تحضيرات أمنية مكثفة لنهائي كأس العرش بين الرجاء والجيش في أكادير
تاريخ النشر: 1st, July 2024 GMT
تتواصل الترتيبات الأمنية في مدينة أكادير بشكل استثنائي. قبل ساعات من الموعد النهائي لبطولة كأس العرش بين الرجاء الرياضي والجيش الملكي.
وتأتي هذه الإجراءات بعد الأحداث التي شهدتها المدينة خلال لقاء الرجاء ومولودية وجدة يوم الثلاثاء الماضي.
من المتوقع أن تشهد الطريق السيار المؤدية إلى استاد أكادير الكبير حركة أمنية مكثفة من قبل الدرك الملكي والقوات المساعد.
ستنطلق المباراة النهائية في الساعة الخامسة مساءً بتوقيت جرينتش+1 يوم غذ الإثنين. وسيكون الملعب موطناً لمشاهد تنافسية مثيرة بين الفريقين، مع استعدادات أمنية تتفاعل معها التوقعات الرياضية والجماهيرية على حد سواء.
المصدر: مراكش الان
إقرأ أيضاً:
عاجل| سماع دوي ثلاثة انفجارات شرق طهران.. والجيش الإسرائيلي يعلن اعتراض مسيّرة إيرانية
أفادت وكالة فارس الإيرانية، اليوم الجمعة، بأنه تم سماع دوي ثلاثة انفجارات قوية في المنطقة الشرقية من العاصمة طهران، دون صدور تعليق رسمي من السلطات حتى اللحظة.
وفي تطور متصل، أعلن الجيش الإسرائيلي أن دفاعاته الجوية اعترضت طائرة مسيّرة قادمة من الأراضي الإيرانية، أثناء تحليقها في أجواء مدينة حيفا شمال البلاد.
وقال جيش الاحتلال الإسرائيلي إن تحذير الإخلاء الذي وُجه إلى سكان قرية "كلش طالشان" الإيرانية، يأتي في إطار عملية عسكرية تستهدف بنية تحتية تابعة للحرس الثوري الإيراني في المنطقة.
وفي سياق آخر، أفادت وسائل إعلام إيرانية بأن قائد الحرس الثوري قرر تعيين العميد مجيد خادمي رئيسًا جديدًا لجهاز استخبارات الحرس الثوري، خلفًا للرئيس السابق، دون الكشف عن أسباب إعفائه حتى الآن.
يأتي هذا التصعيد في ظل توتر متصاعد بين إيران وإسرائيل على خلفية هجمات متبادلة خلال الأسابيع الماضية، شملت استهداف منشآت عسكرية ومواقع استراتيجية. وتتهم تل أبيب طهران بدعم فصائل مسلحة في المنطقة، بينما توعدت إيران بالرد على أي اعتداءات إسرائيلية على أراضيها أو على حلفائها في المنطقة. وقد أثارت هذه التطورات مخاوف من انزلاق الأوضاع نحو مواجهة أوسع قد تمتد إلى دول مجاورة، وسط دعوات دولية لضبط النفس واحتواء التصعيد.
اقرأ أيضاًمصادر إيرانية: الدفاعات الجوية تعترض مسيّرات إسرائيلية غرب طهران
أسعار النفط تقفز 12% خلال 48 ساعة من اندلاع الحرب بين إيران وإسرائيل
إعلام عبري: إيران أرسلت إلى واشنطن ردًّا بموافقتها على بعض مطالب ترامب