"اتحاد عمال مصر" يُهنئ محمد جبران بمنصب وزير العمل
تاريخ النشر: 3rd, July 2024 GMT
رحب أعضاء مجلس إدارة الاتحاد العام لنقابات عمال مصر، باختيار رئيسه محمد جبران وزيرا للعمل، وبثقة القيادة السياسية به واختياره وزيرا للعمل فى الحكومة الجديدة التى كلف الرئيس عبدالفتاح السيسى الدكتور مصطفى مدبولى بتولى تشكيلها.
وأعرب أعضاء مجلس إدارة اتحاد العمال عن سعادتهم لثقة القيادة السياسية في رمز من رموز العمل النقابي المصري، وهو ما يعكس ثقة القيادة السياسية في قيادات التنظيم النقابي المصري.
وأشاد مجلس إدارة اتحاد العمال، بما قام به محمد جبران من خطوات من أجل النهوض بالمؤسسات التابعة للاتحاد و الاتحادات المحلية العمالية بكافة المحافظات، وحرصه علي تطوير أداء الإعلام العمالي ليصبح لسان حال العمال من خلال احياء جريدة العمال التابعة للاتحاد العام لنقابات عمال مصر ، وعودة صدورها مجددا بعد توقف دام لست سنوات.
وأكد أعضاء مجلس إدارة الاتحاد علي أن التنظيم النقابي يقف دائما داعما للدولة المصرية والقيادة السياسية ويقدر خطوات الرئيس عبدالفتاح السيسي من أجل النهوض بالوضع الاقتصادي وتحسين ظروف المواطن المصري.
وأكد مجلس إدارة الاتحاد أن اختيار أحد أبناء التنظيم النقابي يصب في صالح قضايا العمل والعمال من خلال التناغم و التنسيق والتعاون الذي تشهده منظومة العمل باطرافها الثلاثة "حكومة وأصحاب أعمال وعمال.
وتمنى مجلس الإدارة التوفيق لـ محمد جبران في مهامه الجديدة خاصة وأنها فترة هامة تشهد مناقشات حول قانون العمل الجديد من خلال الحوار الاجتماعي الذي كان يشارك به جبران ممثلا عن عمال مصر، ويعي جيدا متطلبات العمال في هذه المرحلة وأهمية اصدار قانون متوازن يحقق العدالة بين أطرافه.
يذكر أن محمد جبران كان يشغل رئيس اتحاد نقابات عمال مصر ورئيس النقابة العامة للعاملين بالبترول ورئيس المجلس المركزى للاتحاد الدولى لنقابات العمال العرب.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: اتحاد عمال مصر محمد جبران وزير العمل الاتحاد العام لنقابات عمال مصر الرئيس عبدالفتاح السيسي الدكتور مصطفى مدبولي محمد جبران مجلس إدارة عمال مصر
إقرأ أيضاً:
التحرك بدأ مبكرًا… المعارضة التركية تصعّد من أجل زيادة استثنائية للأجور!
بدأ زعيم حزب الشعب الجمهوري التركي، أوزغور أوزَيل، تحركاته للمطالبة بزيادة استثنائية في الحد الأدنى للأجور، بعدما ارتفع في مطلع العام إلى 22.104 ليرة صافية (26.005,50 ليرة إجمالي). ومع اقتراب شهر تموز/يوليو، عاد الجدل حول احتمال إجراء زيادة منتصف العام على الأجور، كما حدث خلال عامي الجائحة، بخلاف ما حدث في العام الماضي حيث لم تُطبق أي زيادة.
لقاءات مع ممثلي العمال وأرباب العمل
في إطار جهوده، التقى أوزَل رئيس مجلس إدارة اتحاد نقابات أرباب العمل في تركيا (TİSK)، أوزغور بوراك أككول، كما عقد اجتماعين مع رئيس اتحاد نقابات العمال الأتراك (TÜRK-İŞ) أرغون أتالاي، ورئيس اتحاد نقابات حقوق العمال (HAK-İŞ) محمود أرسلان.
وأكد أوزَيل أن “الحد الأدنى للأجور تحول إلى متوسط دخل في تركيا”، مشيرًا إلى أن الأجور الحالية تقع دون خط الجوع، وأن عدم إجراء زيادة استثنائية في العام الماضي تسبب في معاناة للعمال، مشددًا على أن تكلفة تجاهل نسب التضخم يدفعها العمال من قوتهم اليومي.
“الزيادة المؤقتة قضية تتجاوز السياسة”
وقال أوزَيل:
“نريد مناقشة هذه القضية على نحو يتجاوز الحسابات السياسية، فهي ليست قضية حزب أو نقابة بعينها، بل مسؤولية كل الأحزاب. نطالب بعقد اجتماع عاجل للجنة تحديد الحد الأدنى للأجور في يوليو، رغم بنيتها غير الديمقراطية، ولكن بمشاركة شاملة من جميع الاتحادات العمالية الثلاثة، ليتم الاستماع لمطالبهم الموحدة، ومعالجة هواجس أصحاب العمل، ومشاركة الدولة في الحل”.
وأضاف:
“الـ22 ألف ليرة اليوم، أصبحت تعادل فقط 18.500 ليرة بالقوة الشرائية وفق حسابات معهد الإحصاء التركي. التضخم بلغ 14% في أربعة أشهر فقط، ومع نهاية ستة أشهر سيكون الوضع أسوأ بكثير”.
موقف اتحاد نقابات العمال الأتراك TÜRK-İŞ من لجنة الأجور
وفي لقائه مع رئيس اتحاد نقابات العمال الأتراك TÜRK-İŞ، أرغون أتالاي، أكد أوزَيل على أهمية التنظيم النقابي، قائلاً: “أسوأ نقابة أفضل من اللا نقابة”، ودعا كل العاملين إلى الانضمام للنقابات الأنسب لهم.
الذهب يخسر 2% في أسبوع
الجمعة 30 مايو 2025وأشاد بموقف اتحاد نقابات العمال الأتراك TÜRK-İŞ الرافض للمشاركة في لجنة الأجور إذا لم تشمل بقية الاتحادات مثل اتحاد نقابات العمال الثوريين DİSK وHAK-İŞ، واصفًا إياه بـ”الموقف الديمقراطي”، مجددًا دعوته في البرلمان لإصلاح اللجنة وجعلها أكثر شفافية وفعالية.