ميدلي بلقيس| مزيج غنائي بين القديم والجديد.. الليلة
تاريخ النشر: 20th, May 2024 GMT
أعلنت المطربة بلقيس عن خطوة غنائية جديدة بعنوان “ميدلي بلقيس”، وذلك عبر حساباتها الرسمية المختلفة على مواقع التواصل الإجتماعي.
تتذكر بلقيس مع جمهورها عدد من أغانيها التي اشتهرت بها في بدايتها مرورًا بمراحل نجاح بارزة في مشوارها إلى أحدث أغانيها فيي 2024، وأعلنت بلقيس عن إصدار “ميدلي بلقيس”، قائلة:"استعدوا بكرة لإطلاق "ميدلي بلقيس" الجزء الأول مع مجموعة من اجمل الهيتات اللي عملتها والنوستالجيا راح ترافقكم من اول الفيديو لآخره يا ترى ايش الاغاني اللي تتوقعوا تكون في الجزء الأول؟".
بلقيس للمرة الاولى في مهرجان موازين 2024
وعلى صعيد الحفلات، تشارك بلقيس للمرة الأولى في فعاليات مهرجان “موازين.. إيقاعات العالم” في دورته 19، التي ستبدأ في يونيو القادم مع نجوم الغناء العربي والعالمي.
أحدث أغاني بلقيس “حاولت أغير”
كانت أحدث أغاني بلقيس من خلال “حاولت أغير”، التي سجلت أكثر من مليوني مشاهدة،
كلمات: تركي المشيقح ألحان: عيسى العوهلي، وتقول كلماتها "حاولت أغيّر من طريقة تعاملك
وأعلمك في الحب كيف التعامل مقدر أشوف قصور منك واجاملك وشلون تبغى من يحبك يجامل
حبيبي قلبي لو سمحت اني اسألك هو في أحد بالكون غير الله كامل حبيبي قلبي لو سمحت اني اسألك
هو في أحد بالكون غير الله كامل استصعبك واذا تبي الصدق مسهلك وأمل لكن منك عجزت لامل
استصعبك واذا تبي الصدق مسهلك وأمل لكن منك عجزت لامل حاولت أغيّر من طريقة تعاملك
وأعلمك في الحب كيف التعامل مقدر أشوف قصور منك واجاملك وشلون تبغى من يحبك يجامل
قلبي يعرفك لكن الوصل يجهلك وانا على عهد المحبين صامل قلبي يعرفك لكن الوصل يجهلك
وانا على عهد المحبين صامل".
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: بلقيس حفلات أغاني 2024
إقرأ أيضاً:
غموض على جسر إسطنبول.. إنقاذ ديلان بولات يثير الجدل| هل حاولت انهاء حياتها؟
أشعلت حادثة النجمة التركية ديلان بولات مواقع التواصل الاجتماعي وأثارت ضجة كبيرة، بعد تداول شائعات عن محاولتها الانتحار في إسطنبول.
تصدّرت النجمة التركية ديلان بولات محركات البحث في تركيا والعالم، بعد تداول محاولة الانتحار من فوق جسر السلطان محمد الفاتح في إسطنبول، قبل أن يتم إنقاذها في اللحظة الأخيرة من قِبل الشرطة وزوجها، إنجين بولات.
ورغم سرعة انتشار الخبر، خرجت بولات سريعًا لتنفي بشكلٍ قاطع نيتها الانتحار، مؤكدة في إفادتها أمام الشرطة أن ما حدث كان مجرد نوبة هلع مفاجئة أثناء القيادة، ما اضطرها للتوقف بجانب الطريق.
وقالت: "أصبت بخفقانٍ شديد في القلب وشعورٍ بالدوار، فأوقفت السيارة وشغلت أضواء التحذير، ثم اتصلت بزوجي وانتظرت وصوله".
إلا أن تداول انباء على أنها غادرت منزلها بنية الانتحار قبل أن تتدخل الشرطة وزوجها لإنقاذها، ما أثار ضجةً كبيرة وجدلاً واسعاً بين الجمهور الذي انقسم بين مصدقٍ ومكذبٍ للقصة.
وفي المقابل، أكدت بولات أنها لن تتخذ أي إجراء قانوني ضد مروجي الشائعات لنشرهم معلومات غير دقيقة، معتبرة أن ما حدث "سوء فهم" أثار بلبلة لا داعي لها.
من جانبه، أوضح محاميها سيفينش هوروز أن الحادثة لا علاقة لها بمحاولة انتحار، مشيرًا إلى أن ديلان شعرت بتعب مفاجئ وسحبت سيارتها إلى جانب الطريق "دون أي نية لإيذاء نفسها".
وتأتي هذه الواقعة بعد سلسلة من الأزمات الإعلامية التي واجهتها ديلان بولات خلال الأشهر الماضية، من أبرزها اتهامها بتعاطي المخدرات ضمن حملة واسعة طالت عدداً من مشاهير تركيا، وردّت حينها قائلة:"أقسم بأطفالي أنني لم أقترب من المخدرات في حياتي، وكل ما أتناوله هو أدوية موصوفة طبياً".
ما زال اسم ديلان بولات ضمن قائمة المشاهير الذين تحيط بهم الشبهات، إلا أن ما حدث أخيرًا على جسر إسطنبول أعادها مجددًا إلى دائرة الضوء، وسط تساؤلاتٍ حول ما إذا كانت ضحية ضغوطٍ نفسية وإعلامية، أم لحملة تشويه تقودها الشائعات.