#سواليف
اجتمع #المجلس_القضائي في #محكمة_التميـيز بدعوة من رئيسه اليوم الاثنين، للنظر في تنسيب رئيس المجلس القضائي المستنـد إلى توصية اللجنـة المشكلة بموجب أحكام المادة (15) مـن قانون استقلال القضـاء رقـم (29) لسـنـة 2014 وتعديلاتـه.
وقـرر المجلـس الموافقـة علـى إحالة السادة #القضاة التالية أسماؤهم على #التقاعـد وذلك اعتبـاراً من تاريخ (8/9/2024):
– قاضي محكمة استئناف اربد الدكتورة/ جواهر حسن سلمان الجبور
– مدعي عام السلط القاضي السيد/ مهند محمد علي الخوالده
– قاضي محكمة الزرقاء الابتدائية السيد/ مصطفى خالد محمود القيام
– قاضي محكمة السلط الابتدائية السيدة/ منال صالح مطلق الهباهبه
– مدعي عام الجنايات الكبرى القاضي السيد/ محمد أحمد فالح القضاة
– قاضي محكمة عمان الابتدائية السيد/ سامي خلف علي الرقاد
– قاضي محكمة اربد الابتدائية السيد/ اكرم اسماعيل سليمان سلامه
– مدعي عام الرصيفة القاضي السيد/ عثمان عبدالكريم عبد الله العمايره
– قاضي محكمة عمان الابتدائية السيد/ سمير عبد الحافظ مسلم الصرايره
– قاضي محكمة عمان الابتدائية السيد/ محمد حامد محمد المعاني
– قاضي محكمة الرصيفة الابتدائية السيد/ عمر فلاح صالح الحياصات
– رئيس تنفيذ محكمة الرمثا الابتدائية القاضي السيد/ محمد سامح علي الشريده
المصدر: سواليف
كلمات دلالية: سواليف المجلس القضائي محكمة التميـيز القضاة التقاعـد الابتدائیة السید القاضی السید قاضی محکمة
إقرأ أيضاً:
رغم تصالح الأهلية.. محكمة جنايات مستأنف بورسعيد تؤيد إدانة متهمين بالاعتداء على طفلتين
أيدت محكمة جنايات مستأنف بورسعيد، برئاسة المستشار عادل سليمان نافع، وعضوية المستشارين أسامة أبو زيد ووائل الشوربجي، وبسكرتارية إسماعيل عوكل وسمير رضا، اليوم، حكم إدانة متهمين في قضيتين منفصلتين بالتعدي على طفلتين، وذلك رغم تصالح الأهلية وعدول المجني عليهما عن الاتهام، معتبرة أن التصالح لا يُسقط الجريمة، وإنما يؤخذ به كسبب لتخفيف العقوبة.
في القضية الأولى، أدانت المحكمة المتهم "مؤمن محمد بدوي توفيق" باستدراج الطفلة "ألين أسامة السيد العربي إبراهيم" إلى مدخل العقار محل سكنها، مستغلًا صغر سنها، وقام بارتكاب أفعال تمثل اعتداءً على سلامتها الجسدية والنفسية، في واقعة مؤلمة تعود ليوم 30 يونيو 2024.
وجاء في حيثيات المحكمة أن المتهم تعمد إبعاد المجني عليها عن أعين أسرتها، وارتكب ما نسب إليه وفق ما أثبتته التحقيقات وشهادة المجني عليها وتحريات الشرطة، بما يشكل جريمة مكتملة الأركان تعرض حياة الطفلة للخطر.
أما في القضية الثانية، فقد ثبت إدانة المتهم "محمود موسى فتحي سالم زنكوك" في واقعة مماثلة، ضحيتها الطفلة "جنى أحمد محمد أحمد حليقة"، التي تبلغ من العمر 7 سنوات، حيث قام باستدراجها إلى مكان خالٍ، وارتكب بحقها أفعالًا مشينة تمس براءتها وكرامتها، وذلك بتاريخ 7 يونيو 2024.
واعتمدت المحكمة في حكمها على أقوال المجني عليها، وشهادة والدتها، وتحريات النقيب محمد هشام محمد موسى، والتي أكدت صحة الواقعة وثبوت الاتهام.
وأكدت المحكمة في ختام حكمها أنها لن تتهاون مع أي اعتداء على الأطفال، مشيرة إلى أن كرامة الطفولة لا تسقط بالتصالح، وأن العدالة ستظل حامية لحقوقهم، ومؤكدة أن تلك الجرائم تمس الأمن الاجتماعي وتتطلب الردع الحاسم.