مرضى الكلى يواجهون وضعا صعبا بسبب تضرر المستشفيات في غزة
تاريخ النشر: 29th, May 2024 GMT
29/5/2024مقاطع حول هذه القصةقصف إسرائيلي على خيام النازحين في المواصي غرب رفحplay-arrowمدة الفيديو 01 minutes 37 seconds 01:37تواصل الاحتجاجات في العاصمة الفرنسية رفضا للحرب على غزة
play-arrowمدة الفيديو 02 minutes 25 seconds 02:25طواقم الدفاع المدني تنتشل مصابا وسط إطلاق نار كثيف في غزة
play-arrowمدة الفيديو 01 minutes 27 seconds 01:27متظاهرون يطالبون الحكومة البريطانية بإدانة العدوان الإسرائيلي على رفح
play-arrowمدة الفيديو 01 minutes 15 seconds 01:1521 شهيدا.
تابع الجزيرة نت على:
facebook-f-darktwitteryoutube-whiteinstagram-whiterss-whitewhatsapptelegram-whitetiktok-whiteالمصدر: الجزيرة
كلمات دلالية: حريات رفحplay arrowمدة الفیدیو
إقرأ أيضاً:
دراسة: لقاح كوفيد-19 يقلل خطر تلف الكلى الحاد لدى المصابين
أميرة خالد
كشفت دراسة حديثة أن الحصول على لقاحات كوفيد-19 قد يسهم في تقليل احتمالية الإصابة بتلف كلوي حاد بين المرضى الذين يُدخلون إلى المستشفى نتيجة إصابتهم بالفيروس.
ووفقًا لتقرير نشره موقع “NBC News”، اعتمد باحثوا جامعة كاليفورنيا على تحليل السجلات الطبية الإلكترونية لما يقارب 3500 مريض، ممن دخلوا مستشفى أكاديميًا بين مارس 2020 ومارس 2022. تراوحت أعمار المشاركين في الدراسة بين 18 عامًا فما فوق، وتمت مقارنة الحالة الصحية للمرضى الذين تلقوا الجرعات الأساسية من اللقاح، بغير الملقحين.
وأظهرت النتائج أن نسبة الإصابة الحادة بالفشل الكلوي بين غير الملقحين بلغت 16%، مقابل 11% بين الملقحين، فيما كان المرضى غير الملقحين أكثر عرضة للخضوع لعلاج الغسيل الكلوي المستمر المعروف بـ(CRRT) خلال فترة التعافي، بنسبة تفوق الضعفين ونصف مقارنة بالملقحين، كما سجلوا معدلات وفاة أعلى بعد الخروج من المستشفى.
ويُذكر أن دراسة سابقة أجرتها كلية الطب بجامعة ييل عام 2021، كشفت أن 30% من مرضى كوفيد-19 المقيمين بالمستشفى أصيبوا بفشل كلوي حاد، وهو أحد أبرز مضاعفات الفيروس ويكون في الغالب قابلًا للعلاج، إلا أن الحاجة لغسيل الكلى لدى مرضى كوفيد كانت مضاعفة مقارنة بغيرهم.
وتُرجع الدراسة الجديدة هذا التلف الكلوي إلى احتمال تضرر مباشر من الفيروس أو عبر التأثير على أعضاء أخرى كالقلب أو الرئتين.
فيما يرى الخبراء أن احتمالية حدوث المضاعفات الكلوية ترتفع مع شدة العدوى، لاسيما لدى كبار السن أو أصحاب المناعة الضعيفة، بينما تُعد الإصابات الطفيفة أو غير المصحوبة بأعراض أقل خطرًا على الكلى.