سكاي نيوز : بعد ارتفاع شعبيته.. أوباما يحذر بايدن من ترامب
تاريخ النشر: 3rd, August 2023 GMT
صحافة العرب - العالم : ننشر لكم شاهد بعد ارتفاع شعبيته أوباما يحذر بايدن من ترامب، التالي وكان بدايه ما تم نشره هي تفاصيل التحذيرخلال غداء خاص عقد في البيت الأبيض في يونيو الماضي حذر أوباما بايدن من قوة ترامب خلال الانتخابات الرئاسية في .، والان مشاهدة التفاصيل.
بعد ارتفاع شعبيته.. أوباما يحذر بايدن من ترامبتفاصيل التحذير
خلال غداء خاص عقد في البيت الأبيض في يونيو الماضي حذر أوباما بايدن من قوة ترامب خلال الانتخابات الرئاسية في 2024، وفق ما ذكرت صحيفة "واشنطن بوست" نقلا عن مصدرين مطلعين على الأمر.وعد أوباما بايدن بأن يفعل كل ما في وسعه لكي يفوز بولاية ثانية. بايدن رحب بعرض أوباما الذي كان نائبا له بين عامي 2009-2017. أقر بايدن بأن السباق الانتخابي سيكون صعبا للغاية، معربا عن حماسته لتلقي الدعم والمساعدة من كبار الديمقراطيين ولا سيما أوباما الذي يعد أبرز نجوم الحزب الذي ينتمي له. خلال اللقاء، أعرب أوباما عن قلقه من نقاط القوة التي يتمتع بها ترامب، وخاصة أنصاره المخلصين له بشدة، إلى جانب حالة الاستقطاب التي تشهدها الولايات المتحدة. قال أوباما إن قدرات بايدن السياسية لا تثير قلقه بقدر نقاط القوة لدى ترامب ولم يتم الكشف عن فحوى هذا اللقاء سابقا للصحافة.
شعبية ترامب تحلّق
وتزامن نشر هذه التفاصيل، مع إعلان نتائج استطلاع للرأي أظهر تقدم الرئيس السابق، دونالد ترامب، بفارق كبير على كافة منافسيه في الحزب الجمهوري في سباق الرئاسة الأميركية.
وجاء هذا التقدم الهائل عن أقرب منافسية رغم القضايا التي تلاحقه، والاتهامات الموجَّهة إليه، والأحكام الصادرة بحقه.
وأظهر الاستطلاع الذي أجرته صحيفة "نيويورك تايمز" أنه ترامب يتفوق على منافسه الرئيسي في الحزب الجمهوري، حاكم فلوريدا، رون ديسانتيس بـ37 نقطة.
وكانت نتائج الاستطلاع على النحو التالي:
دونالد ترامب 54 % رون ديسانتيس 17 % مايك بنس 3 % تيم سكوت 3 % نيكي هيلي 3 % فيفيك راماسوامي 2 % كريس كريستي 2 %ويتفق باحثون مع رأي أوباما بشأن نقاط القوة لدى ترامب، وخاصة أنصاره الذين يتمسكون به أكثر كلما لاحقته القضايا والاتهامات.
ويقول الباحث السياسي، دان ريني، في حديث إلى برنامج "رادار" على "سكاي نيوز عربية":
أظن أن شعبية ترامب مع كل اتهام جديد يلاحقه ترتفع، فأنصاره يعتقدون أنه ضحية وأن البيت الأبيض يستعمل وزارة العدل ضده، وحين يلعب دور الضحية يلتف أنصاره حول بشكل أكثر. المؤيدون يحنون أيضا إلى عهد ترامب الاقتصادي، خاصة في ظل الأوضاع الاقتصادية المتراجعة بعد أزمة جائحة "كوفيد 19"، فقد كانت هناك أوقات يسهل فيها إيجاد الوظائف أو إطلاق الأعمال، فالأمور كانت تبدو أفضل بكثير في عهد ترامب، لكن كورونا قلب الأمور رأسا على عقب.18.236.237.42
اقرأ على الموقع الرسمي
وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل بعد ارتفاع شعبيته.. أوباما يحذر بايدن من ترامب وتم نقلها من سكاي نيوز نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .
علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
دعوات ملكية لقادة الخليج لحضور القمة مع ترامب في الرياض ( التفاصيل)
يتوجّه الرئيس الأمريكي دونالد ترامب يوم الإثنين الموافق 12 مايو/أيار 2025 إلى منطقة الشرق الأوسط، في زيارة مرتقبة تشمل كلًا من السعودية وقطر والإمارات. وتُعدّ هذه الزيارة أولى رحلاته الخارجية الكبرى منذ عودته إلى البيت الأبيض، ويُتوقّع أن تهيمن عليها ملفات إقليمية شائكة أبرزها الحرب في غزة، والمباحثات النووية مع إيران، بالإضافة إلى توقيع صفقات تجارية ضخمة.
