استطلاع: ثلثا الإسرائيليين يؤيدون اتفاق إطلاق سراح الأسرى ويرفضون استمرار العدوان على غزة
تاريخ النشر: 6th, July 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أكد ثلثا الشعب الإسرائيلي أن إعادة الأسرى أهم من مواصلة العدوان علي قطاع غزة، وفقا لاستطلاع نشرته القناة 12 الإسرائيلية.
وردا على سؤال حول الأهم في هذا الوقت، قال 67 في المائة من المستطلعين إعادة الأسرى ، مقارنة بـ 26 في المائة قالوا استمرار العدوان علي غزة، و 7 في المائة قالوا إنهم لا يعرفون.
كانت دولة الاحتلال قد أرسلت وفدا من المفاوضين برئاسة رئيس الموساد ديفيد برنيع إلى الدوحة، يوم أمس الجمعة، بعد أن قدمت حماس ردها الأخير على اقتراح اتفاق الأسرى . ومن المتوقع أن تستمر المفاوضات خلال الأسبوع المقبل.
ولفت 54٪ من المستطلعين إلى أن الاعتبارات السياسية لرئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو هي السبب وراء عدم انتهاء العدوان علي غزة، بينما قال 34٪ إن عدم انتهاء العدوان هو بسبب اعتبارات جوهرية وتشغيلية و 12٪ لم يكونوا متأكدين.
وكشف الاستطلاع أن 68 في المائة من المستطلعين قالوا إن إسرائيل بعيدة كل البعد عن تحقيق "النصر الكامل" علي حماس والذي تعهد به نتنياهو، مقارنة بـ 23% قالوا إن إسرائيل قريبة و 9 في المائة غير متأكدين.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: استطلاع حماس غزة إطلاق سراح الرهائن وقف اطلاق النار رئيس الوزراء الاسرائيلي بنيامين نتنياهو العدوان فی المائة
إقرأ أيضاً:
الرئيس اللبناني: عودة الأسرى المعتقلين في إسرائيل تشكل أولوية في المفاوضات
أكد الرئيس اللبناني جوزيف عون أن عودة الأسرى المعتقلين في إسرائيل تشكل أولوية في المفاوضات التي تجري مع إسرائيل.
وقال عون خلال لقائه وفد "الجمعية اللبنانية للأسرى والمحررين" إن "عودة الأسرى المعتقلين في إسرائيل تشكل أولوية في المفاوضات، وأن الاتصالات مستمرة لإطلاقهم"، آملا الوصول إلى نتائج إيجابية في أسرع وقت ممكن.
وكان دبلوماسيون إسرائيليون ولبنانيون اجتمعوا الأربعاء 3 ديسمبر 2025، في الناقورة على الحدود، برعاية أمريكية، في أول لقاء مباشر وعلني بين البلدين منذ عام 1993.
يواصل لبنان التحضير للاجتماع المقبل للجنة الميكانيزم المكلفة بمراقبة وقف إطلاق النار في 19 ديسمبر. وشدد الرئيس عون سابقا على أن "لغة التفاوض يجب أن تسود بدل لغة الحرب".
يذكر أن لبنان يتهم إسرائيل بارتكاب آلاف الخروقات لوقف إطلاق النار منذ الحرب الأخيرة، ما أدى لسقوط قتلى وجرحى لبنانيين، واستمرار احتلال خمس تلال لبنانية بالإضافة إلى مناطق أخرى منذ عقود. وتخشى السلطات اللبنانية من أن يؤدي أي تصعيد إلى اندلاع شرارة لحرب جديدة واسعة النطاق في الجنوب.