*قالت سناء حمد لا مانع-عند الإسلاميين-من الحوار مع الدعم السريع واضافت لا حوار مع القحاتة ومن ثم قامت قيامة سناء ولا تزال من:-
*/حراس التنظيم*
*/أساتذة القروبات*
*/انداد تجاوزتهم بكسبها فأنتظروها في اللفة*!!
*/قحاتة لا يريدون (كوز) في الحياة محاور او محارب*
*/دعامة ينادون بالحوار كذبا ولما يجدون إجابة يقولون لا !*
*نقطة سطر جديد*
*ما قالته سناء دينيا صحيح وإن رغب العدو في السلام فالحوار هو الجناح*
*من ناحية عسكرية قولها صحيح أيضا فالجلوس يكون مع من يملك القوة والقواعد لأن الإتفاق معه هو ما يوقف الحرب*
*حديثها عن عدم الجلوس مع قحت كذلك صحيح فقحت لا تمثل أحد وهي قيادات بلا قواعد*
*هناك شباب من الاسلاميين يحاربون حد الشهادة مع الجيش فمن أولى من الاسلاميين بالحوار إن كان هناك حوار ؟! ام انهم (بندقجية) فقط!* *قيادات من الاسلاميين أيضا انضمت للدعم السريع والدعم نفسه كان من مؤسسات دولة الاسلاميين فمن أجدر بمحاورته ومحاربته معا أكثر من جماعة سناء ؟!*
*دخلت قيادات طالبان بالبشتون الأفغاني البيت الأبيض من اوسع ابوابه فدعوا سناء تسفر بالحجاب على العالمين*!!
بقلم بكري المدنى
.
المصدر: موقع النيلين
إقرأ أيضاً:
هآرتس: انتحار 42 جنديا إسرائيليا منذ بداية الحرب على غزة
قالت صحيفة هآرتس الإسرائيلية نقلا عن مصادر عسكرية إن 35 جنديا إسرائيليا انتحروا منذ بداية الحرب على قطاع غزة حتى نهاية 2024، بارتفاع ملحوظ في عدد حالات الانتحار عن آخر إعلان بهذا الشأن لإذاعة الجيش الإسرائيلي في مطلع يناير/كانون الثاني 2025.
وأضافت الصحيفة أن الجيش الإسرائيلي يرفض الكشف عن أعداد الجنود الذين انتحروا خلال العام الحالي، لكنها نقلت عن مصادر أن 7 جنود قد انتحروا منذ مطلع هذا العام، وأن السبب هو استمرار الحرب على غزة.
كما قالت الصحيفة نقلا عن مصادر أن الجيش الإسرائيلي دفن منذ بدء الحرب جنودا كثرا بسبب الانتحار دون جنائز عسكرية أو إعلان.
وكانت إذاعة الجيش الإسرائيلي ذكرت في مطلع يناير/كانون الثاني 2025 أن 28 جنديا إسرائيليا انتحروا منذ بدء الحرب على قطاع غزة، بينهم 16 من جنود الاحتياط.
أمراض نفسيةوبحسب مصادر الصحيفة، فإن الجيش الإسرائيلي يجند في الاحتياط مصابين بصدمات وأمراض نفسية حتى وهم يخضعون للعلاج، كما أنه يجند جنودا سُرِّحوا من الخدمة بسبب إصابتهم بأمراض نفسية.
وأوضحت الصحيفة نقلا عن مصادرها أن جيش الاحتلال يجند مصابين بأمراض نفسية للقتال في صفوف الاحتياط بسبب نقص عدد الجنود، مشيرة إلى أن عدد الجنود الذين يتلقون العلاج من أمراض نفسية منذ بدء الحرب يتجاوز 9 آلاف.
إعلان
وقال قائد عسكري للصحيفة إنهم يضطرون لتجنيد أشخاص ليسوا بحالة نفسية طبيعية بسبب عدم التزام جنود الجيش الإسرائيلي بالقتال، موضحا أنهم يخشون التدقيق في حالة المصابين بأمراض نفسية كي لا يبقى الجيش دون جنود، على حد تعبيره.
ويضيف المسؤول العسكري أن الآلاف من جنود الاحتياط في غزة توجهوا للجيش بسبب إصابتهم بأمراض نفسية، وأنه يتم تجنيدهم رغم التأكد من أن ظروفهم النفسية غير طبيعية، وقال "نقاتل بما يتوفر".
إجهاد ما بعد الصدمةوكانت صحيفة يديعوت أحرونوت قالت في نوفمبر/تشرين الثاني الماضي نقلا عن مكتب إعادة الإدماج التابع لوزارة الدفاع الإسرائيلية، إن نحو 5200 جندي إسرائيلي أو 43% من الجرحى الذين يتم استقبالهم في مراكز إعادة التأهيل، يعانون الإجهاد اللاحق للصدمة، مع توقع أن يتم علاج حوالي 100 ألف شخص، نصفهم على الأقل يعانون اضطراب ما بعد الصدمة بحلول عام 2030.
وأضافت أنه وفقا لتقديرات مختلفة في الجيش الإسرائيلي، فإن حوالي 15% من المقاتلين النظاميين الذين غادروا غزة وتم علاجهم عقليا لم يتمكنوا من العودة إلى القتال بسبب الصعوبات التي يواجهونها.
كما قالت إن آلاف الجنود لجؤوا إلى العيادات الخاصة التي أنشأها الجيش، وإن ثلث المعاقين المعترف بهم يعانون اضطراب ما بعد الصدمة.