"لو تعرضت لمضايقة".. كيف تقدم شكوى إلكترونية لوزارة الداخلية؟
تاريخ النشر: 23rd, June 2024 GMT
يتعرض العديد من المواطنين، لكثير من المضايقات أو طلبات المساعدات، فخصصت وزارة الداخلية أرقام هواتف والمواقع الإلكترونية والإيميلات الخاصة ببعض القطاعات الخدمية وخدمة تلقى الشكاوى والاستغاثات والتواصل مع المواطنين.
تستعرض بوابة "الفجر" الوسائل التي من خلالها يتقدم المواطن لتقديم شكوته
1_ إرسال رسالة عبر الصفحة الرسمية الوحيدة لوزارة الداخلية على موقع الفيس بوك هى وموقع الوزارة على شبكة الإنترنت.
2_عن طريق مشروع الخدمة الصوتية بوزارة الداخلية على الهاتف رقم 27979700
3_ عن طريق قطاع حقوق الإنسان يخصص البريد الإلكترونى [email protected]))
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: المواطنين شبكة الانترنت الصفحة الرسمية عبر الصفحة الرسمية القطاعات الخدمية
إقرأ أيضاً:
السيسي: غزة تعرضت للتدمير بهدف التهجير ونواصل جهود الوساطة لوقف العدوان
تابعنا أيضا عبر تليجرام t.me/alwatanvoice رام الله - دنيا الوطن
أكد الرئيس المصري، عبد الفتاح السيسي، أن قطاع غزة تعرض لعملية تدمير واسعة تهدف إلى تهجير سكانه قسرًا، مشددًا على أن الشعب الفلسطيني يتعرض لجرائم ممنهجة وممارسات وحشية تهدف إلى إنهاء وجوده في القطاع.
وجاء ذلك، خلال كلمته بالقمة العربية المنعقدة في العاصمة العراقية بغداد، قال الرئيس المصري إن القمة تنعقد في ظرف تاريخي تواجه فيه المنطقة تحديات معقدة وظروفًا غير مسبوقة، لافتًا إلى أن القضية الفلسطينية تمر بأشد مراحلها خطورة ودقة.
وأشار السيسي إلى أن آلة الحرب الإسرائيلية لم تترك حجرًا على حجر، ولم تستثنِ طفلًا أو شيخًا في عدوانها على غزة، كما استخدمت الجوع والحرمان سلاحًا ضد أهالي القطاع، مضيفًا أن آلة الاحتلال تمارس القتل والتهجير أيضًا في الضفة الغربية.
وثمّن الرئيس المصري جهود الرئيس دونالد ترمب التي أسفرت عن اتفاق وقف إطلاق نار لم يصمد أمام العدوان المتجدد، مؤكدًا في الوقت ذاته أن مصر تواصل مع قطر والولايات المتحدة دور الوساطة لوقف إطلاق النار في غزة.
وأوضح أن مصر كثفت جهودها السياسية لوقف نزيف الدم الفلسطيني وإدخال المساعدات الإنسانية، وطالبت المجتمع الدولي بـإنهاء الكارثة الإنسانية في القطاع.
وأكد السيسي أن بلاده تعتزم تنظيم مؤتمر دولي لإعادة إعمار قطاع غزة فور انتهاء العدوان الإسرائيلي، مشددًا على أن قيام دولة فلسطينية هو الحل الوحيد للخروج من دوامة العنف التي تعصف بالشرق الأوسط.