الجمعية العلمية للنخيل تطلق فعاليات مؤتمرها الدولي الثالث
تاريخ النشر: 21st, May 2024 GMT
تنظم الجمعية العلمية للنخيل فعاليات المؤتمر الدولي الثالث لنخيل البلح تحت عنوان مابين التحديات -الحلول في الفترة من ١١-١٤ سبتمبر ٢٠٢٤ بمدينة الغردقة .
وسوف تعقد فعاليات هذا المؤتمر تحت رعاية الدكتور عادل عبد العظيم رئيس مركز البحوث الزراعية ورئيس المؤتمر.
أكد الدكتور عز الدين جادالله العباسي رئيس الجمعية العلمية للنخيل ومقرر عام المؤتمر ان هذا المؤتمر سوف يناقش عدة محاور منها
التقنيات الحديثة ودورها في اكثار وتحسين أصناف نخيل البلح و الأهمية المستقبلية لتطبيقات النانو تكنولوجي علي نخيل البلح إدارة المياة والتربة لتعظيم إنتاج نخيل البلح والتمور .
و نخيل البلح وتاقلمة مع التغيرات المناخية والاجهادات البيئية ،و الإدارة المتكاملة لأمراض وافات نخيل البلح .
و الممارسات الزراعية وتطوير نظم إنتاج مستدامة لنخيل البلح ، و تأثير معاملات مابعد الحصاد علي القدرة التخزينية والتسويقية للتمور
تعظيم القيمة المضافة لنخيل البلح .
واضاف العباسي ان الهدف من انطلاق فعاليات هذا المؤتمر اعتماد الزراعة المستدامة في انتاج ورعاية نخيل البلح
و وضع الحلول العلمية التطبيقية المناسبة لتجنب اضرار التغيرات المناخية
و تقليل الفاقد من حاصلات نخيل البلح واستخدام نظم القيمة المضافة
وقال انه لابد من إيجاد آليات لتقليل الفجوة ببن منتجات التمور والفاقد عن طريق تطوير تقنيات مابعد الحصاد
والعمل علي تحسين جودة التمور وزيادة قدرتها التنافسية والتصديرية و تفعيل دور الارشاد التسويقي والتصديري للتمور
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: مركز البحوث الزراعية منتجات التمور التغيرات المناخية مدينة الغردقة النخيل نخیل البلح
إقرأ أيضاً:
بالعلاء: الإمارات ترسخ ريادتها المناخية دولياً
في إطار استعدادات الدولة للمشاركة في الدورة الثانية والستين للهيئتين الفرعيتين لاتفاقية الأمم المتحدة الإطارية بشأن تغيّر المناخ (SB62)، والتي ستُعقد في مدينة بون الألمانية، خلال الفترة من 16 إلى 26 الجاري، نظّمت وزارة الخارجية اجتماعاً تنسيقياً وطنياً بمشاركة الجهات المعنية في دولة الإمارات.
ترأس الاجتماع عبد الله بالعلاء، مساعد وزير الخارجية لشؤون الطاقة والاستدامة، حيث أكّد خلال الاجتماع على أهمية الدور المحوري الذي يضطلع به وفد دولة الإمارات في ترسيخ ريادتها المناخية على الساحة الدولية، والحفاظ على المكتسبات التي تحققت خلال مؤتمر الأطراف في اتفاقية الأمم المتحدة الإطارية بشأن تغير المناخ COP28، الذي عقد في مدينة إكسبو دبي.
كما شدد على ضرورة الاستمرار في تعزيز المواقف الوطنية، من خلال المسارات التفاوضية المختلفة، بما يعزز حضور الدولة الفاعل في المفاوضات.
ويأتي انعقاد الدورة الثانية والستين للهيئتين الفرعيتين، في توقيت بالغ الأهمية، كونها تشكّل محطة تفاوضية ليست حاسمة تمهّد لبناء مخرجات طموحة في مؤتمر COP30، خاصةً في جانب القضايا الفنية، وتنفيذ اتفاق باريس، ومواضيع التمويل المناخي، والخسائر والأضرار، والهدف العالمي للتكيف، بالإضافة إلى آليات أسواق الكربون حسب المادة 6 من اتفاق باريس. وشارك في الجلسة التفاعلية أكثر من 30 مفاوضاً وممثلاً عن الجهات الحكومية والقطاع الخاص، وقد تمّ تقديم إحاطات فنية حول محاور التفاوض الرئيسية، بما يشمل الإطار العالمي للتمويل المناخي الجديد (NCQG)، وبرنامج عمل الإمارات للانتقال العادل، والتقدم في تنفيذ اتفاق الإمارات التاريخي الذي تم الإعلان عنه خلال COP28.
كما أكد عبد الله بالعلاء أن المشاركة الإماراتية في الدورة الثانية والستين للهيئات الفرعية SB62 تدعم ملف دولة الإمارات في مجال العمل المناخي الحافل بالإنجازات، وتجسد التزامها العميق بمتابعة تنفيذ اتفاق الإمارات التاريخي، ودعم الأطراف في الحفاظ على زخم الطموح العالمي، وتحقيق انتقال عادل وفعّال نحو مستقبل مستدام وخالٍ من الانبعاثات. (وام)
الدوري العراقي.. الموصل يتراجع والغراف يستعيد الصدارة بعد الفوز على عفك