فاروق جعفر : الزمالك بحاجة إلى مدير فني جديد
تاريخ النشر: 16th, July 2024 GMT
أكد فاروق جعفر نجم منتخب مصر السابق، أن الزمالك يعاني من عدم ثبات التشكيل في مباريات الدوري المصري، وهناك لاعبين لا تشارك في مركزها الأصلي مثل سيد نيمار، مشيرًا إلى أنه لا يجب الدفع بأكثر من ثلاث لاعبين صغار في التشكيلة الأساسية مع وجود عناصر الخبرة.
وقال عبر برنامج بوكس تو بوكس الذي يبث على قناة etc: "الزمالك يحتاج لجهاز فني جديد في الموسم المقبل، والمدرب كان يقف في الملعب مثل المشجع، ولابد أن يفكر مسئولو النادي جيدًا في هذا الأمر، وأرى أن الزمالك يسير في الطريق الخاطئ".
وأضاف: "من الممكن أن يكون جوميز مدير فني جيد ولكن ليس مع الزمالك، أنا زمالكاوي قلبا وقالبًا ولعبت داخل النادي ودربت الفريق، وأرى أن الأفضل الاستعانة بمدير فني جديد".
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: الزمالك مقاعد البدلاء مجلس الإدارة سيد نيمار منتخب مصر فاروق جعفر مصر الأهلي
إقرأ أيضاً:
تدريس الثقافة المغربية يخلق الجدل في البرلمان الإسباني و’بوكس’ يتحدث عن نفوذ مغربي متزايد
زنقة 20 | علي التومي
قوبل المقترح الذي تقدم به حزب “فوكس” اليميني المتطرف لتعليق برنامج تعليم اللغة العربية والثقافة المغربية في المدارس الإسبانية بالرفض داخل البرلمان، بعد أن لم يحظَ بدعم يُذكر، حتى من الحزب الشعبي الإسباني الذي امتنع عن التصويت لصالحه.
وأثار موقف الحزب الشعبي استياء “فوكس”، الذي اتهمه بالتخلي عن مواقفه المحافظة، معتبراً أن رفض المقترح يُظهر تردداً في التصدي لما وصفه بـ”النفوذ المغربي المتزايد” داخل المؤسسات التعليمية في البلاد.
البرنامج الذي أثار الجدل يستند إلى اتفاق رسمي بين الرباط ومدريد، وتقوم “مؤسسة الحسن الثاني للمغاربة المقيمين بالخارج” بتمويله، في حين يتم تنفيذه بالتنسيق بين وزارة التعليم الإسبانية وطاقم من السفارة المغربية.
ويهدف البرنامج إلى تعليم أبناء الجالية اللغة والثقافة المغربية، من خلال أساتذة يتم انتدابهم مباشرة من المغرب.
واعتبر”فوكس” اعتبر أن استمرار البرنامج يمثل تهديداً للهوية الإسبانية، ويُعيق اندماج التلاميذ من أصول مهاجرة في المجتمع، بل وذهب إلى حد الحديث عن “أسلمة محتملة” للنسيج الاجتماعي الإسباني، داعياً إلى وقف ما سماه “التلقين الأيديولوجي”.
ويرى منتقدو المقترح أن مثل هذه البرامج تُعزز من التعددية والانفتاح، وتُسهم في الحفاظ على الروابط الثقافية لأبناء الجاليات دون أن تتعارض مع قيم المواطنة أو الاندماج المجتمعي.