«طيران ناس» يتسلم الطائرة الجديدة رقم 51 من أصل طلبية شراء 120 طائرة إيرباص A320neo
تاريخ النشر: 28th, May 2024 GMT
تسلم طيران ناس، الناقل الجوي السعودي والطيران الاقتصادي الرائد في الشرق الأوسط والعالم، الطائرة الجديدة رقم 51 من أصل طلبيته لشراء 120 طائرة من طراز A320neo من شركة إيرباص، ضمن خطته الاستراتيجية للنمو والتوسع وزيادة حجم الأسطول التي أطلقها تحت شعار "نربط العالم بالمملكة"، بالتوازي مع الاستراتيجية الوطنية للطيران المدني لتمكين الناقلات الجوية الوطنية من المساهمة في ربط المملكة مع 250 وجهة دولية والوصول إلى 330 مليون مسافر واستقطاب 100 مليون سائح سنوياً بحلول عام 2030.
ووصلت الطائرة الـ51، إلى مطار الملك خالد الدولي بالرياض يوم الجمعة 24 مايو، لتكون أحدث إضافة لأسطول طيران ناس ضمن طلبية شراء 120 طائرة A320neo من شركة إيرباص ، والتي كانت عند توقيعها ثاني أكبر طلبية شراء لطائرات A320neo في الشرق الأوسط، وساهمت في تعزيز مكانة طيران ناس كالطيران الاقتصادي الرائد في الشرق الأوسط، والمصنف ضمن أفضل أربع شركات طيران اقتصادي على مستوى العالم وفق منظمة سكاي تراكس.
وتعد هذه الطائرة الرابعة التي يتسلمها طيران ناس خلال العام الجاري 2024، ومن المقرر أن يتسلم دفعات أخرى من الطائرات خلال هذا العام.
وطائرات إيرباص A320neo هي الطراز الأحدث والأكثر صداقة للبيئة وكفاءة في استهلاك الوقود بين طائرات الممر الواحد على مستوى العالم، مما يعزز التزام طيران ناس في مجال الاستدامة وحماية البيئة.
وبموازاة النمو في حجم أسطول طيران ناس، يسهم تسلم الطائرات الجديدة في توليد مئات الوظائف النوعية في قطاع الطيران بشكل مباشر وغير مباشر، حيث أعلن طيران ناس مؤخراً فتح باب التوظيف في عدة برامج شملت "برنامج طياري المستقبل"، "برنامج مهندسي المستقبل"، وبرنامج الضيافة الجوية للسعوديين والسعوديات.
المصدر: صحيفة عاجل
كلمات دلالية: طيران ناس طائرة إيرباص A320neo
إقرأ أيضاً:
«كنائس الشرق الأوسط» تشيد بالدور المصرى فى تثبيت اتفاق غزة
أشادت اللجنة التنفيذية لمجلس كنائس الشرق الأوسط بدور مصر فى تثبيت اتفاق غزة، جنبًا إلى جنب مع الدور الأردنى فى حماية المقدسات، والحفاظ على الإرث المسيحى بالأراضى المقدسة.
ودعا أعضاء المجلس، بحضور الأنبا توماس عدلى مطران إيبارشية الجيزة، والفيوم، وبنى سويف للأقباط الكاثوليك، إلى ضرورة العمل الجاد لإحلال السلام بالأراضى اللبنانية، وتعزيز الاستقرار، والتطلع إلى إجراء الانتخابات النيابية فى موعدها الدستورى، بما يضمن مشاركة عادلة لجميع المواطنين.
وشددوا على أهمية بناء سوريا جديدة قائمة على المواطنة، وحقوق جميع المكونات، معرجين على أنّ المكوّن المسيحى هو جزء أصيل من تاريخ البلاد، وهويتها، كما دعوا إلى وقف العنف فى فلسطين، ولا سيما فى غزة، وتسهيل وصول المساعدات الإنسانية، وصولًا إلى سلام شامل يضمن حق الحياة لكل إنسان.
وأعرب أعضاء اللجنة التنفيذية لمجلس كنائس الشرق الأوسط عن أملهم فى تشكيل حكومة عراقية تلبى تطلعات الشعب، وجددوا الدعوة لوقف الحرب الأهلية فى السودان.
وجددت اللجنة نداءها للإسراع فى كشف مصير المطرانين المخطوفين يوحنا إبراهيم، وبولس اليازجى، وجميع المخطوفين من الإكليروس، والعلمانيين.
وجدد أعضاء المجلس الصلاة من أجل أن يحمل العيد تعزية للمتألمين، وشفاءً للمرضى، وعونًا للأيتام، والأرامل.
واختتمت اللجنة التنفيذية لمجلس كنائس الشرق الأوسط، أعمال اجتماعها الدورى، ببيروت يومى العاشر، والحادى عشر من ديسمبر الجارى، برئاسة ممثلى العائلات الكنسية الأربع: الكاثوليكية، الأرثوذكسية الشرقية، والأرثوذكسية، والإنجيلية.
شارك فى الاجتماع أعضاء اللجنة من لبنان، وسوريا، والعراق، ومصر، والأردن، وقبرص وفلسطين، إلى جانب الأمين العام ميشيل عبس، وفريق أمانة المجلس.
وخلال أعمال اليوم الأول، زار أعضاء اللجنة رئيس الجمهورية اللبنانية العماد جوزيف عون، حيث جرى التداول فى جملة ملفات أبرزها الحضور المسيحى فى المنطقة، ودور المجلس فى تعزيز هذا الحضور كنسيًا، ومجتمعيًا، وترسيخ الحوار والحفاظ على الكرامة الإنسانية.