351 مليار ريال .. إنفاق قطر للطاقة بحلول 2027
تاريخ النشر: 13th, July 2024 GMT
الاقتصاد نيوز - متابعة
توقعت قطر للطاقة بلوغ إنفاقها الرأسمالي مستوى يبلغ نحو 351 مليار ريال قطري ما يعادل 96.4 مليار دولار بحلول عام 2027.
وبحسب تقرير الاستدامة الصادر عن قطر للطاقة فقد أنفقت الشركة أكثر من 19 مليون ريال على مشاريع ومبادرات مختلفة للمسؤولية الاجتماعية والبيئية خلال عام 2023.
وتمتلك قطر للطاقة محفظة استثمارية ومتنوعة من المشاريع في قطر وأنحاء مختلفة بالعالم وعلى رأسها مشروع توسعة حقل الشمال وهو أكبر مشروع للغاز قيد الإنشاء على مستوى العالم.
ويستهدف المشروع زيادة الطاقة الإنتاجية من الغاز الطبيعي المسال لقطر من 77 مليون طن سنوياً في الوقت الحاضر إلى 110 ملايين طن سنوياً بحلول عام 2026 بمرحلته الأولى، على أن تصل زيادة الإنتاج إلى 126 مليون طن سنوياً بحلول العام 2027 ضمن المرحلة الثانية ثم بلوغ مستويات الإنتاج 142 مليون طن سنوياً قبل نهاية 2030.
المصدر: وكالة الإقتصاد نيوز
كلمات دلالية: كل الأخبار كل الأخبار آخر الأخـبـار قطر للطاقة طن سنویا
إقرأ أيضاً:
مستشار محافظ البحر الأحمر: القرش كنز قومي..حمايته تجلب 200 ألف دولار سنويا
أكد الدكتور محمود حنفي، أستاذ علوم البحار بجامعة قناة السويس والمستشار العلمي لمحافظ البحر الأحمر، أن خطة مشروع تتبع أسماك القرش بالأقمار الصناعية تتضمن تقسيم البحر الأحمر إلى ثلاث مناطق، شمالية، ووسطى، وجنوبية، بالتنسيق مع وزارة البيئة، على أن يتم تركيب 15 جهاز تتبع في كل منطقة، موضحًا أن الأجهزة سيتم توزيعها على ثلاثة أنواع من أسماك القرش، بواقع خمسة أجهزة لكل نوع في كل منطقة.
وشدد “حنفي”، خلال مداخلة هاتفية ، ببرنامج “مراسي”، عبر شاشة “النهار”، على أن الهدف من هذه الخطة هو رصد حركة هذه الأنواع داخل المياه المصرية، وتتبع سلوكها بشكل أفقي وعمودي، مشيرًا إلى أن الجانب الأهم في المشروع هو تحديد الصبغات الوراثية (DNA) للأسماك، مع وضع علامات على الزعانف الظهرية، بما يتيح رصد الأسماك بصريًا.
وأضاف: "في حال وقوع حادث، يمكن من خلال تحليل العينة المأخوذة من أثر العضة تحديد القرش المسؤول، مما يساعد في تقليل الحوادث وإدارتها بشكل علمي"، موضحًا أن المشروع يساهم في إنشاء بنك للجينات الوراثية، يُستخدم في الدراسات العلمية وإدارة المخاطر، مؤكدًا أن القرش ليس مجرد كائن بحري بل عنصر أساسي في توازن النظام البيئي، وله قيمة اقتصادية وسياحية كبيرة.
وتابع: “القرش الكبير يدر دخلًا يتجاوز 200 ألف دولار سنويًا كمنتج سياحي، بينما لا تتجاوز قيمته كصيد 150 إلى 300 دولار، ولهذا اتخذت مصر قرارًا منذ عام 2004 بوقف صيد أسماك القرش للحفاظ عليها”، موضحًا أن هذا المشروع يُعد الأول من نوعه الذي يدمج بين تتبع سلوك القرش، وتحديد بصمته الوراثية، ووضع علامات لتتبعه بصريًا، بمشاركة الغواصين كمواطنين علميين.