إعلام إسرائيلي: جندي يلقي قنبلة على مدخل مبنى وزارة الدفاع
تاريخ النشر: 2nd, June 2024 GMT
أفادت وسائل إعلام إسرائيلية اليوم الأحد، بأن جنديا ألقى قنبلة صوتية عند مدخل وزارة الدفاع الإسرائيلية في منطقة تل هشومير.
إقرأ المزيدوقالت هيئة البث الإسرائيلي إن "جنديا إسرائيليا معوقا ألقى قنبلة صوت على مدخل جناح إعادة التأهيل في وزارة الدفاع"، من دون إعطاء مزيد من التفاصيل، فيما قالت صحيفة "يديعوت أحرونوت"، إن "حادثا غير عادي وقع في تل هشومير حيث تم إلقاء قنبلة صوت من دون تسجيل إصابات".
وأضافت أن "الجيش الإسرائيلي يفحص تقريرا عن إلقاء قنبلة صوت على مدخل مبنى وزارة الدفاع في مخيم تل هشومير. وقد تم إرسال الشرطة إلى مكان الحادث".
ولم تعلق وزارة الدفاع حتى الآن على التقرير.
وقالت مصادر عبرية أخرى، إن الجندي الذي ألقى القنبلة مصاب بــ"صدمة الحرب".
ومنطقة تل هشومير أو كريات كرينيتسي هو حي في رمات غان، تضم قاعدة رئيسية لقوات الدفاع الإسرائيلية ومركز شيبا الطبي.
المصدر: إعلام إسرائيلي
المصدر: RT Arabic
كلمات دلالية: الجيش الإسرائيلي الحوادث وزارة الدفاع تل هشومیر
إقرأ أيضاً:
السلاح الجديد لتركيا يتصدر المشهد في الولايات المتحدة! “أردوغان يعيد تشكيل المعادلة”
أبرزت صحيفتا The Miami Herald و Newsweek الأمريكيتان، وهما من الصحف اليومية المرموقة في الولايات المتحدة، قنبلة “الغضب” التركية، التي تُوصف بأنها “أقوى سلاح تقليدي يُلقى جواً” في تركيا.
في تقرير نشرته إلي كوك من Newsweek، تم التركيز على قنبلة “الغضب” التركية الجديدة، حيث أشير إلى أن أنقرة تقدم نفسها كـ “مصدر مهم لتصدير الدفاع”.
وجاء في التقرير:
“قدمت تركيا قنبلة جديدة وُصفت بأنها ‘أقوى’ سلاح تقليدي يُلقى جواً في دولة عضو في الناتو، وتضع أنقرة نفسها كمصدر مهم في سوق الدفاع.”
قنبلة “الغضب” تبرز بقوتها التدميرية ذات المرحلتين
وأشار التقرير إلى طبيعة الأسلحة الترموباريكية، التي تستخدم الأكسجين الممزوج بالوقود لإحداث انفجار شديد الحرارة، ما يجعلها أكثر تدميراً مقارنة بقنابل تقليدية أخرى من نفس الحجم غير النووي. ويبلغ وزن قنبلة “الغضب” 2000 رطل، ويمكن إطلاقها من مقاتلات F-16 الأمريكية الصنع.
وذكر التقرير: “الغضب بوزن 2000 رطل وقد اجتازت اختبارات الاعتماد.”
تركيا تتصدر المشهد الدفاعي العالمي
اقرأ أيضاينتمي لتنظيم إرهابي… اعترافات صادمة من المتسبب بحرائق…