وأكد البيت الأبيض أن الرئيس ترامب يتطلع إلى "عودة تاريخية" للمنطقة، مشددًا على أن هذه الجولة ستركّز على رؤية سياسية تقوم على محاربة "التطرف" وتعزيز "التبادلات التجارية والثقافية".
الخليج أولًا.. ومراسم استقبال "فاخرة"
قرار ترامب بدء جولته الخارجية بالخليج العربي، وتحديدًا السعودية، يُعتبر امتدادًا لتفضيله السابق للمنطقة خلال ولايته الأولى عام 2017، عندما كانت الرياض محطته الدولية الأولى. ويبدو أن هذا الاختيار يعكس تنامي النفوذ الجيوسياسي والاقتصادي لدول الخليج، لا سيما مع وجود مصالح شخصية وتجارية للرئيس وعائلته في المنطقة.
ويتوقع أن تقدم كل من الرياض وأبوظبي والدوحة أفضل ما لديها من استقبال حافل للرئيس الجمهوري البالغ من العمر 78 عامًا، في ظل تطلعات لعقد صفقات في مجالات الدفاع، والنقل الجوي، والطاقة، والذكاء الاصطناعي.
وقال جون ألتمان، مدير برنامج الشرق الأوسط في مركز الدراسات الاستراتيجية والدولية، إن ترامب "يجد راحته في الخليج"، حيث "يُستقبل بالكرم والمديح وتُفتح أمامه أبواب الشراكة".
ملفات معقدة بانتظاره: غزة وإيران وسوريا
رغم تركيز البيت الأبيض على الجانب الاقتصادي من الزيارة، فإن ترامب لن يكون قادرًا على تجنّب الملفات الإقليمية الملتهبة. تأتي زيارته في ظل استمرار العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة، وتصاعد التوتر مع الحوثيين في اليمن، وتعقيدات المرحلة الانتقالية في سوريا بعد سقوط نظام بشار الأسد.
وتُجري قطر في الوقت نفسه وساطة نشطة بين إسرائيل وحركة حماس، فيما تستضيف السعودية محادثات متعددة الأطراف بشأن الحرب في أوكرانيا، مما يبرز الدور المتنامي للخليج في القضايا الدولية.
وفي المقابل، من المنتظر أن تشهد مسقط، عاصمة سلطنة عمان، جولة رابعة من المفاوضات النووية بين واشنطن وطهران بالتزامن مع زيارة ترامب. وقد حذّرت إيران من مغبة قيام ترامب باستخدام مصطلحات مثل "الخليج العربي" بدلًا من "الخليج الفارسي"، وهو ما تعتبره طهران استفزازًا تاريخيًا.
استبعاد إسرائيل يثير تساؤلات
اللافت في جدول الزيارة هو استثناء إسرائيل، الحليف الرئيسي لواشنطن في الشرق الأوسط، من الجولة. ويأتي ذلك وسط مؤشرات على توتر محتمل بين ترامب ورئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، خاصة أن إسرائيل وضعت مهلة زيارة ترامب كموعد نهائي لمحاولة التوصل إلى اتفاق لوقف إطلاق النار في غزة، ملوّحة بإمكانية توسيع عملياتها العسكرية في القطاع إذا فشلت المفاوضات.
ورغم أن ترامب كان قد دفع بقوة نحو إبرام اتفاق تطبيع بين السعودية وإسرائيل خلال ولايته الأولى، فإن هذه الجهود توقفت حاليًا، في ظل إصرار الرياض على إحراز تقدم في ملف الدولة الفلسطينية أولًا.
مصالح ترامب التجارية محل جدل
تثير زيارة ترامب جدلًا واسعًا بشأن تضارب محتمل بين مصالحه السياسية والمالية، خصوصًا في ضوء استثماراته المتزايدة في دول الخليج. ففي مارس/آذار الماضي، وقّعت "مؤسسة ترامب" اتفاقًا لتطوير مشروع عقاري ضخم في قطر يضم ملعب غولف وفلل فاخرة. كما أعلنت عن مشروع ناطحة سحاب في دبي، تُباع وحداته باستخدام العملات الرقمية.
ورغم نفي البيت الأبيض أي علاقة بين زيارة ترامب ومصالحه الشخصية، واصفًا الربط بين الأمرين بـ "السخيف"، إلا أن مشاركة نجليه إريك ودونالد جونيور في الترويج لتلك المشاريع تعزز الشكوك حول تداخل السياسة بالبيزنس.
قمة خليجية مرتقبة في الرياض
ومن المقرر أن يلتقي ترامب خلال زيارته إلى الرياض قادة دول مجلس التعاون الخليجي، في قمة ستبحث ملفات إقليمية ودولية، من ضمنها الوضع في غزة، والملف النووي الإيراني، ومسار التطبيع العربي مع إسرائيل.
وتأتي هذه القمة في وقت تحاول فيه دول الخليج تعزيز دورها كقوة إقليمية فاعلة، بعد سنوات من الانكفاء النسبي، ومع غياب الوضوح في السياسات الأمريكية تجاه الشرق الأوسط في عهد ترامب الثاني.