«تموين الشرقية»: ارتفاع معدل توريد القمح لمواقع التخزين بالمحافظة
تاريخ النشر: 29th, June 2024 GMT
قال الدكتور ممدوح غراب، محافظ الشرقية، ‘ن الدولة تولي اهتماما كبيرًا بالقطاع الزراعي، من خلال تنفيذ العديد من مشروعات التوسع في زراعة المحاصيل الإستراتيجية،مثمنًا جهود المزارعين في زراعة محصول القمح وتحقيق الأمن الغذائي المصري، كونه مادة غذائية أساسية لمعظم شعوب الأرض.
ومن جانبها، أوضحت فايزة عبدالرحمن، وكيلة وزارة التموين بالشرقية، أن إجمالي ما تم توريده من الأقماح بلغ 610144 طن و159 كيلو قمح إلى مواقع التخزين بنطاق المحافظة.
أشارت وكيلة وزارة التموين أنه يسمح بإستلام أقماح محلية معبأة في أجولة بلاستيك بمراكز التجميع، والتي سيتم نقلها إلى الصوامع، مؤكدًا أنه يتم متابعة الأرصدة ونوعية الأقمـاح واللوطات، وفصل درجات النظافة بمركز التجميع عن طريق لجنة الإستلام.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: الشرقية توريد القمح
إقرأ أيضاً:
الحنيفات: 63% من غذائنا محلي .. ومنع زراعة القمح في الأردن “خزعبلات”
#سواليف
أكد وزير الزراعة خالد حنيفات، أهمية تنوع الاقتصاد الأردني، مشدّدًا على الدور الحيوي الذي يلعبه قطاع الزراعة في تحقيق الأمن الغذائي، رغم التحديات المائية والمناخية والإقليمية.
وأوضح حنيفات، أن 63% من الغذاء الذي يستهلك محليا مصدره الإنتاج والزراعة الأردنية، معتبرا ذلك إنجازا وطنيا يعكس تطور القطاع الزراعي وقدرته على التكيف مع محدودية الموارد المائية، بفضل التكنولوجيا الحديثة والتعامل مع تغيرات المناخ وتسويق المنتجات إلى الخارج.
وأضاف في لقاء عبر قناة رؤيا الجمعة، أن الأمن الغذائي يحميه ثلاثة أطراف رئيسية: المواطن، وقطاع الزراعة، والمستثمرون، مشيرا إلى أن الأردن ينتج نحو 3 ملايين طن من المنتجات الزراعية سنويا، ويصدر إلى أكثر من 100 دولة.
مقالات ذات صلة إسرائيل تقتل الأطفال يومياً.. الإعلامي البريطاني بيرس مورغان يحرج سفيرة الاحتلال (فيديو) 2025/05/30وتحدث حنيفات عن التحديات التي واجهت القطاع، خاصة إغلاق 75% من الحدود البرية بسبب الأزمات الإقليمية، إلا أن الزراعة استمرت في التطور والنمو.
وفيما يخص إنشاء الشركة الأردنية الفلسطينية، أوضح الوزير أنها تهدف إلى دعم صمود المزارع الفلسطيني والحد من الاستيلاء اليومي على أرضه.
وردا على إشاعات حول “منع زراعة القمح في الأردن”، وصفها حنيفات بـ”الخزعبلات”، مؤكدًا أن الأردن يستورد أكثر من مليون طن من القمح سنويا، وأن تحقيق الاكتفاء الذاتي يتطلب مليار متر مكعب من المياه، وهو رقم غير متاح بسبب محدودية الموارد.
وأشار إلى أن الوزارة حفرت 7 آبار بين جنوب مطار الملكة علياء والقطرانة بكلفة مليوني دينار لكل بئر، لكن لم تثبت جدواها الاقتصادية بسبب ارتفاع كلفة استخراج المياه، وهي التحديات ذاتها التي تواجه زراعة محاصيل مثل الأرز والشعير.