجريمة الإعدام، ونصت على أنه "يُعاقب بالإعدام أو السجن المؤبد كل من أنشأ أو أسس أو نظم أو إدار جماعة إرهابية، أو تولى زعامة أو قيادة فيها.
ويُعاقب بالسجن المشدد كل من انضم إلى جماعة إرهابية أو شارك فيها بأية صورة مع علمه بأغراضها، وتكون العقوبة السجن المشدد الذى لا تقل مدته عن عشر سنوات إذا تلقى الجانى تدريبات عسكرية أو أمنية أو تقنية لدى الجماعة الإرهابية لتحقيق أغراضها، أو كان الجانى من أفراد القوات المسلحة أو الشرطة، كما يُعاقب بالسجن المؤبد كل من أكره شخصًا أو حمله على الانضمام إلى الجماعة الإرهابية، أو منعه من الانفصال عنها.
المصدر: اليوم السابع
كلمات دلالية: الجنايات اخبار الحوادث الخلية الإعلامية المستشار محمد السعيد الشربينى جماعة إرهابیة
إقرأ أيضاً:
مصطفى السويسي: مسمى حركة "تمرد" مستوحى من اسم مجلة سورية
قال مصطفى السويسي، منسق حركة تمرد بالسويس، إنه كان ما يشغل باله هو كيفية وصول جماعة الإخوان لكرسي الحكم، مؤكدًا أن المشاركة في الثورة، جاءت بعد قراءة الكثير في تاريخ هذه الجماعة.
أكرم توفيق ينتظم في تدريبات الأهلي والكشف حالته الطبية انتشال جثة شاب غرق بمياه نهر النيل بالصف
وأضاف "السويسي" خلال حواره لبرنامج "الشاهد" على قناة "إكسترا نيوز"، السبت، أن جماعة الإخوان ارتكبت الكثير من الجرائم التي كانت تعجل بسقوطهم.
ونوه، بأن الشعب حكم عليهم وليس تمرد فقط، مشيرًا إلى أن قبل تمرد بشهر، كنا نفكر في تظاهرات بالقانون ضد الجماعة، ومن هنا جاءت فكرة ثورة 30 يونيو.
وأشار، أنه تحدث مع محمود بدر، في 26 إبريل بمقر نقابة الصحفيين، من أجل التحرك ضد الجماعة، حيث استقرنا على تجميع 15 مليون توقيع من اجل إسقاط الجماعة، حيث جاءت تسمية الحركة بـ "تمرد" مستوحى من اسم مجلة سورية.