وصول ملحقات أبراج التعليق والشّد إلى منطقة وادي الكوف لاستكمال أعمال صيانتها
تاريخ النشر: 2nd, June 2024 GMT
الوطن| متابعات
تم وصول ملحقات أبراج التعليق والشّد إلى منطقة وادي الكوف عبر مخازن الشركة العامة للكهرباء، وذلك لاستكمال أعمال صيانة الأبراج المتضررة الواقعة على الخط الهوائي قصر ليبيا-وادى الكوف جهد 66 ك.ف المنفذ من قبل الشركة الوطنية بإشراف ومتابعة إدارة مشروعات توزيع الجبل الأخضر .
ويأتي ذلك ضمن إجراءات مجلس إدارة الشركة العاجلة بصرف المعدات والمواد اللازمة لصيانة مكونات الشبكة في عديد المناطق حفاظًا على استقرار الشبكة وضمان استمراريتها.
المصدر: صحيفة الوطن الليبية
كلمات دلالية: الشركة العامة للكهرباء ليبيا
إقرأ أيضاً:
محافظ القليوبية يتابع أعمال النظافة ورفع الإشغالات بالخصوص
أجرى المهندس أيمن عطية، محافظ القليوبية، في إطار حرصه الدائم على المتابعة الميدانية وتكثيف حملات الانضباط، جولة ميدانية مفاجئة بمدينة الخصوص، لمتابعة مستوى النظافة العامة، ورفع الإشغالات، وإزالة مظاهر التعدي على الطريق العام.
رافق المحافظ خلال الجولة كلٌ من الدكتورة إيمان ريان، نائب المحافظ، والدكتور السكرتير العام، واللواء السكرتير العام المساعد، حيث شملت الجولة عددًا من المواقع الحيوية، وفي مقدمتها نفق رشاح الخصوص أسفل الطريق الدائري، ومحور الخصوص الرئيسي.
وشهدت الجولة تنفيذ حملة موسعة لرفع تراكمات القمامة، وإزالة الإشغالات والمظاهر العشوائية، والتي تضمنت أكشاكًا مخالفة، وعربات كارو، وعربات شاي، بالإضافة إلى إزالة كافة أشكال التعدي على حرم الطريق العام، وذلك ضمن خطة متكاملة لإعادة الانضباط وتحسين الصورة البصرية والحضارية للمنطقة.
وأكد عطية أن الشارع القليوبي لن يُترك للعشوائية أو التعديات، مشددًا على ضرورة التعامل الفوري والحاسم مع جميع المخالفات، وتحرير المحاضر اللازمة بحق المخالفين، واتخاذ الإجراءات القانونية الرادعة، مع استمرار تلك الحملات بشكل دوري لضمان استدامة نتائجها.
كما وجّه عطية الأجهزة التنفيذية بمتابعة المواقع التي شملتها الحملة بصفة مستمرة، ورفع كفاءة منظومة النظافة والخدمات، بما يحقق بيئة نظيفة وآمنة تليق بالمواطن، وتعكس جهود الدولة في الارتقاء بمستوى المرافق والخدمات العامة بالمراكز والمدن.
وفي سياق متصل، وجّه المحافظ بتوزيع المضبوطات التي تمت مصادرتها خلال الحملة على دور الأيتام، بما يحقق أقصى استفادة منها ويدعم الفئات الأكثر احتياجًا، وذلك في إطار الاستخدام الرشيد للموارد.