“النينيو” أو “لا نينيو”.. ما الأخطر؟
تاريخ النشر: 5th, June 2024 GMT
#سواليف
ستؤدي ظاهرة ” #لا_نينيو” الطبيعية في أواخر #الصيف إلى ظروف مناخية قاسية، تتجلى في #الأعاصير و #العواصف و #الجفاف.
وأفادت المنظمة العالمية للأرصاد الجوية بأن ظاهرة “لا نينيو” ستحل محل ظاهرة ” #النينيو” التي سببت ولا تزال تسبب #الحر_القياسي في العالم أجمع.
ونقلت وكالة “رويتر” عن المنظمة قولها:”هناك فرصة بنسبة 60% لاستمرار ظاهرة “لا نينيو” بين يوليو وسبتمبر، وفرصة بنسبة 70% لتطورها بين أغسطس ونوفمبر”.
خلال ظاهرة “النينيو”تصبح المياه في المحيط الهادئ الاستوائي قبالة سواحل بيرو فجأة أكثر دفئا من المعتاد، ومع تغير درجة حرارة الماء، تتغير الدورة الدموية في الغلاف الجوي، بما في ذلك الرياح والأمطار وضغط الجو.
وقد أطلقت على الظاهرة المعاكسة تسمية “لا نينيو”، التي بسببها يبرد المحيط الهادئ في المنطقة الاستوائية، وتجلب معها الأعاصير المتكررة والمدمرة، والأمطار غير الطبيعية، والجفاف الكارثي.
“النينيو” و”لا نينيو” يتبعان بعضهما البعض. وعادة ما تستمر كل ظاهرة عدة أشهر. وقد بدأت ظاهرة “النينيو” عام 2023.
ووفقا لإحصاءات العلماء، فإن التغيرات في الطقس المرتبطة بالظاهرة الطبيعية يمكن أن تلحق أضرارا بالاقتصاد العالمي بقيمة 3 تريليونات دولار.
المصدر: سواليف
كلمات دلالية: سواليف لا نينيو الصيف الأعاصير العواصف الجفاف النينيو الحر القياسي
إقرأ أيضاً:
“الخيرية الهاشمية” تواصل توزيع الوجبات في قطاع غزة
#سواليف
تواصل #الهيئة_الخيرية_الأردنية الهاشمية، وبدعم من لجنة زكاة المناصرة الأردنية الإسلامية، تنفيذ نشاط تجهيز و #توزيع_الوجبات_الغذائية في قطاع #غزة، ضمن جهود إنسانية مشتركة تهدف إلى تلبية الاحتياجات الأساسية للأسر المتضررة.
ويأتي هذا النشاط في إطار استمرار التعاون القائم بين الجانبين، لضمان الوصول إلى أكبر عدد ممكن من الأسر في مختلف #مناطق_القطاع، والتخفيف من حدة الظروف الإنسانية الصعبة، عبر تدخلات إغاثية سريعة ومنتظمة تعزز الأمن الغذائي وتحفظ كرامة الإنسان.
مقالات ذات صلة