إزالة 9 تعديات بأملاك الدولة والأراضي الزراعية في كفر الشيخ .. صور
تاريخ النشر: 19th, June 2025 GMT
واصلت محافظة كفر الشيخ، اليوم الخميس، أعمال المرحلة الثانية من الموجة الـ 26 لإزالة التعديات على أملاك الدولة والأراضي الزراعية ومخالفات البناء بمركز كفرالشيخ.
أسفرت الحملة التي جاءت تحت إشراف اللواء إيهاب عطية، مساعد وزير الداخلية، مدير أمن كفر الشيخ، عن تنفيذ 9 قرارات إزالة على مساحة 7.
وأكد المهندس أحمد عيسى، رئيس مركز ومدينة كفر الشيخ، التصدي لأي تعدٍ بكل حسم وعدم السماح بأي تقاعس، مشيرًا إلى أن حملات الإزالة مكثفة ومتتالية لتطبيق القانون والحفاظ على هيبة الدولة وحماية الرقعة الزراعية.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: كفر الشيخ محافظ كفر الشيخ التعديات أملاك الدولة الأراضي الزراعية کفر الشیخ
إقرأ أيضاً:
فضل ماء زمزم.. اعرف بركته واحذر من استعماله بهذا الأمر
أكدت نصوص الشرع على خصوصية ماء زمزم وأفضليته وأنه ماء مبارك، فعن أبي ذر الغفاري رضي الله عنه أن النبي صلى الله عليه وآله وسلم قال عن مياهها: «إِنَّهَا مُبَارَكَةٌ، إِنَّهَا طَعَامُ طُعْمٍ» رواه مسلم.
ومن فضل ماء زمزم وبركته أنه ينفع الشارب في الأغراض التي يشربه من أجلها، فعن ابن عباس رضي الله عنهما قال: قال رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم: «مَاءُ زَمْزَمَ لِمَا شُرِبَ لَهُ فَإِنْ شَرِبْتَهُ تَسْتَشْفِي بِهِ شَفَاكَ اللَّهُ، وَإِنْ شَرِبْتَهُ مُسْتَعِيذًا عَاذَكَ اللَّهُ، وَإِنْ شَرِبْتَهُ لِيَقْطَعَ ظَمَأَكَ قَطَعَهُ» رواه الحاكم في "المستدرك"، ورواه ابن ماجه، وأحمد من رواية جابر رضي الله عنه بألفاظ متقاربة.
أما عن استعماله في غير الشرب، فهذا الاستعمال لا يخلو من أمرين: إما أن يكون في شيء ليس فيه امتهان للماء عند استعماله كالوضوء والاغتسال، وإما أن يكون في شيء يُنبئ عن امتهان الماء عند الاستعمال كنحو إزالة النجس به مثلًا.
استعمال ماء زمزمفإذا كان استعماله في شيء لا يوحي بامتهان الماء عند استعماله كالوضوء والاغتسال فإن جمهور الفقهاء على جواز استعماله بلا كراهة، ونص بعضهم على استحبابه في الوضوء والغسل كالمالكية.
وإذا كان استعماله في شيء يُنبئ عن امتهان الماء عند الاستعمال كنحو إزالة النجس به مثلًا، فإن هذا الاستعمال مكروه، تشريفًا للماء، كما نص على ذلك فقهاء المذاهب، وذكر بعضهم حرمته.
وعلى ذلك فينبغي عدم استعمال ماء زمزم في إزالة النجاسة؛ وذلك حيث وجد غيره، فإن لم يوجد غيره وتعين ماء زمزم في إزالة النجاسة فلا بأس باستعماله حينئذٍ؛ إذ الكراهة محلها عدم الحاجة، فإن وجدت الحاجة إلى ذلك اندفع حكم الكراهة، كما هو مقرر عند الفقهاء