النقل: خطة لاستيراد قطارات بسرعة 300 كم بالساعة ودخولها الخدمة عام 2028
تاريخ النشر: 2nd, August 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة العراق عن النقل خطة لاستيراد قطارات بسرعة 300 كم بالساعة ودخولها الخدمة عام 2028، أعلنت وزارة النقل، اليوم الأربعاء، عن خطة لزيادة استقطاب أعداد المسافرين بالقطارات، فيما أشارت الى قرب افتتاح خط سكك بغداد – الفلوجة وبيجي – .،بحسب ما نشر وكالة تقدم، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات النقل: خطة لاستيراد قطارات بسرعة 300 كم بالساعة ودخولها الخدمة عام 2028، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
أعلنت وزارة النقل، اليوم الأربعاء، عن خطة لزيادة استقطاب أعداد المسافرين بالقطارات، فيما أشارت الى قرب افتتاح خط سكك بغداد – الفلوجة وبيجي – القائم.
وقال مدير عام السكك الحديدية التابعة للوزارة يونس خالد جواد الكعبي، في حديث صحفي اطلعت عليه “تقدم” إن “سعر تذكرة السفر بالقطار من بغداد الى البصرة تبلغ 10 آلاف دينار وهو سعر زهيد مقارنة بوسائل النقل الأخرى”، مبينا أن “الرحلات تنطلق بشكل يومي وبنسبة اشغال تتجاوز 80 بالمئة”.
وأوضح، “في الأعياد والمناسبات والعطل يتم مضاعفة عدد الرحلات لتصل الى 4 رحلات يومية كاملة”، لافتا الى “وجود خطط للتعاون مع القطاع الخاص من أجل رفع مستوى الخدمة بقطارات المسافرين مما سيؤدي الى زيادة الإقبال على السفر بالقطار واختصار وقت الرحلة ما بين بغداد والبصرة الى 6 ساعات رحلات مباشرة دون توقفات وخدمات تضاهي العالمية مع بقاء الأسعار ثابتة”.
وأكد، “قرب افتتاح خط سكك بغداد فلوجة بعد توقفه بسبب جائحة كورونا”، مبينا أن “الاستعدادات كاملة لافتتاح الخط خدمة لأبناء محافظة الانبار، والعمل جار على اتمام الجسور المدمرة من خلال إعداد خطط حديثة لإعمارها بالتعاون مع البنك الدولي والمحافظة وملاكات سكك الحديد”.
وأضاف، أن “العمل مستمر وبشكل يومي على إعادة الخط الرابط بين بيجي والقائم وقريباً سيتم افتتاحه”، مبينا أن “هذا الخط مخصص للبضائع وسيخدم قطاعات مهمة وسينقل المشتقات النفطية بين مصافي بيجي وحديثة”.
وأردف، أن “الحراك باتجاه استيراد قطارات سريعة بقدرة 300 كم في الساعة”، مؤكدا أن “طريق التنمية سيوفر البنى التحتية اللازمة لمثل هذه القطارات وبحسب ما مخطط له ستكون القطارات متوفرة وتعمل في العراق بالعام 2028 بالتزامن مع بدء ميناء الفاو وطريق التنمية”.
185.208.78.254
اقرأ على الموقع الرسمي
وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل النقل: خطة لاستيراد قطارات بسرعة 300 كم بالساعة ودخولها الخدمة عام 2028 وتم نقلها من وكالة تقدم نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .
علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
مصر توقع اتفاقية لعشر سنوات لإنشاء محطة عائمة لاستيراد الغاز الطبيعي المسال
يمانيون../
في خطوة تعكس اتجاهاً استراتيجياً نحو تعزيز واردات الطاقة، وقعت الحكومة المصرية اتفاقية طويلة الأجل مع شركة “هوغ إيفي” النرويجية لإنشاء محطة عائمة جديدة لاستيراد الغاز الطبيعي المسال، في عقد يمتد لعشر سنوات، وفق ما أفادت به وكالة “بلومبرغ”.
وبحسب الوكالة، فإن الصفقة تأتي في ظل التحديات المتزايدة التي تواجه قطاع الطاقة في مصر، لا سيما مع تصاعد الطلب المحلي خلال أشهر الصيف، وتراجع الإنتاج المحلي من الغاز بوتيرة سريعة، ما يفرض على الدولة البحث عن حلول دائمة لتأمين احتياجاتها من الوقود.
وتتضمن الاتفاقية إنشاء وحدة تخزين عائمة للغاز الطبيعي المسال (FSRU) قادرة على توفير ما يصل إلى مليار قدم مكعب قياسي من الغاز يومياً في ذروة تشغيلها، لتكون بديلاً عن سفينة “هوغ غاليون”، التي تمثل حالياً محطة الاستيراد الوحيدة في البلاد.
تأتي هذه الخطوة في وقت شهدت فيه مصر تحوّلاً نوعياً في مسارها الطاقوي، بعدما كانت حتى وقت قريب تُعد مُصدّراً صافياً للغاز الطبيعي المسال. وقد اضطرت القاهرة إلى استيراد كميات متزايدة من الوقود في العامين الماضيين، وهو ما دفعها إلى إبرام عقود جديدة لتعزيز قدراتها الاستيرادية.
وأشارت “بلومبرغ” إلى أن شركة “هوغ إيفي” كانت قد زوّدت مصر بسفينة “هوغ غاليون” لمدة قاربت 20 شهراً في العام الماضي، ما ساعد مؤقتاً في تلبية احتياجات السوق المحلي، لكن ارتفاع الاستهلاك دفع إلى توقيع الاتفاق الجديد لضمان الاستقرار على المدى الطويل.
وبالتوازي مع هذه الاتفاقية، كشفت “بلومبرغ” أن مصر تجري حالياً مفاوضات مع قطر – أحد أكبر مصدّري الغاز في العالم – بشأن عقود طويلة الأجل لتوريد الغاز الطبيعي المسال، في إطار خطة أوسع لإضافة عدة وحدات استيراد جديدة على السواحل المصرية.
ومن المتوقع أن تبقى سفينة “هوغ غاليون” في مصر لمدة عام إضافي، قبل أن تنتقل إلى أستراليا في عام 2027، حيث تم الاتفاق مسبقاً على نقلها، ما يُفسح المجال أمام دخول الوحدة الجديدة للعمل تدريجياً خلال المرحلة المقبلة.
تعكس الاتفاقية الجديدة عمق التحديات التي تواجه مصر في ميدان الطاقة، إذ أصبحت البلاد في حاجة متزايدة إلى تأمين إمدادات موثوقة من الغاز لتلبية متطلبات الكهرباء والصناعة، لا سيما خلال فصول الصيف التي تشهد ذروة الاستهلاك.
ويرى مراقبون أن اعتماد مصر على وحدات الاستيراد العائمة يمنحها مرونة أكبر في إدارة تدفقات الطاقة، لكنه في الوقت ذاته يسلّط الضوء على الحاجة الملحة لتسريع الاستثمارات في مشاريع الإنتاج المحلي وإعادة تقييم السياسات الطاقوية على المدى المتوسط والبعيد.