تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق

نقلت فضائية القاهرة الإخبارية عن وسائل إعلام إسرائيلي، ان الخارجية الإسرائيلية تستدعي سفيريها لدى النرويج وأيرلندا على خلفية قرار الدولتين الاعتراف بالدولة الفلسطينية.

واعلن رئيس وزراء النرويج اعتراف بلاده بالدولة الفلسطينية، لافتا إلى ان الهدف هو إقامة دولة فلسطينية متماسكة سياسيا ومستمدة من السلطة الفلسطينية.

 

المصدر: البوابة نيوز

كلمات دلالية: إسرائيل الإسرائيلية الخارجية الإسرائيلية السلطة الفلسطينية القاهرة الاخبارية

إقرأ أيضاً:

خطيب المسجد الحرام: الاعتراف بالنعمة سبب في حفظها واستدامتها

أوصى إمام وخطيب المسجد الحرام، الشيخ الدكتور صالح بن حميد، المسلمين بتقوى الله وعبادته، والتقرب إليه بطاعته واجتناب نواهيه ومساخطه.

لا تكن من اللاهين.. خطيب المسجد الحرام: وقفة التوديع مهيجة للأحزانخطيب المسجد الحرام: محاسبة النفس أوضح دليل على كمال عقل المرء

وقال الدكتور صالح بن حميد: "إن المرء يتقلّب في نعم الله ونعيمه في كل لحظة يعيشها، وفي كل نَفَسٍ يتنفسه، وفي كل غمضة عين وانتباهتها، في نعم لا تعد ولا تحصى، فاستشعروا نعم الله -رحمكم الله-، فإذا كنت تتنفس فغيرك لا يتنفس إلا بالأجهزة، وإذا كنت تعيش حياتك وحيويتك فآخر فاقد الوعي والشعور لسنوات".

وأوضح أن النعم تُحفظ وتستدام بالاعتراف بها، وتذكرها على الدوام بالاستغفار، وبصرفها في مرضاة الله وطاعته، مع الخضوع للمنعم، ومحبته، وتعظيمه، ومن أعظم ما تحفظ به النعم وتستبقى وتزداد شكر المنعم -سبحانه-

وأضاف، أن الشكر يكون بالقلب، وباللسان، وبالأفعال فالشكر بالقلب يكون بالاعتقاد الجازم، واليقين القاطع، أن مانح النعم وموليها ومسديها هو الله وحده لا شريك له، فهو -سبحانه- وحده الذي يهب النعم، والمخلوق لا مدخل له، ولا صنع له في ذلك البتة، فالله -سبحانه- رب الأرباب، ومسبب الأسباب، ومن عرف يقينًا أن النعم كلها من عند الله فقد شكره حق شكره، والشكر باللسان بالتحدث بها، لا رياءً ولا خيلاء، ولا استكبارًا، ولا استعلاءً، بل ثناء على الرب -سبحانه-، في تواضع وإخبات، وخوف وحذر من سلبها، والشكر بالأفعال، هو في صرف النعمة واستعمالها فيما يرضي الله -عز وجل- في طاعته، والحذر من استعمالها في معصيته.

وأكد إمام وخطيب المسجد الحرام، أن النعم إذا شُكرت قرّت، وإذا جُحدت فرت، النعم وحشية فرارة، لا يقيدها إلا الشكر، ومن ضيع حق الله فهو لما سواه أضيع، فتعهد -يا عبد الله- نفسك بمراقبة ربك، احفظ الله يحفظك، تعرّف إلى الله في الرخاء يعرفك في الشدة، والتوفيق لشكر نعم الله من دلائل العبودية، وإخبات العبد لربه وخضوعه له.

وحذر الشيخ بن حميد من المسلك الإبليسي الشيطاني نسيان النعم، واستصغارها، واستنقاصها، والغفلة عن شكرها يعدد المصائب وينسى النعم، احذروا -رحمكم الله- استقلال النعم واستنقاصها، فالاستقلال سبيل الزوال، والاستعظام سبيل الدوام، ومن استقل النعمة فقد نظر إلى النعمة ولم ينظر إلى المنعم.

طباعة شارك المسجد الحرام الحرمين الشريفين صلاة الجمعة خطبة الجمعة النعمة

مقالات مشابهة

  • خطيب المسجد الحرام: الاعتراف بالنعمة سبب في حفظها واستدامتها
  • أمريكا ترحل مقيما يمنيا على خلفية قضايا مخدرات
  • حبس 10 موظفين بالدولة في قضايا تزوير السجل المدني
  • فرنسا: الاعتراف بدولة فلسطين ليس من المحرمات
  • ما هو موعد صرف الزيادة في المرتبات للعاملين بالدولة؟
  • النرويج تقدم خدمة لمخيمات النازحين بتندلتي
  • الجزائر-النرويج.. تعزيز التعاون وتبادل الخبرات في مجالات الطاقة والطاقات المتجددة
  • المدعي العام يستدعي نائباً على خلفية شكوى قدمها أحد المسؤولين
  • ترشيح ترامب لجائزة نوبل للسلام على خلفية اتفاق وقف إطلاق النار بين إيران وإسرائيل
  • نائب عن ولاية تكساس يقدم قرارًا لعزل ترامب على خلفية الضربات على إيران