وزير الداخلية الإيراني يشيد بالدور اليمني المساند لغزة
تاريخ النشر: 6th, July 2024 GMT
يمانيون../ أشاد وزير الداخلية أحمد وحيدي بدور اليمن المساند لفصائل المقاومة الفلسطينية في قطاع غزة.
وقال وحيدي في تصريح خاص لقناة “المسيرة” اليوم السبت إن اليمن أصبح أنموذجاً يُقتدى لبقية الشعوب والدول.
وفي سياق آخر اعتبر وحيدي أن سياسة الجمهورية الإسلامية الإيرانية لن تتغير تجاه العدوان الصهيوني على غزة، وأن طهران ستستمر في تقديم كل الدعم لمحور المقاومة.
وأكد على نجاح ونزاهة وشفافية الانتخابات الرئاسية التي تمت بنجاح وسلام، وأسفرت عن فوز الرئيس مسعود بزشكيان، المنتخب من قبل الشعب الإيراني في الدورة الرئاسية الـ 14.
#إيران#العدوان الصهيوني على غزة#العمليات العسكرية اليمنيةً#اليمن#وزير الداخلية الإيرانيالمصدر: يمانيون
إقرأ أيضاً:
“حماس”تدعو إلى تصعيد الحراك الجماهيري العالمي ضدّ استمرار العدوان الصهيوني
الثورة نت/وكالات دعت حركة المقاومة الإسلامية (حماس)،اليوم الثلاثاء، إلى تصعيد الحراك الجماهيري العالمي أيّام الجمعة والسبت والأحد (1 و2 و3 أغسطس)، وكل الأيام القادمة، ضدّ استمرار العدوان والإبادة والتجويع الصهيوني في قطاع غزَّة. وقالت الحركة في بيان : “ليكن يوم الأحد 3 أغسطس يوماً عالمياً لنصرة غزَّة والقدس والأقصى والأسرى في فلسطين، وفاءً واستجابةً لدعوة شهيد فلسطين والأمَّة القائد إسماعيل هنية (أبو العبد)”. كما دعت الحركة جماهير أمتنا العربية والإسلامية، والأحرار في العالم، إلى مواصلة الحراك الجماهيري العالمي، في كلّ المدن والساحات والعواصم حول العالم؛ عبر المسيرات الحاشدة، والمظاهرات الغاضبة، ضدّ استمرار العدوان الصهيوني، والإبادة الجماعية، والتجويع المُمنهج بحقّ أكثر من مليوني مواطن فلسطيني في قطاع غزَّة. وطالبت بتصعيد كل أشكال التظاهر والاعتصامات أمام السفارات الصهيونية والأمريكية، وسفارات الدول الداعمة للعدو، في كل أنحاء العالم، حتى يتوقف العدوان والتجويع الصهيوني ضد الأطفال والنساء والمرضى والمدنيين الأبرياء. وقالت “إنَّه لمن الوفاء لغزة العزة، ولدماء وتضحيات القادة الشهداء الكبار، في الذكرى السنوية الأولى لاستشهاد القائد المجاهد إسماعيل هنية (أبو العبد)، أن نحيي دعوته، ونستذكر نداءه لأمّتنا والأحرار في العالم، إلى أن يكون يوم الأحد 3 أغسطس يوماً وطنياً وعربياً وإسلامياً وعالمياً لنصرة غزَّة والقدس والأقصى والأسرى في فلسطين، وحراكاً متواصلاً، وممارسة كلّ أشكال الضغط السياسي والدبلوماسي والشعبي، حتى تتوقف حرب الإبادة والتجويع ضد أهلنا في قطاع غزَّة”.