RT Arabic:
2025-05-11@18:46:24 GMT

عقب تبعية ماكرون لواشنطن.. السلطة لليمين

تاريخ النشر: 17th, June 2024 GMT

في عدد جديد من نيوزميكر نحلل خلاله الانتخابات الأوروبية كيف تأثرت و كيف ستؤثر على السياسات الداخلية والخارجية خاصة في أوكرانيا وغزة!

ثم نسأل عن حل ماكرون للبرلمان الفرنسي هل هي شهامة سياسي مهزوم أم حبكة سياسية لتقاسم السلطة مع اليمين لإحتوائه؟
نستضيف في الحلقة هو السيد فرانسوا اسيلينو رئيس حزب التجمع الشعبي الجمهوري والمرشح الأسبق للرئاسيات.

Your browser does not support audio tag.

المصدر: RT Arabic

كلمات دلالية: إيمانويل ماكرون الحرب على غزة انتخابات

إقرأ أيضاً:

وقفة.. نتنياهو يدمر جيشه في سبيل بقائه في السلطة

وقفتنا هذا الأسبوع ما زلنا نتحدث فيها عن مادة سياسية دسمة قد نستمر فترة طويلة في الحديث عنها، ألا وهى الحرب الإسرائيلية على بلدنا الحبيب فلسطين.

وفي وقفتنا لهذا الأسبوع سوف نسلط الضوء على السقوط المدوي للجيش الإسرائيلي وتلقيه ضربات قوية في الفترة الأخيرة من رجال المقاومة الفلسطينية الغراء.

طيب واحد حبيبي هيأتي ويقول طيب ما نسيبه يا سيدي يدمر في جيشه فهو المطلوب إثباته. أقول له: كلامك من الناحية النظرية مضبوط، ولكن استمرار الحرب إلى الآن التي قاربت على عامها الثاني كثير على نسائنا وأطفالنا وشيوخنا والمرضى والمصابين، من أشقائنا وأحبابنا الفلسطينيين فمن متابعتنا لهم في الشهور الطويلة الماضية شعبنا الفلسطيني الحبيب.

أُجهد.. .بضم الألف.. تماما في تدبير احتياجاته الغذائية ومياه الشرب والاستحمام والأدوية والعلاج والاستشفاء من الإصابات، لا يمكن تخيل أطفال في سن اللامعقول لا ينامون ساعة على بعضها من صوت القصف والتدمير، ده إذا لم تصبهم أنفسهم القذائف الغبية المميتة وكل يوم الناجي من هؤلاء الأطفال قد ينجو و لا يجد أباه أو أمه أو كليهما، اللذين قد يكونان استشهدا من القصف، ده بالإضافة لانعدام التعليم وشبه توقفه سواء كان تعليما الزاميا وثانويا أو جامعيا.

ما هذا الجبروت؟ أمن أجل شخص واحد يا إسرائيل تتركونه يبيع ويشترى فيكم هكذا، دون أي تحرك رسمي لإزاحته بجدية أكثر مما هو حادث؟ هذا إنسان لا يخاف لا على أسراكم ولا ضباطكم ولا جنودكم ولا شعبكم حتى، هذا مبدؤه أنا ومن بعدى الطوفان، ولكن استمر أيها الطاغية فلعل قريبا جدا إن شاء الله تصل إليك يد المقاومة لتخلصنا منك وصدقني الشعب الإسرائيلي وقتها هيفرح جدا يمكن تكون فرحته لا تقل عن الفلسطينيين.

إلى هنا انتهت وقفتنا لهذا الأسبوع أدعو الله أن أكون بها من المقبولين.وإلى وقفة أخرى الأسبوع القادم إذا أحيانا الله وأحياكم إن شاء الله.

اقرأ أيضاًاشتباكات عنيفة بين إسرائيليين وشرطة الاحتلال في مظاهرات بالقدس ضد نتنياهو

نتنياهو يوافق على خطط لتوسيع العمليات العسكرية في قطاع غزة

مقالات مشابهة

  • هيمنة أحزاب السلطة تقوّض فرصة التغيير في الانتخابات العراقية المقبلة
  • وقفة.. نتنياهو يدمر جيشه في سبيل بقائه في السلطة
  • وزير الخارجية الإيراني: قدمنا ضمانات لواشنطن رغم كم التناقضات
  • أفغانستان: طالبان تعتقل 14 شخصًا لعزف الموسيقى
  • راديو فرنسا الدولي: زيارة الرئيس الكولومبي إلى بكين لا تروق لواشنطن
  • البيت الأبيض أكد زيارة وزير الشؤون الاستراتيجية الإسرائيلي لواشنطن..لم يعلن عنها
  • ترامب يُعيّن لبنانية الأصل مدعية عامة لواشنطن
  • رئيس وزراء باكستان لواشنطن: لنا الحق في الدفاع عن أنفسنا
  • المثقف والسياسي في ملحمة غزة
  • وقف الحرب لمنع المزيد من الانهيار