كويت نيوز:
2024-06-20@13:59:44 GMT

وست هام يونايتد يُعين لوبتيجي مدربا جديدا له

تاريخ النشر: 23rd, May 2024 GMT

وست هام يونايتد يُعين لوبتيجي مدربا جديدا له

أعلن وست هام يونايتد المنافس في الدوري الإنجليزي الممتاز لكرة القدم اليوم الخميس تعيين يولن لوبتيجي مدرب ريال مدريد ومنتخب إسبانيا السابق مدربا جديدا له.

وقال لوبتيجي في بيان “طموحي كمدرب هو أن أكون دائما أفضل وأفضل، وأن أحقق أهدافا أكثر وأكبر وتشجيع وتحسين اللاعبين والفريق والمنافسة لأن كرة القدم تدور حول هذا الأمر – المنافسة”.

المصدر رويترز الوسوموست هام يولن لوبتيجي

المصدر: كويت نيوز

كلمات دلالية: وست هام

إقرأ أيضاً:

بوتين وكيم يرسخان نظاما عالميا جديدا

تحالف خطير بين الرئيس بوتين والزعيم كيم تشد أواصره المصالح المشتركة بين البلدين. تيم تيسدال – The Guardian

يبدو أن الزعيمين الروسي والكوري عازمان على قلب النظام العالمي، الذي نشأ بعد عام 1945، في تحد لزعيمته وحارسته؛ الولايات المتحدة. وكلا الزعيمين يتعرضان للعقوبات الصارمة والنبذ من قبل الغرب الذي يصنفهما خطرا على أمنه.

ومن المرجح أن تتفاقم هذه المخاوف بعد قمة بيونغ يانغ؛ إذ إن زعيم كوريا الشمالية كيم جونغ أون والرئيس الروسي فلاديمير بوتن يتقاسمان هدفا مشتركا وهو ترسيخ مكانتهما في تحالف صاعد مناهض للغرب والديمقراطية، والذي يمثل "نظاما عالميا جديدا" من الصين إلى إيران.

وبعد انهيار محادثات السلام التي أجراها دونالد ترامب مع كيم في هانوي في عام 2019، توقفت المحادثات البطيئة مع واشنطن العاصمة وشركائها حول تطبيع العلاقات ورفع العقوبات وإخلاء شبه الجزيرة الكورية من الأسلحة النووية. وتوصل كيم إلى النتيجة الواضحة وغير مساره. وهو ملتزم تماما بمحور موسكو وبكين. وهو الآن يدعم بوتين إلى أقصى حد في أوكرانيا.

واعترفت كوريا الشمالية بجمهوريتي دونيتسك ولوهانسك اللتين ضمتهما روسيا في يوليو2022. وتعتقد الدول الغربية أن روسيا تدعم كوريا الشمالية في تطوير نظامها الصاروخي وبرنامجها النووي والفضائي.

إن هذه العلاقة المزدهرة تتعلق بما هو أكثر بكثير من الأسلحة. فقد أوضح بوتين في مقال نشرته وسائل الإعلام الرسمية في كوريا الشمالية: "سنعمل على تطوير آليات بديلة للتجارة لا يسيطر عليها الغرب، وسنقاوم بشكل مشترك العقوبات الأحادية غير المشروعة". "وفي الوقت نفسه، سوف نبني بنية للأمن المتساوي وغير القابل للتجزئة في أوراسيا رغم الضغوط الأمريكية والابتزاز والتهديدات العسكرية". ويعمل كلا الزعيمين الآن على رعاية "علاقة غير قابلة للكسر".

تجري هذه الأحداث بينما لا تزال مواقف بعض الدول الكبرى من الحرب في أوكرانيا حيادية، مثل الهند والبرازيل والسعودية وجنوب إفريقيا. ويفترض أن تكون هذه الدول أكثر وعيا.

وتدرك إدارة بايدن تمامًا الآثار الاستراتيجية والجيوسياسية السلبية المترتبة على تعميق العلاقات بين روسيا وكوريا الشمالية. لكنها لم تفعل الكثير من الناحية العملية لعرقلة هذه العملية. ومنذ ترامب، أصبحت الاتصالات مع كوريا الشمالية في حدها الأدنى. وخلال زيارتها لمنطقة بانمونجوم منزوعة السلاح في أبريل، اشتكت سفيرة الولايات المتحدة لدى الأمم المتحدة ليندا توماس جرينفيلد، من أن موسكو وبكين تكافئان "السلوك السيئ" لكوريا الشمالية من خلال حمايتها من العقوبات.

كما اعترف توماس جرينفيلد بنقص النفوذ الأمريكي، وحث روسيا والصين على "عكس المسار وحث بيونج يانج على اختيار الدبلوماسية والجلوس إلى طاولة المفاوضات للالتزام بالحوار البناء". ولكن كما أظهرت زيارته، فإن بوتين والزعيم الصيني شي جين بينج وكيم نفسه لا يستمعون ببساطة.

إن كوريا الشمالية ليست سوى قطعة واحدة على رقعة شطرنج كبيرة في القرن الحادي والعشرين. وكما هي الحال في أوكرانيا وفي غزة، فإن العالم القديم المتمثل في رؤية أمريكا للعالم والنظام الدولي القائم على ميثاق الأمم المتحدة يموت أمام أعيننا.

المصدر: The Guardian

المقالة تعبر فقط عن رأي الصحيفة أو الكاتب

مقالات مشابهة

  • مانشستر يونايتد يقترب من ضم نجم ويستهام
  • النصر والاتحاد يتنافسان لشراء خدمات مدافع مانشستر يونايتد
  • منتخب مصر للشباب يهزم الكويت برباعية نظيفة
  • التربية تصدر توضيحاً جديداً يخص بيع وشراء الاسئلة
  • بوتين وكيم يرسخان نظاما عالميا جديدا
  • حقيقة رحيل لوبيز عن برشلونة في الميركاتو الصيفي
  • رونالدو يحطم رقما قياسيا جديدا في كأس أمم أوروبا
  • حزب الله يصدر بيانا جديدا
  • نجم مانشستر يونايتد يتفق مع فالنسيا
  • مانشستر يونايتد يستهدف ضم "طريد" برشلونة هذا الصيف