لبنان ٢٤:
2025-10-16@08:52:44 GMT

قرار بتنظيم الوجود السوري في بلدة القلمون

تاريخ النشر: 22nd, May 2024 GMT

قرار بتنظيم الوجود السوري في بلدة القلمون

 اعلنت بلدية القلمون في بيان، أن "امين السر العام لمحافظة لبنان الشمالي القائم بأعمال بلدية القلمون القائمقام ايمان الرافعي، وبهدف تنظيم الوجود السوري في محافظة لبنان الشمالي وحفاظاً على السلامة والأمن العام، يطلب من جميع الأهالي والمقيمين ضمن نطاق البلدية، التقيد بما يلي:

على جميع الإخوة النازحين السوريين المتواجدين ضمن نطاق بلدية القلمون العقاري وجوب مراجعة البلدية على وجه السرعة لتسجيل عقود ايجاراتهم أو التصريح عن اماكن سكنهم، وذلك في مكتب التسجيل في البلدية اعتبارا من نهار الاثنين ولغاية نهار الخميس من كل يوم عمل، من الساعة التاسعة صباحاً ولغاية الثانية ظهراً، مصطحبين معهم أوراقهم الثبوتية العائدة لهم ولجميع افراد العائلة، تحت طائلة المسؤولية والملاحقة القانونية.



على السادة المواطنين اصحاب العقارات (سكن - محلات تجارية - ... الخ... المستأجرة من قبل اجانب سوريون وغيرهم) وتحت طائلة المسؤولية وجوب المبادرة فوراً الى تسجيل عقود الايجار في البلدية أو الابلاغ عن العائلات التي تشغل عقاراتهم وعدم اجراء اي عقود جديدة قبل مراجعة البلدية بذلك.

يطلب من الإخوة السوريين وغيرهم ابراز ما يثبت ملكيتهم للمركبات التي يستخدمونها في تنقلاتهم على اختلاف تسميتها دراجة نارية - سيارة ... الخ)، ويمنع منعاً باتاً استخدام اي وسيلة نقل من قبل الأشخاص الغير حائزين على رخص قيادة قانونية، وهذا الأمر يسري ايضا على من هم دون السن القانونية، تحت طائلة حجز الآلية وتسليمها الى المراجع المختصة. تكلف عناصر شرطة بلدية القلمون تنفيذ مضمون البنود اعلام وتنظيم محاضر ضبط بحق المخالفين".

المصدر: لبنان ٢٤

إقرأ أيضاً:

البرتغال: حزب تشيغا يخسر رهانه في الانتخابات البلدية ويفوز برئاسة 3 بلديات فقط

خلافًا للتوقعات، مُني حزب "تشيغا" اليميني المتطرف بنكسة في الانتخابات البلدية البرتغالية، بعدما خذلته صناديق الاقتراع في سعيه للفوز بثلاثين بلدية، ولم يحصد سوى ثلاث بلديات. وجاءت النتائج مخيبة لآمال زعيمه أندريه فينتورا، الذي أقرّ بأنّ النتائج "لم تمنح الحزب النصر الذي أراده". اعلان

أظهرت النتائج النهائية أنّ الحزب، الذي تأسس قبل ست سنوات ويحمل اسمه معنى "كفى"، فاز لأول مرة بمقاعد رئاسة بلديات في ساو فيسنتي بجزيرة ماديرا، ومدينة إنترونكامنتو في وسط البلاد، وألبوفيرا في الجنوب، حاصدًا 11.86% من مجموع الأصوات.

ورغم أن بعض استطلاعات الرأي كانت قد وضعته في الصدارة على المستوى الوطني للمرة الأولى، فإنّ "تشيغا" تعذّر عليه تحويل شعبيته إلى مكاسب انتخابية، فالحزب الذي جمع نحو 23% من الأصوات في الانتخابات البرلمانية الأخيرة في أيار/ مايو، ما منحه 60 نائبًا وجعل منه حزب المعارضة الرسمي في البلاد، خسر نصف حصته من الأصوات في هذا الاستحقاق المحلي.

ويرى محللون أنّ النتائج تعكس ضعف أداء الحزب في الانتخابات التي لا يتصدر فيها فينتورا شخصيًا المشهد الانتخابي، رغم اعتماده على خطاب شعبوي يجمع بين تشديد ضوابط الهجرة والدعوة إلى الإخصاء الكيميائي لمعتدي الأطفال.

