حظك اليوم برج العقرب الأربعاء 26-6-2024 مهنيا وعاطفيا
تاريخ النشر: 26th, June 2024 GMT
يتميز برج العقرب بالغموض والذكاء والاستقلالية والإخلاص، وتنصحه الأفلاك باغتنام الفرص وتنجب الصراعات، وتحذر من انتكاسات طفيفة محتملة، لذا يجب عليه التحلي بالصبر لاجتياز اليوم بنجاح، ويمكنه تحقيق الانسجام في العلاقات الشخصية وفي العمل.
ومن مشاهير برج العقرب النجم أحمد زكي، والفنان محمد حماقي، والفنان العالمي ليوناردو دي كابريو، والمطربة النجمة فيروز، ومؤسس شركة مايكروسوفت بيل جيتس، وتقدم «الوطن» عبر السطور التالية حظك اليوم برج العقرب الأربعاء 26-6-2024 على الصعيدين المهني والعاطفي، وفقا لموقع الأبراج.
قد يجد مواليد برج العقرب أنفسهم في مواجهة تحديات غير متوقعة، لذا ركز على أهدافك وكن مستعدًا للتكيف حسب الضرورة، التواصل أمرًا أساسيًا، فالتعبير بوضوح عن أفكارك واهتماماتك سيخفف من سوء الفهم المحتمل مع الزملاء.
حظك اليوم برج العقرب على الصعيد العاطفيينصح الفلك مواليد برج العقرب بالتعامل بخفة اليوم في الأمور العاطفية، فحالات سوء التفاهم تلوح في الأفق، ولكن من الممكن حلها بسلاسة من خلال حوار مفتوح وصادق.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: حظك اليوم برج العقرب برج العقرب الأبراج الفلك حظك اليوم حظک الیوم برج العقرب
إقرأ أيضاً:
مجلس الأمن يبحث اليوم تصاعد الانتهاكات ضد الأطفال في النزاعات المسلحة
صراحة نيوز- يعقد مجلس الأمن الدولي اليوم مناقشته السنوية المفتوحة حول الأطفال والنزاعات المسلحة، حيث ستقدم الممثلة الخاصة للأمين العام المعنية بهذا الملف، فيرجينيا غامبا، التقرير السنوي للأمين العام عن عام 2024.
ويستعرض التقرير ستة انتهاكات جسيمة ضد الأطفال في 25 حالة دولية، إلى جانب ترتيب رصد إقليمي واحد يغطي منطقة حوض بحيرة تشاد. وتشمل هذه الانتهاكات: تجنيد الأطفال واستخدامهم، القتل والتشويه، الاختطاف، العنف الجنسي، الهجمات على المدارس والمستشفيات، ومنع وصول المساعدات الإنسانية.
وبحسب التقرير، فإن ارتكاب أي من الانتهاكات الخمسة الأولى قد يؤدي إلى إدراج الجهة المسؤولة في ما يعرف بـ”قائمة العار السوداء” السنوية.
ويكشف التقرير أن عام 2024 شهد “مستويات غير مسبوقة” من العنف ضد الأطفال، حيث تم التحقق من 41,370 انتهاكًا جسيمًا، من بينها 36,221 وقعت خلال العام، و5,149 ارتُكبت سابقًا لكن جرى التحقق منها في 2024.
ويمثل هذا الرقم زيادة صادمة بنسبة 25% مقارنة بالفترة السابقة، وهو الأعلى منذ إنشاء آلية الرصد والإبلاغ عام 2005، كما يعد العام الثالث على التوالي الذي تُسجل فيه زيادات حادة في الانتهاكات ضد الأطفال في مناطق النزاع.