دار الكتب تحتفل بإبداع كوكب الشرق
تاريخ النشر: 2nd, July 2024 GMT
تحت رعاية الدكتورة نيفين الكيلاني وزيرة الثقافة، تشارك دار الكتب والوثائق القومية برئاسة الدكتور أسامة طلعت، في الاحتفالية التي ينظمها المتحف القومي للحضارة برئاسة الدكتور أحمد غنيم، تحت عنوان "كوكب الشرق ١٠٠ سنة إبداع".
وتشارك دار الكتب بعدد من المستنسخات من مقتنيات قاعة الموسيقى بدار الكتب.
وتشمل المستنسخات أغلفة اسطوانات نادرة للسيدة أم كلثوم، أغلفة كتب تناولت سيرة كوكب الشرق، بعض اللقطات من ألبومات وكتب تحتوي على صور لسيدة الغناء العربي.
تقام الاحتفالية في الثانية عشر من ظهر السبت الموافق ٦ يوليو الجاري.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: دار الكتب دار الكتب والوثائق القومية المتحف القومي للحضارة كوكب الشرق أم كلثوم نيفين الكيلاني
إقرأ أيضاً:
الدكتور لبوزة: سنتحرك لطرد الغزاة بالمحافظات المحتلة في الوقت المناسب
ودعا لبوزة جميع الأحرار في المحافظات الجنوبية والشرقية المحتلة للتحرك لطرد المستعمرين الجدد، مؤكداً أن التحرك لهذا المطلب واجبٌ وطني، وأن التاريخ سيحاكمنا إذا تقاعسنا، لافتاً إلى أن التحرك سيكون في الوقت المناسب.
وذكر أن الخطوات عديدة، وأهمها أن يكون لدينا مشروع متكامل واضح المعالم، محدد فيه كل شيء، مثلما بدأت الجبهة القومية بميثاق الجبهة، وأن نتحرك كدولة، وأن يشعر المواطن هناك بأن الجمهورية اليمنية لن تقبل أو تسمح أو تتنازل عن شبرٍ من وطننا.
وأشار إلى أن أبناء المحافظات المحتلة إذا لم يتحركوا فسوف نتحرك، ولا مانع أن ينضم إلينا من ينضم، وأنا متأكد أنهم سينضمون كلهم، لكن بشرط أن يكون برنامجنا واضحاً، ولا نكرر أخطاء 94م، ونقول: "الوحدة والموت"، بل نبحث عن أساليب ونكون صادقين مع أنفسنا.
وفيما يتعلق بخيانة البعض ضد اليمن، قال لبوزة: "من باع وتآمر مرة، سيبيع ألف مرة، وهؤلاء أقول لهم شيئاً واحداً: عودوا وشاهدوا الفيديوهات عندما خرجت بريطانيا من اليمن، وانظروا إلى وجوه من وقفوا معها، والخزي والعار الذي لحق بهم كان كافياً، وهؤلاء الآن يفعلون الشيء نفسه".
وأضاف: "نحن كيمنيين نختلف، نتجادل، ربما نتقاتل، لكن أن نبيع أنفسنا ونضع أيدينا بيد الصهاينة؟ هذا عار، وهذا لا يقبله يمني، وسيُحاسبون، وسيلقون الخزي نفسه، بل هؤلاء حتى "تاير" طائرة لا يحصلون عليه ليهربوا كما حصل في أفغانستان عندما تمسكوا بعجلات الطائرات وهربوا، هؤلاء لن يجدوا حتى عجلة يهربون بها".
ولفت إلى أنه ومن خلال التواصل اليومي ومنذ طوفان الأقصى إلى الآن، تغيّرت أمور كثيرة. فالشعب في المحافظات الجنوبية — وأقول بنسبة كبيرة جداً 98% — هو مع غزة. صحيح أن هناك صعوبة في الخروج والتظاهر والتعبير، لكن الناس، من خلال المواقع، ومن خلال الخطباء والناشطين، حتى وإن تعرضوا لمضايقات، إلا أن الشعب مع فلسطين. نختلف نحن اليمنيين، نعم، لكن هذه قضية مركزية.
المسيرة