83 % من مركبات أجرة الشارقة صديقة للبيئة
تاريخ النشر: 5th, July 2024 GMT
أعلنت أجرة الشارقة، أن 83% من أسطول مركباتها هجينة وصديقة للبيئة، وتعمل بالوقود والكهرباء، وذلك في إطار الخطة الطموحة للتحول إلى نسبة 100% في عام 2027، وتحقيقاً لتوجهات الدولة في اعتماد حلول النقل المستدام وتطوير شبكة متكاملة من وسائل النقل الذكية والصديقة للبيئة التي تستخدم مصادر الطاقة النظيفة وتقلل الانبعاثات الكربونية.
وقال خالد الكندي، مدير عام أجرة الشارقة: «نعمل على تطوير وتحديث أسطول مركباتنا بشكل مستمر، في إطار جهودنا الساعية إلى دعم حلول النقل المستدام، وتوفير بدائل صديقة للبيئة، منها المركبات الكهربائية والهجينة».
المصدر: صحيفة الخليج
كلمات دلالية: فيديوهات أجرة الشارقة
إقرأ أيضاً:
مستوطنون يحرقون أراضي زراعية ويعتدون على مركبات في نابلس ورام الله
رام الله (الاتحاد)
أخبار ذات صلةأحرق مستوطنون إسرائيليون، أمس، مساحات واسعة من الأراضي الزراعية في محافظتي نابلس ورام الله، بالضفة الغربية المحتلة.
وذكر مصدر محلي أن مستوطنين أضرموا النار في أراضي منطقة «عين سامية» شرقي رام الله، ما أدى لاحتراق عشرات الدونمات من المحاصيل الزراعية.
وذكر أن المستوطنين اعتدوا كذلك على مركبات فلسطينية على طريق «عين سامية» بالحجارة. وفي نابلس، أحرق مستوطنون أراضي زراعية وحقول زيتون في منطقتي «سالم» و«بيت دجن» شرقي المدينة.
وفي سياق متصل، وثّقت هيئة مقاومة الجدار والاستيطان إقامة إسرائيل 710 مستوطنات وقاعدة عسكرية، أي بمعدل مستوطنة لكل 8 كيلومترات مربعة من مساحة الضفة الغربية البالغة 5860 كيلومتراً مربعاً، وذلك منذ عام 1967.
وأكد تقرير الهيئة الفلسطينية أن «الاحتلال أقام نحو 1000 حاجزٍ عسكريٍ في الضفة الغربية، قطّع بها أوصال جغرافيا المدن والبلدات الفلسطينية التي تحولت إلى معازل صغيرة»، لافتًا النظر إلى تصاعد وتيرة الاعتداءات من قبل الجيش الإسرائيلي والمستوطنين بمعدل 130 حالة اعتداء يوميًا ما بين قتل وجرح واعتقال وهدم للمنازل.
وفي سياق متصل، اقتحم مئات المستوطنين أمس، المسجد الأقصى المبارك، من جهة باب المغاربة، على شكل مجموعات متتالية، وأدوا جولات استفزازية في باحاته بحماية من القوات الإسرائيلية، التي فرضت إجراءات عسكرية مشددة على دخول الزوار والمصلين للأقصى.
في السياق، نشرت القوات الإسرائيلية حواجز عسكرية في محيط باب العمود وعند مدخل البلدة القديمة في القدس، للتضييق على حركة الفلسطينيين ومنعهم من الوصول إلى الأقصى.