الرياض

قال طبيب الأسرة الدكتور وليد البديوي ، أن أغلب سكان المملكة يعانون من نقص فيتامين “د” رغم وجود أشعة الشمس .

وتابع البديوي خلال حديثه مع قناة «الإخبارية» : ” من يحتاج إلى الفيتامينات هم من أجروا عمليات جراحية في المعدة مثل التكميم أو تغير المسار ، وبعض الأشخاص الذين يتناولون أدوية أو مشروبات تؤثر في امتصاص الفيتامينات ” .

وأضاف : ” سكان المملكة يعانون من نقص فيتامين “د” بسبب عدم تعرضهم لأشعة الشمس ؛ نظراً لارتفاع درجة حرارة الشمس والطقس معاً .

https://cp.slaati.com//wp-content/uploads/2024/05/UI-TkIDRqWyX5edP.mp4

المصدر: صحيفة صدى

كلمات دلالية: الشمس طبيب أسرة فيتامين د

إقرأ أيضاً:

المملكة تتبنى مبادرة “المدن الإسفنجية” لإدارة مياه الأمطار

الرياض

تتجه المملكة نحو تبني حلول مبتكرة لإدارة مياه الأمطار، من أبرزها مبادرة “المدن الإسفنجية”، التي تعتمد على امتصاص مياه الأمطار وتخزينها وإعادة استخدامها بدلًا من تصريفها مباشرة.

وأوضح حازم إبراهيم، نائب الرئيس التنفيذي للجمعية السعودية للهندسة المدنية، في تصريح لصحيفة الاقتصادية على هامش النسخة الثانية من مؤتمر تصريف مياه الأمطار والصرف الصحي 2025 المُقام حاليًا في جدة، أن تقنيات الجيل الجديد لإدارة مياه الأمطار باتت تركز على التخزين وإعادة الاستخدام، إلى جانب المراقبة الذكية باستخدام أجهزة استشعار وتقنيات تتبع حديثة لقياس كميات الأمطار والتنبؤ بها، بهدف تحسين الاستجابة المبكرة للظواهر الجوية.

و”المدن الإسفنجية” هي مناطق حضرية مُصممة لتضم مساحات طبيعية مثل الأشجار، والبحيرات، والمتنزهات، بالإضافة إلى عناصر بنية تحتية تسمح بامتصاص مياه الأمطار وتخزينها، لاستخدامها لاحقًا في أغراض الري، أنظمة التبريد، أو حتى داخل المباني ودورات المياه.

وأشار إبراهيم إلى أن هذا التوجه يمثل خيارًا اقتصاديًا مجديًا، كونه يحد من التكاليف المرتفعة المرتبطة بالبنية التحتية التقليدية، مؤكدًا أن هذه المبادرة بدأ تطبيقها بشكل محدود في مدينتي الرياض وجدة، ضمن مشاريع كبرى مثل المربع الجديد والقدية، إلا أن توسيع نطاقها يتطلب دعمًا تشريعيًا وتنظيميًا من الجهات المختصة.

كما نوه إلى أن المملكة تسعى لاعتماد استراتيجيات جديدة لإعادة استخدام مياه الصرف الصحي المعالجة، سواء داخل المباني أو في المجمعات السكنية، ضمن توجه وطني يشمل أيضًا الاستفادة من مياه الأمطار والمياه الرمادية وأشار إلى تجارب دول متقدمة مثل سنغافورة التي وصلت إلى مراحل متقدمة في استخدام مياه الأمطار والصرف الصحي المعالج لأغراض الشرب.

ومن جانبه، أكد الدكتور عماد عبدالرحيم، مستشار وزارة الشؤون البلدية والقروية والإسكان، أن النماذج التقليدية للبنية التحتية لم تعد كافية لمواجهة التحديات المناخية المتزايدة، داعيًا إلى تبني أنظمة الصرف الحضري المستدامة (SUDS)، التي تعتمد على تحليل البيانات والاندماج مع حلول طبيعية ذكية.

وأضاف عبدالرحيم أن مشاريع البنية التحتية في السعودية شهدت تطورًا ملحوظًا في السنوات الأخيرة، وأسهمت في تقليل الأضرار الناتجة عن الأمطار الغزيرة، مشددًا على أن الدمج بين البنية التحتية الرمادية (التقليدية) والخضراء (الطبيعية) لم يعد خيارًا، بل أصبح ضرورة حتمية لضمان صمود المدن في مواجهة الظواهر المناخية المتطرفة.

مقالات مشابهة

  • حذف عبارة “صنع في أمريكا” من هاتف ترامب.. ما السبب؟
  • 8% من سكان الأرض بدون كهرباء.. ما السبب؟
  • “فلكية جدة”: هلال العام الهجري الجديد يُزيّن السماء اليوم
  • هزة جديدة في بحر مرمرة تهز مشاعر سكان إسطنبول وتُعيد شبح “الزلزال الكبير”
  • الفترة “الأكثر صعوبة” للفئة الأضعف.. سكان هذه المدينة التركية على موعد مع حرارة قياسية
  • التلسكوب “جيمس ويب” يرصد كوكبًا غازيًا جديدًا خارج المجموعة الشمسية
  • لهذا السبب... سلوى محمد علي تتصدر تريند جوجل
  • البديوي: مجلس التعاون يواصل العمل على تطوير العلاقات مع المملكة المتحدة
  • قنيري: برنامج “يلا نحكي”هو منبرًا إعلاميا حقيقيًا لإيصال صوت أهالي الظليل
  • المملكة تتبنى مبادرة “المدن الإسفنجية” لإدارة مياه الأمطار