استطلاع ياباني: نحو 60% من الأسر في اليابان تواجه ظروفًا معيشية صعبة
تاريخ النشر: 6th, July 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أظهر مسح أجرته وزارة الرعاية الاجتماعية اليابانية أن نسبة الأسر اليابانية التي ترى أن ظروفها المعيشية (صعبة) زادت بنسبة 8.3% في 2023 عن العام الذي سبقة لتزيد النسبة إلى 59.6%.
وتعتقد الوزارة أن النتيجة نابعة من ارتفاع الأسعار، وفق ما نقلته صحيفة جابان تايمز اليوم السبت.
وتم إجراء هذا المسح، وهو أحدث استطلاع وطني حول الظروف المعيشية، في الفترة من يونيو إلى يوليو من العام الماضي، وبحسب الاستطلاع السنوي، فمن بين جميع المشاركين الذين أجابوا بأن ظروفهم المعيشية صعبة، اختار 26.
وأظهر المسح أيضًا أن متوسط الدخل السنوي لكل أسرة انخفض بمقدار 215 ألف ين، أو 3.9%، عن عام 2022 إلى 5 ملايين و242 ألف ين، فيما كان المتوسط للأسر المسنة 3 ملايين و49 ألف ين، بانخفاض 134 ألف ين.
وفي الوقت نفسه، سجلت الأسر التي لديها أطفال زيادة قدرها 276 ألف ين إلى 8 ملايين و126 ألف ين، ويبدو أن الحصة المتزايدة من الأمهات العاملات قد رفعت متوسطهن، وفي الأسر التي لديها أطفال، شكلت الأمهات العاملات 77.8% من جميع الأمهات، وهو رقم قياسي. وبلغت نسبة الموظفين بدوام كامل بين الأمهات العاملات 32.4%، وهو رقم قياسي أيضًا.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: الأسر اليابانية
إقرأ أيضاً:
"ولادة بلا ألم" تُحسن تجربة الأمهات وتسجل 100 حالة ناجحة في الأحساء
احتفل مستشفى الولادة والأطفال في الأحساء، التابع لتجمع الأحساء الصحي، بإطلاق خدمة ”ولادة بلا ألم“، معلنًا عن تسجيل 100 حالة ولادة ناجحة ضمن هذه الخدمة الجديدة، التي تهدف إلى تحسين تجربة الأم وتوفير بيئة ولادة أكثر راحة وأمانًا.تقنيات لتخدير وتخفيف الألموتعتمد الخدمة على توفير خيارات متعددة لتخفيف آلام الولادة الطبيعية، في مقدمتها تقنية التخدير النصفي «الإبيديورال»، بإشراف طاقم طبي متخصص في التخدير والولادة.
ويسهم هذا النوع من التخدير في تقليل الإحساس بالألم دون التأثير على وعي الأم أو سير عملية الولادة، مما يعزز من مستوى الرعاية الصحية المقدمة ويجعلها أكثر إنسانية واحترافية.
أخبار متعلقة عاجل 9 دقائق لإنهاء الإجراءات.. انسيابية مرورية عبر جسر الملك فهد في الاتجاهينبدء أعمال إنشاء 5 حدائق في إسكان القطيف لتعزيز جودة الحياة وأشار تجمع الأحساء الصحي إلى أن هذه المبادرة تُعد من أوائل الخدمات المتقدمة التي تُطبق على مستوى المنطقة الشرقية، وتأتي ضمن جهود وزارة الصحة الرامية إلى تحسين تجربة المريض، وتحديدًا في قطاع الولادة، من خلال اعتماد ممارسات صحية مبتكرة ترتكز على احتياجات الأمهات وتطلعاتهن.زيادة الإقبال على الخدمةولفتت إدارة المستشفى إلى أن الإقبال على الخدمة شهد ارتفاعًا ملحوظًا منذ تدشينها، ما يعكس تزايد وعي النساء بحقوقهن الصحية وثقتهن بالكادر الطبي.
وساهمت هذه المبادرة في رفع مستويات رضا المستفيدات، وفق نتائج تقييم تجربة المريض التي أظهرت تحسنًا لافتًا في مؤشرات الرضا العام.
ويُنظر إلى هذه الخدمة باعتبارها أحد الإنجازات النوعية في مشوار تطوير خدمات الأمومة والطفولة داخل المستشفى، إذ تجمع بين الراحة الجسدية والدعم النفسي للأمهات، وتتماشى مع المعايير العالمية التي تضع تجربة المريض في قلب الرعاية الصحية.