بالاسماء - شهداء وجرحى من عناصر تأمين البضائع التجارية شرق رفح
تاريخ النشر: 17th, June 2024 GMT
أعلن مصدر طبي فلسطيني مساء اليوم الاثنين 17 يونيو 2024 ، استشهاد نحو 9 فلسطينيين في قصف إسرائيلي استهدف عناصر تأمين بضائع تجارية شرق مدينة رفح جنوب قطاع غزة .
وأفاد المصدر بوصول 9 شهداء وعدد من الجرحى وصفت جروح بعضهم بالحرجة الى مستشفى غزة الأوروبي في خانيونس جنوب القطاع.
وكان استشهد مواطنان مساء اليوم الاثنين، وجرح آخرون في قصف لقوات الاحتلال استهدف مدينة رفح، حيث استشهد مواطن وأصيب آخر في قصف مسيّرة إسرائيلية منزلا بحي تل السلطان غربي مدينة رفح، بينما استشهد مواطن وأصيب آخرون، بينهم أطفال ونساء، في قصف إسرائيلي استهدف منطقة خربة العدس شمالي المدينة.
وارتفعت حصيلة الشهداء في قطاع غزة إلى 37.347، منذ بدء عدوان الاحتلال الإسرائيلي في السابع من تشرين الأول/أكتوبر الماضي، بينما ارتفعت حصيلة الإصابات إلى 85372 أغلبيتهم من الأطفال والنساء.
أسماء الشهداء
1..أحمد إبراهيم زكي أبو تيم
2..محمد مسعود جمعة السحباني
3..مصطفى محمد محمد أسعد دلول
4..احمد موسى سليمان مرعي
5..مصطفى أسعد مازن أبو النجا
6..ابراهيم محمد محمد اسعد دلول
7..اسعد محمد أسعد دلول
8.. مجهول الهوية
المصدر: وكالة سوا الإخبارية
كلمات دلالية: فی قصف
إقرأ أيضاً:
نقل البضائع بالحافلات..
تنشط حركة نقل البضائع بين ولايات ومحافظات سلطنة عمان عبر الحافلات التي تنقل الناس.
ويعد الأمر تسهيلا للناس؛ فإذا أوصيت على أمر ما في صلالة تراه يصل إليك في اليوم التالي، وبرسم مناسب.
وتتعدد وتتنوع أنواع البضائع، وتشمل الفواكه والخضروات الطازجة.
تنشط شركات الحافلات في ذلك، فنقل البضائع يعد مصدر دخل إضافيا إلى جانب نقل المسافرين، فربما ترسل صندوق فواكه لا يتعدى وزنه 5 كيلوجرامات، وتدفع عليه رسما ريالا عمانيا واحدا.
الشاهد من حديثي أهمية حفظ البضاعة بطريقة سليمة، وخاصة الفواكه والخضروات التي تفسد سريعا بسبب الحرارة الشديدة، أو البضائع التي لا تتحمّل وضعها في الشمس خارج مقر الشركة إلى أن يأتي صاحبها ويستلمها، فقد يتأخر صاحبها لظرف ما، أو سبب طارئ أو غير طارئ، ما يعرّض البضاعة للتلف في الحرارة تحت الشمس المباشرة.
وقد لاحظت وضع البعض البضاعة على الطريق بجانب المحل يتطاير عليها غبار الطريق لمرور المارة والدراجات، وحركة السيارات أمامها مباشرة.
إن وجود مستودع صغير مظلل أو مكيف مناسب للحفظ حسب نوع البضاعة أمر ضروري، بل سيساعد على زيادة مردود أصحاب الشركات؛ لإقبال الناس على ذلك لدى معرفتهم بوجود مكان مناسب آمن وصحي لبضاعتهم، ليس لساعات أو ليلة، بل كذلك ليومين أو ثلاثة حتى يستلموها.
أما الفواكه والخضروات فتحتاج إلى صناديق مبردة؛ كي لا تفسد سريعا بسبب الحرارة الشديدة. والأمر ليس بصعب أو مستصعب؛ حيث تتوفر هذه الأنواع من الصناديق المبردة التي تتسع للكثير.
قليل من التنظيم والمتابعة من الجهات المعنية مطلوب؛ فهناك قوى عاملة وافدة غير ماهرة تباشر هذه الأمور في هذه الشركات، وهي تأتي من بيئات متواضعة، فتتصرف بحسب بيئتها غير آبهة بعامل الشمس والحرارة الشديدة، والرطوبة العالية في بلادنا.
ناهيك عن الأخطاء التي تحصل مرات في تسجيل البيانات، فتنتقل البضاعة إلى مكان آخر غير مقصودها، ما يعرّضها للتأخير والتلف إلى حين وصولها لصاحبها.
قناة نقل حيوية وسريعة، ومع قليل من التنظيم والمتابعة ستتحول إلى مصدر دخل كبير لشركات الحافلات؛ فالبلد ممتدة على مساحة جغرافية واسعة، وحركة نقل البضائع لا تقتصر على المواطن، بل يستفيد المقيم منها كثيرا. ولا تقتصر على ولايات ومحافظات سلطنة عمان، بل تمتد إلى الدول المجاورة، وحيث تصل حركة الحافلات.