المنتخب المغربي يتقدم للمركز الـ 12 عالميا ويحافظ على صدارة الترتيب قاريا وعربيا
تاريخ النشر: 20th, June 2024 GMT
ارتقى المنتخب الوطني المغربي إلى الرتبة 12 في التصنيف الصادر، يومه الخميس، عن الاتحاد الدولي لكرة القدم (فيفا)، وذلك عوض المركز 13، الذي كان يحتله في آخر تصنيف صادر في أبريل المنصرم.
وأضاف المنتخب الوطني المغربي 8 نقاط إلى رصيده، حيث أصبح يتوفر على 1669 نقطة بدل 1661، وذلك عقب فوزه على زامبيا والكونغو برازافيل لحساب الجولتين الثالثة والرابعة من التصفيات الأفريقية المؤهلة لنهائيات كأس العالم 2026، التي جرت على أرضية الملعب الكبير لأكادير.
من جانب آخر، حافظ المنتخب المغربي، على صدارة ترتيب المنتخبات الأفريقية، متبوعا بـالسنغال ثم مصر في المركز الثالث، بينما حل المنتخب الإيفواري في المركز الرابع، بينما تراجع المنتخب النيجيري إلى الرتبة الخامسة عن القارة الأفريقية.
وعربيا يتقدم المنتخب المغربي، التصنيف متبوعا بمنتخب قطر (35 عالميا) ومصر (36 عالميا) وتونس (41 عالميا) والجزائر (44 عالميا)، ثم العراق في المركز الخامس عربيا و55 عالميا.
المصدر: مراكش الان
إقرأ أيضاً:
«التغير المناخي» تعلن تشغيل المركز الزراعي الوطني
أعلن محمد سعيد النعيمي، وكيل وزارة التغير المناخي والبيئة، بدء تشغيل «المركز الزراعي الوطني»، إحدى مبادرات البرنامج الوطني «ازرع الإمارات»، بهدف ترجمة رؤية القيادة الرشيدة الرامية إلى تقديم دعم ملموس للمزارعين المواطنين وزيادة الإنتاج الزراعي وتعزيز جودته وزيادة تنافسيته في كل أسواق الدولة.
جاء ذلك في اليوم الثاني من فعاليات النسخة الأولى من المؤتمر والمعرض الزراعي الإماراتي، الذي يقام برعاية سمو الشيخ منصور بن زايد آل نهيان، نائب رئيس الدولة، نائب رئيس مجلس الوزراء، رئيس ديوان الرئاسة، بمشاركة واسعة من الجهات الحكومية والخاصة والجامعات والمدارس والشركات الناشئة والمزارعين المواطنين والمزارع المحلية.
وأوضح محمد النعيمي أن المركز يهدف إلى تحقيق أهداف طموحة تشمل زيادة المزارع المنتجة بنسبة 20%، وزيادة المزارع العضوية في الدولة بنسبة 25%، ورفع نسبة المزارع التي تتبنّى الحلول الذكية مناخياً إلى 30%، بالإضافة إلى تقليل الهدر في الإنتاج الزراعي بنسبة 50%.
وأضاف أن المركز سيتولى تقديم البرامج لدعم المشاريع المبتكرة في مجال الزراعة، وتطوير وتنفيذ المبادرات اللازمة لدعم تبنّي الابتكار والتكنولوجيا والحلول التقنية والأساليب الحديثة في الزراعة، كما سيدعم تطوير وتنفيذ برامج التمكين والتأهيل والتدريب التخصصي للمزارعين، وتقديم خدمات الإرشاد الزراعي والخدمات الاستشارية الفنية لدعمهم في تنفيذ وتطوير مشاريعهم وتسويق منتجاتهم.
وفي كلمته الافتتاحية، ركز على الدور المحوري للمغفور له بإذن الله الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان، طيّب الله ثراه، في إرساء دعائم قطاع زراعي قوي ومستدام في الدولة، وأوضح أنه حينما قامت دولة الإمارات، كانت الزراعة موجودة بالفعل، ولكنها كانت تقتصر على محاصيل وأنواع معروفة منذ زمن طويل، إلا أن الوالد المؤسس، كان يمتلك رؤية مختلفة ومتفردة.