امرأة تتحقق من مكان اقتراعها في أحد مراكز التصويت خلال الانتخابات البلدية في البرتغال، لشبونة، 12 أكتوبر 2025. Armando Franca/ AP "تشيغا" ثالثًا رغم الزخم الوطني

تصدّر الحزب الديمقراطي الاجتماعي (PSD) الوسطي النتائج بفوزه بـ136 بلدية، بينها لشبونة وبورتو، بزيادة ملحوظة مقارنة بـ114 بلدية في الاستحقاق السابق، فيما فاز الحزب الاشتراكي الوسطي بـ128 بلدية. أما "تشيغا"، فجاء في المرتبة الثالثة من حيث عدد الأصوات، لكنه نال مقاعد أقل من المرشحين المستقلين الذين فازوا بـ20 بلدية، والحزب الشيوعي الذي حصل على 12 بلدية.

ورغم التراجع النسبي، اعتبر فينتورا، الصحافي والمعلق الرياضي السابق، أنّ النتائج تمثل "انتصارًا كبيرًا لحزب تشيغا" الذي يتوسع ليصبح "حزبًا ذا قاعدة بلدية"، مشيرًا إلى أن حزبه ضاعف تقريبًا حصته من الأصوات مقارنة بالانتخابات المحلية السابقة عام 2021.

في البلديات الثلاث التي فاز بها، حصد الحزب 49% من الأصوات في ساو فيسنتي، و40.5% في ألبوفيرا التي وصفها فينتورا بأنها "معقل الحزب" و"منصة انطلاق لغزو اليمين المتطرف للبرتغال"، و37% في إنترونكامنتو. ومع ذلك، تكبّد الحزب خسائر في مدن كان يعوّل عليها مثل فارو، أكبر مدن الغارف، وسينترا القريبة من لشبونة.

إعادة انتخاب عمدة لشبونة

في العاصمة، أعاد الناخبون انتخاب العمدة كارلوس مويداس، الذي يقود ائتلافًا من أحزاب الوسط اليميني، رغم الجدل الذي أثاره حادث خروج قطار جبلي عن مساره في الثالث من أيلول/ سبتمبر، أودى بحياة 16 شخصًا بينهم 11 سائحًا.

وقد رفض مويداس تحمّل المسؤولية عن الكارثة التي وُصفت بأنها من أسوأ المآسي في تاريخ لشبونة الحديث، مؤكدًا عدم نيته الاستقالة. وقد حصل على 42% من الأصوات مقابل 34% لمرشحة الحزب الاشتراكي ألكسندرا ليتاو. وتشير التحقيقات الأولية إلى احتمال أن يكون الخلل ناجمًا عن الإهمال في الصيانة.

ويُذكر أنه بعد ثلاث انتخابات وطنية في عامين، يستعد البرتغاليون للتوجه مجددًا إلى صناديق الاقتراع في كانون الثاني/ يناير المقبل لانتخاب رئيس جديد للبلاد.

انتقل إلى اختصارات الوصول شارك هذا المقال محادثة

مقالات مشابهة

  • شاهد بالصورة والفيديو.. الفنانة إيمان الشريف تحيي حفل غنائي بالسودان وتحصل على “نقطة” طائلة من العريس
  • الخارجية الروسية: بوتين والشرع سيناقشان الوجود الروسي في سوريا
  • الشرع يزور موسكو لبحث الوجود العسكري الروسي بسوريا ومصير الأسد
  • إسحق أحمد فضل الله يكتب: (أرق ما في الوجود…)
  • تباين فى أسعار اللحوم البلدية والمستوردة اليوم الثلاثاء 14 أكتوبر 2025
  • المفوضية تبحث تعزيز مشاركة المرأة في «انتخابات المجالس البلدية»
  • البرتغال: حزب تشيغا يخسر رهانه في الانتخابات البلدية ويفوز برئاسة 3 بلديات فقط
  • كتاب يُعيد تعريف اللغة والمنطق بوصفهما جوهر الوجود الإنساني
  • البلدية القوية.. برنامج تنموي للقوات في جزين
  • بتنظيم جمعية الإمارات.. «كردستان لجمال الخيل» تسجّل نجاحاً كبيراً