مصادر لـCNN: إدارة بايدن تتجه نحو السماح للمتعاقدين العسكريين الأمريكيين بالعمل في أوكرانيا
تاريخ النشر: 26th, June 2024 GMT
(CNN) -- قال مسؤولون أمريكيون، لشبكة CNN، إن إدارة جو بايدن تتجه نحو رفع الحظر على انتشار المتعاقدين العسكريين الأمريكيين في أوكرانيا لمساعدة جيشها في صيانة وإصلاح أنظمة الأسلحة المقدمة من الولايات المتحدة.
وسيمثل هذا التغيير تحولا مهما آخر في سياسة الإدارة الأمريكية تجاه أوكرانيا، حيث تبحث الولايات المتحدة عن طرق لمنح الجيش الأوكراني اليد العليا ضد روسيا.
وقال المسؤولون إن هذه الخطوة لم تحصل على موافقة نهائية بعد من الرئيس الأمريكي جو بايدن.
وأضاف أحد المسؤولين في الإدارة الأمريكية: "لم نتخذ أي قرارات وأي مناقشة لهذا الأمر سابقة لأوانها"، وتابع أن "الرئيس حازم تماما بشأن أنه لن يرسل قوات أمريكية إلى أوكرانيا".
المصدر: CNN Arabic
كلمات دلالية: الأزمة الأوكرانية الإدارة الأمريكية الجيش الأوكراني الجيش الروسي الحكومة الأوكرانية الحكومة الروسية جو بايدن
إقرأ أيضاً:
باكستان تدرس السماح بدخول مساعدات إنسانية لـالشعب الأفغاني
قال إسحاق دار نائب رئيس الوزراء ووزير الخارجية الباكستاني إن "باكستان تدرس السماح بتوريد المواد الغذائية الأساسية للشعب الأفغاني، فقط بناء على طلب الأمم المتحدة".
وأضاف دار -في مؤتمر صحفي عقده بوزارة الخارجية اليوم الأحد- أن إسلام آباد تلقت طلبا من الأمم المتحدة لإعادة النظر في السماح بدخول المساعدات الإنسانية إلى الشعب الأفغاني.
اقرأ أيضا list of 2 itemslist 1 of 2بالصور.. تفاصيل يومية ترسم واقع حياة أطفال غزةlist 2 of 2"تنمية الخيرية" تواصل حملتها لدعم اللاجئين السودانيين في تشادend of listوقال إنه في ظل الوضع المتوتر وإغلاق الحدود، فإنه سيبحث مسألة طلب الأمم المتحدة مع رئيس الوزراء والقيادة العسكرية، معربا عن أمله في اتخاذ إجراءات إيجابية من أجل الشعب الأفغاني وحده.
وأكد أنه من المحتمل السماح بدخول مساعدات غذائية أساسية خلال يوم واحد.
وتدهورت العلاقات بين باكستان وأفغانستان في المدة الأخيرة بسبب قضايا أمنية ومرتبطة بالهجرة.
وبلغت العلاقات بين البلدين أسوأ مستوياتها منذ سنوات، بعد اشتباكات حدودية الشهر الماضي أسفرت عن أكثر من 70 قتيلا من الجانبين.
ووقع البلدان على اتفاق لوقف إطلاق النار في الدوحة في أكتوبر/تشرين الأول الماضي، لكن محادثات السلام في تركيا انهارت من دون التوصل إلى اتفاق طويل الأمد.
وتتهم إسلام آباد كابل بإيواء جماعات مسلحة، خصوصا حركة طالبان الباكستانية التي تنفذ هجمات دامية في باكستان، في حين تنفي أفغانستان هذه التهم.
وأُغلقت الحدود الطويلة الممتدة على 2600 كيلومتر منذ 12 أكتوبر/تشرين الأول الماضي، مما أدى إلى عرقلة التجارة الثنائية المهمة بين البلدين.