ولي العهد تباحث مع الرئيسين الروسي والفرنسي
تاريخ النشر: 18th, July 2024 GMT
أجرى صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز آل سعود ولي العهد رئيس مجلس الوزراء اتصالاً هاتفياً بفخامة الرئيس فلاديمير بوتين رئيس روسيا الاتحادية.
وجرى خلال الاتصال استعراض العلاقات الثنائية بين المملكة وروسيا وسبل تطويرها في مختلف المجالات.
كما تم بحث عدد من القضايا والموضوعات ذات الاهتمام المشترك.
من جهة ثانية تلقى سمو ولي العهد اتصالاً هاتفياً من فخامة الرئيس إيمانويل ماكرون، رئيس الجمهورية الفرنسية.
وجرى خلال الاتصال استعراض العلاقات الثنائية والتعاون القائم بين البلدين.
كما تم بحث عدد من القضايا الإقليمية والدولية وعلى رأسها مستجدات الأوضاع في غزة والأزمة الأوكرانية الروسية والجهود المبذولة بشأنها لتحقيق الأمن والاستقرار.
على صعيد آخر أجرى سمو ولي العهد اتصالاً هاتفياً بدولة الأستاذ محمد شياع السوداني رئيس مجلس الوزراء في جمهورية العراق.
وجرى خلال الاتصال استعراض العلاقات السعودية العراقية وسبل تعزيزها في مختلف المجالات.
كما تم بحث عدد من الموضوعات ذات الاهتمام المشترك.
اقرأ أيضاًالمملكةولي العهد يستعرض مع السيناتور كريس فان هولين علاقات الصداقة وأوجه التعاون
المصدر: صحيفة الجزيرة
كلمات دلالية: كورونا بريطانيا أمريكا حوادث السعودية ولی العهد
إقرأ أيضاً:
ارتفاع عدد قتلى الهجوم الروسي على كييف إلى 28
يونيو 18, 2025آخر تحديث: يونيو 18, 2025
المستقلة/- نُكِّست الأعلام في جميع أنحاء كييف يوم الأربعاء، حيث نعى الأوكرانيون ضحايا أعنف غارة روسية على العاصمة هذا العام.
صرح الرئيس فولوديمير زيلينسكي بأن روسيا أرسلت 440 طائرة بدون طيار وأطلقت 32 صاروخًا خلال الهجوم الليلي، مما أدى إلى تدمير جزء من مبنى سكني، في أحدث ضربة لسكان منهكين من الحرب في ظل عدم جدوى الجهود الدبلوماسية لإنهاء الصراع.
صرح رئيس البلدية فيتالي كليتشكو يوم الأربعاء بأن عدد القتلى وصل إلى 28، لكن عملية البحث لا تزال مستمرة. كما قُتل شخصان في غارة منفصلة على مدينة أوديسا الساحلية الجنوبية.
وأفاد مسؤولون أوكرانيون بأن حوالي 27 موقعًا في كييف، بما في ذلك مؤسسات تعليمية وبنية تحتية حيوية، قد تضررت خلال الهجوم متعدد الموجات. وأصيب العشرات.
صرحت وزارة الدفاع الروسية بأنها استخدمت صواريخ وطائرات مسيرة جوًا وبرًا وبحرًا لضرب “أهدافًا تابعة للمجمع العسكري الصناعي الأوكراني” في منطقة كييف ومقاطعة زابوريزهيا الجنوبية.
وكثفت موسكو هجماتها بالطائرات المسيرة والصواريخ على كييف ومدن أوكرانية أخرى في الأسابيع الأخيرة، في ظل عدم تحقيق محادثات إنهاء الحرب، التي بدأت بغزو روسي شامل في فبراير 2022، نتائج تُذكر.
غادر زيلينسكي قمة مجموعة السبع في كندا يوم الثلاثاء قائلاً إن الدبلوماسية تمر بـ”أزمة” بعد أن أضاع فرصة الضغط على الرئيس الأمريكي دونالد ترامب للحصول على المزيد من الأسلحة.
وتتطلع كييف إلى الحصول على مساعدات حيوية من واشنطن، التي كانت أكبر داعم عسكري لها خلال الحرب، لكن إدارة ترامب لم تعلن عن أي حزم جديدة.