*قالت سناء حمد لا مانع-عند الإسلاميين-من الحوار مع الدعم السريع واضافت لا حوار مع القحاتة ومن ثم قامت قيامة سناء ولا تزال من:-
*/حراس التنظيم*
*/أساتذة القروبات*
*/انداد تجاوزتهم بكسبها فأنتظروها في اللفة*!!
*/قحاتة لا يريدون (كوز) في الحياة محاور او محارب*
*/دعامة ينادون بالحوار كذبا ولما يجدون إجابة يقولون لا !*
*نقطة سطر جديد*
*ما قالته سناء دينيا صحيح وإن رغب العدو في السلام فالحوار هو الجناح*
*من ناحية عسكرية قولها صحيح أيضا فالجلوس يكون مع من يملك القوة والقواعد لأن الإتفاق معه هو ما يوقف الحرب*
*حديثها عن عدم الجلوس مع قحت كذلك صحيح فقحت لا تمثل أحد وهي قيادات بلا قواعد*
*هناك شباب من الاسلاميين يحاربون حد الشهادة مع الجيش فمن أولى من الاسلاميين بالحوار إن كان هناك حوار ؟! ام انهم (بندقجية) فقط!* *قيادات من الاسلاميين أيضا انضمت للدعم السريع والدعم نفسه كان من مؤسسات دولة الاسلاميين فمن أجدر بمحاورته ومحاربته معا أكثر من جماعة سناء ؟!*
*دخلت قيادات طالبان بالبشتون الأفغاني البيت الأبيض من اوسع ابوابه فدعوا سناء تسفر بالحجاب على العالمين*!!
بقلم بكري المدنى
.
المصدر: موقع النيلين
إقرأ أيضاً:
طرابلس.. حوار موسّع لتعزيز احترام الحقوق والحريات داخل المؤسسات الأمنية
شاركت مديرية أمن طرابلس، في جلسة حوارية نظّمها مكتب حقوق الإنسان بوزارة الداخلية تحت عنوان “آلية التواصل بين مكتب حقوق الإنسان ومكونات وزارة الداخلية”، وذلك في إطار تعزيز مفاهيم حقوق الإنسان داخل المؤسسات الأمنية.
وتطرقت الجلسة إلى أهمية الدور الذي يضطلع به مكتب حقوق الإنسان في ترسيخ المبادئ القانونية والإنسانية في بيئة العمل الأمني، وتطوير آليات التواصل والتعاون بين المكتب ومختلف مكونات الوزارة، بما يضمن احترام الحقوق والحريات وتطبيق المعايير الدولية المعتمدة في هذا المجال.
وشهدت الجلسة حضور عدد من ممثلي المكونات الأمنية التابعة لوزارة الداخلية، حيث تم تبادل وجهات النظر ومناقشة سبل تحسين الأداء وتعزيز الشراكة بين الجهات المعنية في سبيل تحقيق بيئة أمنية تحترم كرامة الإنسان وتصون حقوقه.
آخر تحديث: 1 يوليو 2025 - 14:21