مزيل العرق الطبيعي.. طريقة التحضير وأهم الفوائد الصحية
تاريخ النشر: 4th, July 2024 GMT
في ظل تزايد الوعي بأهمية استخدام المنتجات الطبيعية والآمنة للبشرة، يسعى الكثير من الأشخاص إلى البحث عن بدائل صحية للمستحضرات التجارية التقليدية، ومزيل العرق الطبيعي هو واحد من هذه البدائل التي تلاقي اهتمامًا متزايدًا، حيث يتميز بقدرته على مكافحة الروائح غير المرغوب فيها دون التسبب في أي آثار جانبية ضارة، وخلال السطور التالية نقدم لك طريقة صنع مزيل عرق طبيعي وأهم الفوائد التي يمكن الحصول عليها من استخدامه.
المكونات
- 3 ملاعق كبيرة من زيت جوز الهند.
- 2 ملعقة كبيرة من صودا الخبز (بيكربونات الصوديوم).
- 2 ملعقة كبيرة من نشا الذرة.
- 10-15 قطرة من زيت عطري مفضل (مثل زيت اللافندر أو زيت شجرة الشاي).
الخطوات
1. ذوبان زيت جوز الهند:
ضعي زيت جوز الهند في وعاء صغير وسخنيه بلطف حتى يذوب تمامًا.
2. خلط المكونات الجافة:
في وعاء منفصل، امزجي صودا الخبز ونشا الذرة جيدًا.
3. مزج الزيت بالمكونات الجافة:
أضيفي زيت جوز الهند المذاب إلى المكونات الجافة واخلطيها جيدًا حتى تتكون عجينة متجانسة.
4. إضافة الزيت العطري:
أضيفي القطرات من الزيت العطري المفضل واستمري في الخلط.
5. التعبئة:
صبي الخليط في عبوة نظيفة ومحكمة الإغلاق واتركيها تبرد وتتجمد.
1. خالي من المواد الكيميائية الضارة:
مزيل العرق الطبيعي لا يحتوي على المواد الكيميائية الضارة مثل الألومنيوم والبارابين، مما يجعله خيارًا آمنًا للبشرة الحساسة.
2. تقليل خطر التحسس:
استخدام المكونات الطبيعية يقلل من احتمالية التسبب في التحسس أو التهيج الجلدي.
3. ترطيب البشرة:
زيت جوز الهند يحتوي على خصائص مرطبة، مما يساعد على ترطيب البشرة وتنعيمها.
4. فعالية في التخلص من الروائح:
صودا الخبز فعالة في امتصاص الروائح الكريهة وقتل البكتيريا التي تسببها.
5. صديق للبيئة:
استخدام مكونات طبيعية يقلل من التأثير السلبي على البيئة مقارنةً بالمنتجات التجارية المعبأة في عبوات بلاستيكية.
استخدام مزيل العرق الطبيعي يمكن أن يكون خيارًا ممتازًا لمن يبحث عن بديل صحي وفعّال للمستحضرات التجارية. بتكلفته القليلة وسهولة تحضيره في المنزل، يمكنك الاستمتاع بفوائد متعددة لبشرتك وللبيئة أيضًا.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: مزيل العرق مزيل العرق الطبيعي مزیل العرق الطبیعی زیت جوز الهند
إقرأ أيضاً:
الامتنان وتأثثيره السحري على الصحة النفسية
يرتبط التعبير عن الامتنان بمجموعة من الفوائد النفسية والجسدية، فقد أظهرت الدراسات أن الشعور بالامتنان يُحسّن النوم والمزاج والمناعة، كما يُقلل الامتنان من الاكتئاب والقلق وصعوبات الألم المزمن وخطر الإصابة بالأمراض.
ما هو القدر المناسب من الامتنان؟
ببساطة، يجب ممارسة الامتنان يوميًا - تمامًا كما لو كنت ستتناول تلك الحبة السحرية لو كانت موجودة، حاول أن تبدأ يومك بالتفكير في شخص تشعر بالامتنان له فور استيقاظك، قد يكون ذلك تقديرًا لصديق يرسل لك رسائل نصية مضحكة، أو معلم يُقدّر مواهب طفلك، أو صانع القهوة الذي يُقدّم لك قهوتك ويتبادل معك أطراف الحديث الودود. لاحقًا، اشكر هذا الشخص برسالة نصية أو ملاحظة أو كلمة طيبة عندما تراه.
بيولوجيا تغيرات السلوك
تذكر أن السلوك يُغيّر بيولوجيتك. تُفيدك اللفتات الإيجابية بإفراز هرمون الأوكسيتوسين، وهو هرمون يُساعد على التواصل بين الأشخاص، يُطلق عليه البعض هرمون الحب.
ستعود بالنفع أيضًا على الطرف الآخر من هذه البادرة، فمن منا لا يحب أن يُشكر على جهوده أو لمجرد كونه على طبيعته؟ إن مشاركة اللطف تجعلك أكثر صحة وسعادة .
تتبع امتنانك
فكرة أخرى هي الاحتفاظ بمفكرة امتنان، خصص بعض الوقت خلال يومك، ربما أثناء محاولة استرخاء عقلك قبل النوم، استرجع يومك واكتب الأمور التي سارت على ما يرام، ربما قام زوجك بإصلاحات منزلية، أو سمعت أغنيتك المفضلة على الراديو، أو رأيت قوس قزح مزدوجًا، حاول الكتابة عن النعم العديدة التي ربما كنت تعتبرها أمرًا مسلمًا به، مثل وجود مياه نظيفة أو امتلاك قدرات معينة.
المصدر: mayoclinichealthsystem