عبدالناصر زيدان يهاجم حازم إمام بعد الأزمات الأخيرة لاتحاد الكرة
تاريخ النشر: 28th, June 2024 GMT
كشف الإعلامي عبدالناصر زيدان عن استغرابه من ظهور حازم إمام عضو اتحاد الكرة المصري في العديد من البرامج، واختفائه عن المشهد في هذه الأزمات.
وقال الإعلامي عبدالناصر زيدان في تصريحات لملعب الشمس، أستغرلب مما يحدث من تقديم روشتات الإصلاح، مشيرا إلى أن الكابتن حازم إمام يعمل في جميع برامج الكرة الأرضية.
وأضاف، أن هذا ما يحدث هو مخالف للقانون، وهذا لا يحقق المصلحة للكرة المصرية، التي تحتاج إلى بذل الكثير من المجهودات.
واختتم، الكابتن حازم إمام يظهر في البرامج، ويقدم روشتات للإصلاح، رغم أن هذه الأزمات بسبب عدم تطبيق اللوائح، مثله مثل الكابتن أحمد شوبير وإيهاب الكومي.
أنا لست ضد أحد.. وإحنا مش في خناقةأكد الإعلامي عبدالناصر زيدان، أنه ليس ضد أي أشخاص معينة، ولكنني أطالب بالإصلاح في الكرة المصرية، عن طريق وجود وجوه جديدة لقيادة الرياضة.
وقال الإعلامي عبدالناصر زيدان في تصريحات لملعب الشمس، أنه لا يهاجم أحدا بشكل معين، ولكنه يريد أن تظهر وجوه جديدة، لتقديم العديد من الإصلاحات للكرة المصرية.
وواصل، أريد فقط تقديم الفرصة للعديد من الوجوه الجدية، وأن يجب ترك زمام الأمور، لتقديم العديد من الإصلاحات.
وأكمل، أنه يريد تقدم الكرة، وأن ليس في خلاف مع أحد، مشير إلى ثقته في المسؤولين عن الرابطة المصرية.
واختتم الإعلامي عبدالناصر زيدان تصريحاته، فليرحل الجميع من الوجوه القديمة إحنا اتخنقنا وقربنا نموت".
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: حازم إمام اتحاد الكرة عبدالناصر زيدان الإعلامی عبدالناصر زیدان حازم إمام
إقرأ أيضاً:
محمد فايق: إسرائيل كانت تخشى المجتمعات العربية في عهد عبدالناصر
أكد محمد فايق، وزير الإعلام والإرشاد القومي الأسبق، أن ثورة يوليو لم يتوقف تأثيرها عند حدود مصر بل امتد تأثيرها إلى حدودنا العربية والأفريقية وكانت سببا في تحرير الكثير من الدول من قبضة الاستعمار الغربي حيث كانت القاهرة محور دعم الثورات ودافعت عن ثروات الشعوب.
وأضاف فايق، خلال مؤتمر يوليو الفكري الثالث الذي عقد بنقابة الصحفيين بمناسبة الذكرى الثالثة والسبعين لثورة يوليو، أن الرئيس الراحل جمال عبد الناصر اهتم بالتنمية الإنسانية التي تهتم بحياة الناس ورفع شعار العدالة الاجتماعية الذي كان حجر الزاوية في مشروعه السياسي.
وأشار إلى أن الشعب المصري رفض الهزيمة في يونيو 1967 كما رفض تنحي جمال عبدالناصر عن الحكم ليبدأ حرب الاستنزاف التي مهدت لحرب أكتوبر المجيدة، منبها إلى أن القوة العربية الهائلة التي رفضت الهزيمة هي نفسها التي ساندت عبدالناصر في معاركه ضد الاستعمار والتي خاضها الزعيم الراحل بقوة الشعب العربي.
وأردف: "نفتقد اليوم هذه القوة الأساسية التي كانت تخشاها إسرائيل والولايات المتحدة وعندما غابت هذه القوة عن المشهد الحالي الذي تقوم به إسرائيل بحرب إبادة كاملة بحق شعبنا الفلسطيني ارتكبت العديد من جرائم الحرب وجرائم ضد الإنسانية مثل حرب التجويع واصطياد الجوعى، كما بتنا نسمع نتنياهو يقول إنه يريد تشكيل الشرق الأوسط وتستهدف إسرائيل اتساع جغرافيتها على حساب فلسطين بالدرجة الأولى وسوريا قلب العروبة النابض".
وتابع: "إسرائيل تحولت اليوم إلى دولة مارقة لا تعترف بأي قانون دولي مع مساندة كاملة من الولايات المتحدة وذلك بسبب غياب القوى المجتمعية في البلدان العربية وهو ما أدى إلى توحش إسرائيل على الأراضي العربية".
وأكد وزير الإعلام والإرشاد القومي الأسبق أن المقاومة الفلسطينية سوف تستمر سواء بحماس أو غيرها بسبب عدم حلحلة الصراع العربي الإسرائيلي، مشيرا إلى أن أحداث السابع من أكتوبر لم تأت من فراغ لكن حدثت بعد انسداد باب الأمل أمام الفلسطينيين باستخدام العنف ضد المدنيين وتبدد الآمال في حل الدولتين.
كما شدد فايق في كلمته على ضرورة التمسك بجامعة الدول العربية لأنها المنظومة العربية الوحيدة الثابتة التي لم تستطع إسرائيل تفكيكها على مدار العقود الماضية.