مسؤولون إسرائيليون يتبادلون الاتهامات بسبب الإفراج عن غزيين
تاريخ النشر: 2nd, July 2024 GMT
ويرصد هذا التقرير جانبا مما تناولته وسائل إعلام الاحتلال بشأن هذه القضية.
2/7/2024مقاطع حول هذه القصةنازحو حي الشجاعية بمدينة غزة يفتقدون لأبسط مقومات الحياة خاصة المياه. تعرف على المشهد الميداني بقطاع غزة
تابع الجزيرة نت على:
facebook-f-darktwitteryoutube-whiteinstagram-whiterss-whitewhatsapptelegram-whitetiktok-whiteالمصدر: الجزيرة
كلمات دلالية: حراك الجامعات حريات arrowمدة الفیدیو
إقرأ أيضاً:
باكستان تغلق حدودها مع أفغانستان بعد تبادل لإطلاق نار
عواصم - رويترز
قال مسؤولون باكستانيون إن بلادهم أغلقت المعابر الحدودية مع أفغانستان اليوم الأحد، عقب تبادل إطلاق النار بين قوات البلدين.
وفتحت القوات الأفغانية النار على مواقع حدودية باكستانية في وقت متأخر من أمس السبت، وقالت وزارة الدفاع الأفغانية إن ذلك جاء ردا على غارات جوية باكستانية في أفغانستان الأسبوع الماضي.
وأشارت باكستان إلى أنها ردت بنيران الأسلحة والمدفعية. وذكر مسؤولون أمنيون باكستانيون أن عددا من المراكز الحدودية الأفغانية دُمرت في هجمات انتقامية.
وقال مسؤولون أمنيون باكستانيون إن تبادل إطلاق النار توقف إلى حد كبير صباح اليوم الأحد. لكن في منطقة كورام الباكستانية، استمر إطلاق النار المتقطع، وفقا لمسؤولين محليين وسكان.
وأفاد مسؤولون محليون بأن المعبرين الحدوديين الرئيسيين لباكستان مع أفغانستان، في طورخم وتشامان، أُغلقا اليوم الأحد. وقال مسؤولون محليون إنه تم أيضا إغلاق ثلاثة معابر صغيرة على الأقل في خارلاتشي وأنجور أدا وغلام خان.
ولم يصدر تعليق بعد من كابول بشأن إغلاق المعابر. وكانت وزارة الدفاع الأفغانية قد قالت في وقت سابق إن عمليتها انتهت عند منتصف الليل بالتوقيت المحلي.
وقال المتحدث باسم حكومة طالبان ذبيح الله مجاهد اليوم الأحد "لا يوجد أي نوع من التهديد في أي جزء من الأراضي الأفغانية".
ولأفغانستان غير الساحلية حدود طولها 2600 كيلومتر مع باكستان. وتتهم إسلام اباد حكومة طالبان بإيواء مسلحين يهاجمون باكستان، وهو ما تنفيه كابول.
وقال مسؤول أمني باكستاني إن الغارات الجوية الباكستانية، التي لم تعترف إسلام آباد رسميا بتنفيذها، استهدفت زعيم حركة طالبان باكستان في كابول يوم الخميس. ولم يُعرف مصيره حتى الآن.
وتسعى حركة طالبان الباكستانية للإطاحة بحكومة إسلام اباد وفرض نظام حكم يقوده الإسلاميون حسب تفسيرها لأحكام الشريعة. وتمتعت بعلاقة وثيقة مع حركة طالبان الأفغانية.