أحدث 16 صورة من مترو شارع الهرم و4 محطات أخرى بالخط الرابع
تاريخ النشر: 26th, May 2024 GMT
كتب- محمد نصار:
نشرت وزارة النقل، أحدث صور من أعمال تنفيذ 5 محطات بالمرحلة الأولى من الخط الرابع لمترو الأنفاق حول القاهرة الكبرى.
وتشمل هذه المحطات: المتحف المصري الكبير - الأهرامات - النصر - الرماية - حدائق الأهرام)
ويمتد الخط الرابع بطول 42 كم ويشتمل على 39 محطة (37 نفقية + 1 سطحية + 1 علوية)، ويتم تنفيذه على مرحلتين:
1- المرحلة الأولىجار تنفيذها حاليًا بمعرفة شركات المقاولات المصرية الوطنية (المقاولون العرب - كونكورد – بتروجيت – حسن علام للإنشاءات).
وتمتد بطول 19 كم وتشتمل على 17 محطة (16 نفقية + 1 سطحية) من غرب الطريق الدائري على حدود مدينة 6 أكتوبر، مرورًا بمحطة المتحف المصري الكبير، ثم ميدان الرماية، ثم شارع الهرم حتى محطة الجيزة حيث يتبادل خدمة نقل الركاب مع الخط الثاني للمترو.
ثم يمتد بعد ذلك حتى محطة الملك الصالح لتبادل الخدمة مع الخط الأول للمترو، ثم إلى محطة الفسطاط بمنطقة مصر القديمة.
2- المرحلة الثانيةتحقق المرحلة الثانية تبادل الخدمة مع الخط السادس الجاري دراسته في محطة السيدة عائشة.
ويعتبر الخط الرابع لمترو الأنفاق أساس ربط مدينتي السادس من أكتوبر والقاهرة الجديدة بشبكة مترو الأنفاق، حيث يقدم خدمة لنقل الركاب للمناطق ذات الكثافة السكانية العالية في مناطق الهرم وفيصل والعمرانية والجيزة ومدينة نصر وجامعة الأزهر والقاهرة الجديدة، ومن المتوقع أن ينقل الخط حوالي 1.5 مليون راكب يوميا، بعد اكتمال تنفيذ مرحلتيه.
المصدر: مصراوي
كلمات دلالية: الأهلي بطل إفريقيا معدية أبو غالب معبر رفح طائرة الرئيس الإيراني التصالح في مخالفات البناء أسعار الذهب مهرجان كان السينمائي الطقس سعر الدولار سعر الفائدة رد إسرائيل على إيران الهجوم الإيراني رأس الحكمة فانتازي طوفان الأقصى الحرب في السودان مترو الخط الرابع وزارة النقل الخط الرابع
إقرأ أيضاً:
الصحة: 105ملايين خدمة طبية قدمها التأمين الصحي بالمرحلة الأولى
قال الدكتور حسام عبد الغفار المتحدث باسم وزارة الصحة والسكان، للقناة الأولى عبر نشرة الثالثة، إن هناك 105 ملايين خدمة طبية وعلاجية قدمتها منظومة التأمين الصحى الشامل بمحافظات المرحلة الأولى.
وفي وقت سابق قال المتحدث باسم وزارة الصحة والسكان، إنّ قانون المسؤولية الطبية يوفر حماية متوازنة لكل من المريض والطبيب، من خلال تحديد الحالات التي يكون فيها الطبيب مسؤولًا بشكل واضح، وكذلك اشتراط موافقة المريض المستنيرة عند تقديم العلاج، سواء كانت مكتوبة أو شفوية.
وأضاف عبد الغفار ، أنّ هذه الموافقة تستند إلى شرح مفصل للحالة والعلاج للمريض، مما يعزز الاطمئنان لدى المتلقي ويضمن حقه في معرفة التفاصيل المتعلقة بخدماته الصحية.
وتابع، أنّ القانون يوفر أيضًا حماية غير مباشرة للمريض، من خلال وضع قواعد واضحة للطبيب تتيح له التفريق بين الخطأ الطبي البسيط، الخطأ الجسيم، والمضاعفات المحتملة.
البيئة التشريعيةوأشار إلى أن هذه البيئة التشريعية الآمنة تشجع الأطباء على التعامل مع الحالات التي قد تكون نسب الشفاء فيها منخفضة، مما يعود بالنفع على المرضى ويزيد من جودة الخدمة المقدمة.
ولفت المتحدث باسم وزارة الصحة إلى أن القانون يمثل توازنًا متميزًا بين مسؤولية مقدم الخدمة وسلامة متلقي الخدمة، مؤكّدًا أن الهدف هو خلق بيئة آمنة وموثوقة لكل الأطراف، وتحفيز الأطباء على تقديم أفضل ما لديهم دون خوف من تبعات قانونية غير مبررة، بما يخدم المريض ويحقق أهداف المنظومة الصحية بشكل عام.